الفهرس 
أبنية الأسماء و دلالاتها في ديوان الشاعريوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 344 |  |  |
| | | from | 344 | | |
المستخلص
كان موضوع بحثنا الأبنية الصرفية بين العدول والاطّراد في ديوان فوزي المعلوف، يهدف إلى دراسة ظاهرة العدول ومدى التزامه بقواعد الصرف في استعماله للأبنية الصرفية في ديوانه.
- منهج الدراسة:
هو المنهج الوصفي التحليلي الذي يصف الأبنية ويحلل دلالاتها، كما وردت في كتب الصرف تطبيقاً على ديوان الشاعر، وماخرج فيها عن تلك الأبنية ومعانيها ، وإحصاءً كاملاً للصيغ الصرفية التي استخدمها الشاعر في ديوانه، ويكون ذلك بذكر الشواهد، مع تمييز موطن الشاهد عن باقي كلمات البيت، مرفقة بجداول اشتملت على ألفاظ لتلك الصيغ ومرات تكرارها، ومواضعها في القصائد، يتبع كل ذلك باستنتاج يذكر فيه أكثر الصيغ شيوعا،ً وأقلّها وروداً، والصيغ التي لم ترد في الديوان، ويذكر ما وافق فيه الشاعر القدماء، وماخالفهم فيه.
قسمت ُمحتويات البحث إلى :
(مقدمة ، وتمهيد، وبابين).
المقدمة: جاء فيها أهمية الموضوع، والتعريف بالعنوان، وبيان سبب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، والأهداف ،والمنهج، وخطة البحث، وحدود الدراسة، والأدوات. التمهيد: يتضمن تعريفاً بالشاعر، والأبنية الشائعة عنده.
الباب الأول: أبنية الأسماء ودلالاتها في ديوان الشاعر.
ضم أربعة فصول:
الفصل الأوّل: أبنية المصادر ودلالاتها.
اشتمل على: ( مصارد الثلاثي وغير الثلاثي، اسم المصدر، المصدر الميمي، اسم المرة والهيئة، المصدر الصناعي).
الفصل الثاني:أبنية المشتقات ودلالاتها.
تناولت فيها: (اسم الفاعل، وصيغ المبالغة، والصفة المشبهة، واسم المفعول، واسمي الزمان والمكان، واسم الآلة، واسم التفضيل).
الفصل الثالث: أبنية الملحق بالمشتقات ودلالاتها.
تناولت فيها : (الاسم المصغر، والاسم المنسوب).
الفصل الرابع: أبنية الاسم من حيث العدد.
اشتمل على : الاسم المثنى، وجمع التصحيح بنوعيه، وجموع التكسير: (القلة، والكثرة، وصيغ منتهى الجموع، كذلك اسم الجمع، واسم الجنس الجمعي، واسم الجنس الإفرادي).
الباب الثاني: أبنية الأفعال ودلالاتها في ديوان الشاعر.
ضم ثلاثة فصول:
• الفصل الأوّل: أبنية الفعل من حيث التجرد والزيادة .
• الفصل الثاني: أبنية الفعل من حيث الدلالة الزمنية.
• الفصل الثالث: أبنية الفعل من حيث اللزوم والتعدي.
الخاتمة: وفيها عرضت الباحثة النتائج التى توصلت إليها، ومن أهمها:
قد كان العدول الشائع عند الشاعر في تغير الصيغة من حيث بناؤها من الناحية الصوتية كظاهرتي حذف الهمزة والياء.
المصادر والمراجع:
اشتملت على المصدر الرئيسي الذي اعتمدتْ عليه الدراسة ، وهو: (الأعمال الشعرية الكاملة لفوزي المعلوف) طبعة العودة، ويضاف إلى ذلك المصادر النحوية، والصرفية، والمعاجم اللغوية، وبعض المصادر الأخرى.
كشاف معجمي:
اشتمل على بعض الأبنية مرفقة برقم القصيدة، ورقم البيت، ورقم الصفحة.
الفهرس:
اشتمل على: فهرس الموضوعات.