Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ظاهرة العنف كما تعكسها صحافة المواطن بالمواقع الصحفية وعلاقتها بإتجاهات الشباب الجامعى نحوها
المؤلف
غندر، بوسي فاروق محمود.
هيئة الاعداد
باحث / بوسي فاروق محمود غندر
مشرف / اعتماد خلف معبد
مشرف / هاني إبراهيم البطل
مشرف / ايمان السعيد السندوبي
مشرف / ملكه بدر الدين
مناقش / محمد معوض نصر إبراهيم
مناقش / محمد سعد إبراهيم
الموضوع
معايير التربية الإعلامية إتجاهات الشباب الجامعى المواقع الصحفية صحافة المواطن ظاهرة العنف
تاريخ النشر
2018
عدد الصفحات
و، 297 ص:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
24/7/2018
مكان الإجازة
جامعة بورسعيد - كلية التربية النوعية ببورسعيد - الاعلام التربوي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 322

from 322

المستخلص

تنبثق مشكلة الدراسة من استحداث المواقع الصحفية لصحافة المواطن كوافد جديد خصصت له مساحة ضمن خريطتها كخدمة إعلامية جديدة تتلقي ما يرسله المواطن الصحفي، الذي يقوم بنقل وتصوير وتغطية الظواهر والأحداث التي تشغل المجتمع، ثم تنتقي المواقع الصحفية ما تبثه مما يرسل إليها من المواطن الصحفي بحكم إلتزامها ببنود الخصوصية التي تحدد شروط أي منتج إعلامي يكون صالح للنشر من عدمه، ومن هنا يتحتم معرفة اتجاهات الخبراء في مجالات الإعلام والتربية والإعلام التربوي وعلم النفس والإجتماع وممارسي المجال الإعلامي لإمكانية تطبيق معايير للتربية الإعلامية علي صحافة المواطن كمستحدث جديد علي الساحة الإعلامية يحتاج لقواعد تُرشد وتعين علي الإنتقاء والتحليل والنقد والتقويم والتعامل الواعي مع ما تقدمه وتتناوله تلك الصحافة، ومن ثم جاء إحساس الباحثة بمشكلة حقيقية تستوجب التوقف عندها ودراستها دراسة علمية متأنية، ومن هنا تتبلور مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما هي اتجاهات الخبراء نحو تطبيق معايير التربية الإعلامية بصحافة المواطن بالمواقع الصحفية؟
ويهدف البحث الي التعرف علي اتجاهات الخبراء نحو تطبيق معايير التربية الإعلامية بصحافة المواطن بالمواقع الصحفية. تتضح أهمية الدراسة من خلال استحداث صحافة المواطن كوافد جديد اعتمدت عليه المواقع الصحفية في الآونة الأخيرة حيث يقوم المواطن الصحفي بنقل وتوثيق الأحداث التي تقع في أماكن تواجده وتسليط الضوء عليها أول بأول ثم يقوم بإرسالها للمواقع الصحفية لنشرها، وبذلك أصبح المواطن محور العمل الصحفي والإعلامي.