Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
خطة مقترحة للإيصاء التسويقى لحمامات السباحة التابعة لوزارة الشباب والرياضة /
المؤلف
السيد، مصطفى احمد.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى احمد السيد
مشرف / حازم كمال الدين عبد العظيم
مناقش / عمرو محمد ابراهيم
مناقش / محمد فتحى محمد تونى
الموضوع
حمامات السباحة.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
110 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة الرياضية
الناشر
تاريخ الإجازة
26/11/2018
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية الرياضية - الادارة الرياضية والترويح
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 158

from 158

المستخلص

تتطلع الإدارة فى العصر الحالى من خلال هيئتها العامة والخاصة والأهلية ومنظماتها بجميع أنواعها إلى تطوير وتحديث أساليبها لكى تواكب التغير والتطور الإداري على مستوى العالم، فقد لحق التغيير كل أبعاد عناصر العمل فى متطلبات الأعمال وأتجهت الممارسة الإدارية نحو الأخذ بالأساليب التكنولوجية المتقدمة لكى تستطيع المنافسة والصمود فى السوق العالمى المفتوح الذى لا يقبل إلا التفوق والامتيازومما لاشك فية أن زيادة إعداد الهيئات الرياضية وزيادة متطلباتها قد أصبح يمثل عبء على موارد الدولة ما يجعلها تعانى من عدم القدرة على تحقيق الكفاية لتلك الهيئات الرياضية ومحاولة دعمها فى حدود المتاح فى ضوء الخطة الخمسية للدولة، ولعل هذا قد أصبح لا يكفى لتحقيق المتطلبات الأساسية لنجاح تلك الهيئات. ولذلك فقد قام العديد من الخبراء والعلماء والمتخصصين فى مجال الرياضة من محاولة استغلال فرص إدارة التسويق الرياضى كأحد الطرق الحديثة لدعم تلك الهيئات . ويعد الإيصاء التسويقى مفهوما تسويقيًا معاصراً، ويهتم بشكل أساسي بتلبية رغبات المستفيدين، من خلال القدرة على تقديم الخدمات المصممة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، لذا فأن تطبيق الإيصاء التسويقى عنصر أساسي لنجاح وبقاء المنظمات في بيئة الأعمال التنافسية حيث تقديم خدمات موصى بها، واستبعاد التكاليف والمخاطر، وتطابق العمليات مع الاحتياجات المميزة لكل مستفيد التى تنال رضا المستفيدين من هذه الحاجات وتخلق قيمة طويلة الاجل وتحويل التركيز نحو خلق رضا وولاء المستفيدين للمنظمة.ويقدم حمام السباحة نوعين من الخدمات الأول هو :إشباع رغبات واحتياجات أفراد المجتمع من خلال برامج الرياضة للجميع وبالتالى رفع الحالة الصحية لهم وبما يزيد من إنتاجية المجتمع فى مختلف المجلات وهى أنشطة وخدمات لا تحقق أرباح. والثانى: التعليم فى مدراس السباحة والفرق التجهيزية والترويح فى فترات الرواد، وكذلك إقامة البطولات المحلية والدولية والدورات التدريبية، وإقامة الحفلات والمهرجانات والمؤتمرات على سطح حمام السباحة، وهى خدمات تحقق دخلاً ماديا كبيراً يتم الصرف منها على تدريب اللاعبين وإعداد الفرق الرياضية على مستوى النادى، وتطوير وصيانة حمام السباحة وتزويده بأحدث الإمكانات والأجهزة والأدوات، لذلك يعتبر حمام السباحة مصدراً أساسيا من مصادر الدخل بالمؤسسات الرياضية للصرف على أوجه الأنشطة المختلفةوقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمنقذ ومدرب سباحة وأخصائي شباب بالمجلس القومي للشباب (ومسئول عن الإشراف علي حمام السباحة بأسيوط الجديدة التابع للمجلس القومي للشباب)، وكذلك من خلال قيامه بالإطلاع على السجلات قلة عدد المستفيدين بحمامات السباحة التابعة لوزارة الشباب والرياضة مقارنة بعدد المستفيدين بحمامات السباحة بجمهورية مصر العربية. وبناءً على ذلك قام الباحث بدراسة استطلاعية غير مقننة على عدد من مقدمى الخدمات والمستفيدين من خدمات حمامات السباحة التابعة للمجلس القومي للشباب بهدف التعرف على واقع التسويق لحمامات السباحة التابعة للمجلس وما تقدمه من خدمات وأظهرت الدراسة الاستطلاعية ان هناك قصور في تسويق حمامات السباحة وخدماتها، وعدم الاعتماد علي خطة تسويقية مبنية علي أسلوب علمي في عملية التسويق، وعدم الاستعانة بالبحوث والدراسات عند التخطيط لعملية التسويق، وعدم وجود إدارة تسويق في اغلب حمامات السباحة وعدم استخدام الأساليب التسويقية الحديثة ومنها الإيصاء التسويقي.
وبناءً على ذلك قام الباحث بالإطلاع علي الدراسات الخاصة بالإيصاء التسويقي منها دراسة ”بشرى جواد محمد”(2013م)(9)، دراسة ”فؤاد حمودى العطار ”(2012م)(17)، دراسة” اكرم احمد الطويل، غانم محمود احمد ”(2009م)(3)، دراسة”درمان سليمان صادق واخرون”(2011م)(11)، دراسة” زينب شلال عكار”(2012م)(12) ومن خلال اطلاع الباحث علي هذه الدراسات تبين أن تتطلع الإدارة فى العصر الحالى من خلال هيئتها العامة والخاصة والأهلية ومنظماتها بجميع أنواعها إلى تطوير وتحديث أساليبها لكى تواكب التغير والتطور الإداري على مستوى العالم، فقد لحق التغيير كل أبعاد عناصر العمل فى متطلبات الأعمال وأتجهت الممارسة الإدارية نحو الأخذ بالأساليب التكنولوجية المتقدمة لكى تستطيع المنافسة والصمود فى السوق العالمى المفتوح الذى لا يقبل إلا التفوق والامتياز.ومما لاشك فية أن زيادة إعداد الهيئات الرياضية وزيادة متطلباتها قد أصبح يمثل عبء على موارد الدولة ما يجعلها تعانى من عدم القدرة على تحقيق الكفاية لتلك الهيئات الرياضية ومحاولة دعمها فى حدود المتاح فى ضوء الخطة الخمسية للدولة، ولعل هذا قد أصبح لا يكفى لتحقيق المتطلبات الأساسية لنجاح تلك الهيئات. ولذلك فقد قام العديد من الخبراء والعلماء والمتخصصين فى مجال الرياضة من محاولة استغلال فرص إدارة التسويق الرياضى كأحد الطرق الحديثة لدعم تلك الهيئات . ويعد الإيصاء التسويقى مفهوما تسويقيًا معاصراً، ويهتم بشكل أساسي بتلبية رغبات المستفيدين، من خلال القدرة على تقديم الخدمات المصممة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، لذا فأن تطبيق الإيصاء التسويقى عنصر أساسي لنجاح وبقاء المنظمات في بيئة الأعمال التنافسية حيث تقديم خدمات موصى بها، واستبعاد التكاليف والمخاطر، وتطابق العمليات مع الاحتياجات المميزة لكل مستفيد التى تنال رضا المستفيدين من هذه الحاجات وتخلق قيمة طويلة الاجل وتحويل التركيز نحو خلق رضا وولاء المستفيدين للمنظمةويقدم حمام السباحة نوعين من الخدمات الأول هو :إشباع رغبات واحتياجات أفراد المجتمع من خلال برامج الرياضة للجميع وبالتالى رفع الحالة الصحية لهم وبما يزيد من إنتاجية المجتمع فى مختلف المجلات وهى أنشطة وخدمات لا تحقق أرباح. والثانى: التعليم فى مدراس السباحة والفرق التجهيزية والترويح فى فترات الرواد، وكذلك إقامة البطولات المحلية والدولية والدورات التدريبية، وإقامة الحفلات والمهرجانات والمؤتمرات على سطح حمام السباحة، وهى خدمات تحقق دخلاً ماديا كبيراً يتم الصرف منها على تدريب اللاعبين وإعداد الفرق الرياضية على مستوى النادى، وتطوير وصيانة حمام السباحة وتزويده بأحدث الإمكانات والأجهزة والأدوات، لذلك يعتبر حمام السباحة مصدراً أساسيا من مصادر الدخل بالمؤسسات الرياضية للصرف على أوجه الأنشطة المختلفةوقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمنقذ ومدرب سباحة وأخصائي شباب بالمجلس القومي للشباب (ومسئول عن الإشراف علي حمام السباحة بأسيوط الجديدة التابع للمجلس القومي للشباب)، وكذلك من خلال قيامه بالإطلاع على السجلات قلة عدد المستفيدين بحمامات السباحة التابعة لوزارة الشباب والرياضة مقارنة بعدد المستفيدين بحمامات السباحة بجمهورية مصر العربية. وبناءً على ذلك قام الباحث بدراسة استطلاعية غير مقننة على عدد من مقدمى الخدمات والمستفيدين من خدمات حمامات السباحة التابعة للمجلس القومي للشباب بهدف التعرف على واقع التسويق لحمامات السباحة التابعة للمجلس وما تقدمه من خدمات وأظهرت الدراسة الاستطلاعية ان هناك قصور في تسويق حمامات السباحة وخدماتها، وعدم الاعتماد علي خطة تسويقية مبنية علي أسلوب علمي في عملية التسويق، وعدم الاستعانة بالبحوث والدراسات عند التخطيط لعملية التسويق، وعدم وجود إدارة تسويق في اغلب حمامات السباحة وعدم استخدام الأساليب التسويقية الحديثة ومنها الإيصاء التسويقيوبناءً على ذلك قام الباحث بالإطلاع علي الدراسات الخاصة بالإيصاء التسويقي منها دراسة ”بشرى جواد محمد”(2013م)(9)، دراسة ”فؤاد حمودى العطار ”(2012م)(17)، دراسة” اكرم احمد الطويل، غانم محمود احمد ”(2009م)(3)، دراسة”درمان سليمان صادق واخرون”(2011م)(11)، دراسة” زينب شلال عكار”(2012م)(12) ومن خلال اطلاع الباحث علي هذه الدراسات تبين أن تتطلع الإدارة فى العصر الحالى من خلال هيئتها العامة والخاصة والأهلية ومنظماتها بجميع أنواعها إلى تطوير وتحديث أساليبها لكى تواكب التغير والتطور الإداري على مستوى العالم، فقد لحق التغيير كل أبعاد عناصر العمل فى متطلبات الأعمال وأتجهت الممارسة الإدارية نحو الأخذ بالأساليب التكنولوجية المتقدمة لكى تستطيع المنافسة والصمود فى السوق العالمى المفتوح الذى لا يقبل إلا التفوق والامتيازومما لاشك فية أن زيادة إعداد الهيئات الرياضية وزيادة متطلباتها قد أصبح يمثل عبء على موارد الدولة ما يجعلها تعانى من عدم القدرة على تحقيق الكفاية لتلك الهيئات الرياضية ومحاولة دعمها فى حدود المتاح فى ضوء الخطة الخمسية للدولة، ولعل هذا قد أصبح لا يكفى لتحقيق المتطلبات الأساسية لنجاح تلك الهيئات. ولذلك فقد قام العديد من الخبراء والعلماء والمتخصصين فى مجال الرياضة من محاولة استغلال فرص إدارة التسويق الرياضى كأحد الطرق الحديثة لدعم تلك الهيئات . ويعد الإيصاء التسويقى مفهوما تسويقيًا معاصراً، ويهتم بشكل أساسي بتلبية رغبات المستفيدين، من خلال القدرة على تقديم الخدمات المصممة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، لذا فأن تطبيق الإيصاء التسويقى عنصر أساسي لنجاح وبقاء المنظمات في بيئة الأعمال التنافسية حيث تقديم خدمات موصى بها، واستبعاد التكاليف والمخاطر، وتطابق العمليات مع الاحتياجات المميزة لكل مستفيد التى تنال رضا المستفيدين من هذه الحاجات وتخلق قيمة طويلة الاجل وتحويل التركيز نحو خلق رضا وولاء المستفيدين للمنظمةويقدم حمام السباحة نوعين من الخدمات الأول هو :إشباع رغبات واحتياجات أفراد المجتمع من خلال برامج الرياضة للجميع وبالتالى رفع الحالة الصحية لهم وبما يزيد من إنتاجية المجتمع فى مختلف المجلات وهى أنشطة وخدمات لا تحقق أرباح. والثانى: التعليم فى مدراس السباحة والفرق التجهيزية والترويح فى فترات الرواد، وكذلك إقامة البطولات المحلية والدولية والدورات التدريبية، وإقامة الحفلات والمهرجانات والمؤتمرات على سطح حمام السباحة، وهى خدمات تحقق دخلاً ماديا كبيراً يتم الصرف منها على تدريب اللاعبين وإعداد الفرق الرياضية على مستوى النادى، وتطوير وصيانة حمام السباحة وتزويده بأحدث الإمكانات والأجهزة والأدوات، لذلك يعتبر حمام السباحة مصدراً أساسيا من مصادر الدخل بالمؤسسات الرياضية للصرف على أوجه الأنشطة المختلفةوقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمنقذ ومدرب سباحة وأخصائي شباب بالمجلس القومي للشباب (ومسئول عن الإشراف علي حمام السباحة بأسيوط الجديدة التابع للمجلس القومي للشباب)، وكذلك من خلال قيامه بالإطلاع على السجلات قلة عدد المستفيدين بحمامات السباحة التابعة لوزارة الشباب والرياضة مقارنة بعدد المستفيدين بحمامات السباحة بجمهورية مصر العربية. وبناءً على ذلك قام الباحث بدراسة استطلاعية غير مقننة على عدد من مقدمى الخدمات والمستفيدين من خدمات حمامات السباحة التابعة للمجلس القومي للشباب بهدف التعرف على واقع التسويق لحمامات السباحة التابعة للمجلس وما تقدمه من خدمات وأظهرت الدراسة الاستطلاعية ان هناك قصور في تسويق حمامات السباحة وخدماتها، وعدم الاعتماد علي خطة تسويقية مبنية علي أسلوب علمي في عملية التسويق، وعدم الاستعانة بالبحوث والدراسات عند التخطيط لعملية التسويق، وعدم وجود إدارة تسويق في اغلب حمامات السباحة وعدم استخدام الأساليب التسويقية الحديثة ومنها الإيصاء التسويقيوبناءً على ذلك قام الباحث بالإطلاع علي الدراسات الخاصة بالإيصاء التسويقي منها دراسة ”بشرى جواد محمد”(2013م)(9)، دراسة ”فؤاد حمودى العطار ”(2012م)(17)، دراسة” اكرم احمد الطويل، غانم محمود احمد ”(2009م)(3)، دراسة”درمان سليمان صادق واخرون”(2011م)(11)، دراسة” زينب شلال عكار”(2012م)(12) ومن خلال اطلاع الباحث علي هذه الدراسات تبين أن تتطلع الإدارة فى العصر الحالى من خلال هيئتها العامة والخاصة والأهلية ومنظماتها بجميع أنواعها إلى تطوير وتحديث أساليبها لكى تواكب التغير والتطور الإداري على مستوى العالم، فقد لحق التغيير كل أبعاد عناصر العمل فى متطلبات الأعمال وأتجهت الممارسة الإدارية نحو الأخذ بالأساليب التكنولوجية المتقدمة لكى تستطيع المنافسة والصمود فى السوق العالمى المفتوح الذى لا يقبل إلا التفوق والامتياز.ومما لاشك فية أن زيادة إعداد الهيئات الرياضية وزيادة متطلباتها قد أصبح يمثل عبء على موارد الدولة ما يجعلها تعانى من عدم القدرة على تحقيق الكفاية لتلك الهيئات الرياضية ومحاولة دعمها فى حدود المتاح فى ضوء الخطة الخمسية للدولة، ولعل هذا قد أصبح لا يكفى لتحقيق المتطلبات الأساسية لنجاح تلك الهيئات. ولذلك فقد قام العديد من الخبراء والعلماء والمتخصصين فى مجال الرياضة من محاولة استغلال فرص إدارة التسويق الرياضى كأحد الطرق الحديثة لدعم تلك الهيئات . ويعد الإيصاء التسويقى مفهوما تسويقيًا معاصراً، ويهتم بشكل أساسي بتلبية رغبات المستفيدين، من خلال القدرة على تقديم الخدمات المصممة باستخدام تكنولوجيا المعلومات، لذا فأن تطبيق الإيصاء التسويقى عنصر أساسي لنجاح وبقاء المنظمات في بيئة الأعمال التنافسية حيث تقديم خدمات موصى بها، واستبعاد التكاليف والمخاطر، وتطابق العمليات مع الاحتياجات المميزة لكل مستفيد التى تنال رضا المستفيدين من هذه الحاجات وتخلق قيمة طويلة الاجل وتحويل التركيز نحو خلق رضا وولاء المستفيدين للمنظمةويقدم حمام السباحة نوعين من الخدمات الأول هو :إشباع رغبات واحتياجات أفراد المجتمع من خلال برامج الرياضة للجميع وبالتالى رفع الحالة الصحية لهم وبما يزيد من إنتاجية المجتمع فى مختلف المجلات وهى أنشطة وخدمات لا تحقق أرباح. والثانى: التعليم فى مدراس السباحة والفرق التجهيزية والترويح فى فترات الرواد، وكذلك إقامة البطولات المحلية والدولية والدورات التدريبية، وإقامة الحفلات والمهرجانات والمؤتمرات على سطح حمام السباحة، وهى خدمات تحقق دخلاً ماديا كبيراً يتم الصرف منها على تدريب اللاعبين وإعداد الفرق الرياضية على مستوى النادى، وتطوير وصيانة حمام السباحة وتزويده بأحدث الإمكانات والأجهزة والأدوات، لذلك يعتبر حمام السباحة مصدراً أساسيا من مصادر الدخل بالمؤسسات الرياضية للصرف على أوجه الأنشطة المختلفة
وقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمنقذ ومدرب سباحة وأخصائي شباب بالمجلس القومي للشباب (ومسئول عن الإشراف علي حمام السباحة بأسيوط الجديدة التابع للمجلس القومي للشباب)، وكذلك من خلال قيامه بالإطلاع على السجلات قلة عدد المستفيدين بحمامات السباحة التابعة لوزارة الشباب والرياضة مقارنة بعدد المستفيدين بحمامات السباحة بجمهورية مصر العربية. وبناءً على ذلك قام الباحث بدراسة استطلاعية غير مقننة على عدد من مقدمى الخدمات والمستفيدين من خدمات حمامات السباحة التابعة للمجلس القومي للشباب بهدف التعرف على واقع التسويق لحمامات السباحة التابعة للمجلس وما تقدمه من خدمات وأظهرت الدراسة الاستطلاعية ان هناك قصور في تسويق حمامات السباحة وخدماتها، وعدم الاعتماد علي خطة تسويقية مبنية علي أسلوب علمي في عملية التسويق، وعدم الاستعانة بالبحوث والدراسات عند التخطيط لعملية التسويق، وعدم وجود إدارة تسويق في اغلب حمامات السباحة وعدم استخدام الأساليب التسويقية الحديثة ومنها الإيصاء التسويقيوبناءً على ذلك قام الباحث بالإطلاع علي الدراسات الخاصة بالإيصاء التسويقي منها دراسة ”بشرى جواد محمد”(2013م)(9)، دراسة ”فؤاد حمودى العطار ”(2012م)(17)، دراسة” اكرم احمد الطويل، غانم محمود احمد ”(2009م)(3)، دراسة”درمان سليمان صادق واخرون”(2011م)(11)، دراسة” زينب شلال عكار”(2012م)(12) .