Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام مراهقي الصعيد لمواقع التواصل الاجتماعي
و علاقته بميولهم نحو ظاهرة الأخذ بالثأر /
المؤلف
الشيخ، محمد علي سليمان محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد علي سليمان محمد الشيخ
مشرف / محمود حسن إسماعيل
مشرف / أميمه محمد محمد عمران
مناقش / محمد زين عبد الرحمن
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
265ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
13/8/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - قسم الإعلام وثقافة الأطفال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 265

from 265

المستخلص

مستخلص الدراسة
عنوان الرسالة: استخدام مراهقي الصعيد لمواقع التواصل الاجتماعي و علاقته بميولهم نحو ظاهرة الأخذ بالثأر
اسم الباحث: محمد على سليمان محمد الشيخ
جهة البحث : جامعة عين شمس – كلية الدراسات العليا للطفولة ـ قسم الإعلام وثقافة الأطفال.
تهدف الدراسة إلى : التعرف على العلاقة بين استخدام مراهقي الصعيد لمواقع التواصل الاجتماعي وميولهم نحو ظاهرة الأخذ بالثأر ، والتعرف على الدوافع التي يستخدم من اجلها المراهقين مواقع التواصل فيما يتعلق بظاهرة الأخذ بالثأر والاشباعات الناتجة عن تلك المتابعة ، وقد استخدمت الدراسة منهج المسح الميداني ، حيث استخدمت الدراسة الميدانية استمارة ( الاستبيان) ومقياس الاتجاه نحو الثأر وتم تطبيقها على عينة بلغت (410 مفردة) من المراهقين بمرحلة التعليم الثانوي (عام وفني وأزهري ) بمدارس إدارة فرشوط التعليمية والأزهرية بمحافظة قنا ، وتم تطبيق الدراسة الميدانية خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي (2017/2018) كما تم تحليل مضمون لصفحتين إخباريتين من صفحات مواقع التواصل التي تهتم بقضية الثأر خلال الفترة من يونيو إلى سبتمبر 2017.
وقد خلصت الدراسة إلى :-
1- أن مواقع التواصل الإجتماعى لديها استطاعة للتأثير على الأفراد وتغيير معتقداتهم والحد من ظاهرة الأخذ بالثأر .
2- أن صفحة النجعاويه على الفيسبوك جاءت كأولى المواقع التي يتابع من خلالها المراهقين قضية الأخذ بالثأر ثم صفحة أخبار فرشوط العاجلة ، وترتب على ذلك استخدامهم اللهجة العامية أثناء استخدامهم لمواقع التواصل المحلية نظرا للتعبير عن آرائهم و أفكارهم من خلال اللهجة التي يتحدثون بها في مجتمعهم المحلى.
3- أن المراهقين يثقون بدرجة متوسطة فيما ينشر عبر مواقع التواصل ، كما اتفقوا على أن مواقع التواصل الاجتماعي تعد سببا رئيسا في انتشار الشائعات بالنسبة لظاهرة الأخذ بالثار .
4- أن دوافع استخدام المراهقين لمواقع التواصل الاجتماعي في ظاهرة الأخذ بالثأر ( بالنسبة للمتغيرات الديموغرافيه ) كانت لصالح الذكور أعلى من الإناث ، ولساكني القرية أكثر من ساكني المدن ، ولصالح المراهقين الذين هم طرف في خصومة ثأرية عن من ليسوا طرف ، ولدى طلاب التعليم الفني أعلى عن التعليم العام والأزهري ، بينما لم تختلف بين أصحاب المستوىات الاقتصادية المختلفة .
5- أن قيمة ( نشر التسامح بين الناس ) جاءت في المرتبة الأولى من بين أسباب استخدام المراهقين لمواقع التواصل في قضية الأخذ بالثأر.
6- وجود علاقة بين مستوى تعليم الأب والأم وبين ميول المراهقين نحو الثأر حيث كلما زاد تعليم الأب والأم كلما قل الميل نحو الثأر .