Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
”الصفحة المعرفية لمقياس ستانفورد بينيه الصورة الخامسة
كعامل مُنبئ بالميول المهنية لدى عينة من طلبة الجامعة” /
المؤلف
يوسف، يوسف عراقي يوسف محمد.
هيئة الاعداد
باحث / يوسف عراقي يوسف محمد يوسف
مشرف / محمود السيد أبو النيل
مشرف / مرفت حبيب عبد السلام
مناقش / رزق سند ابراهيم
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
175ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
10/10/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 175

from 175

المستخلص

كلية الآداب
قسم علم النفس
ملخص رسالة
مقدمه لنيل درجـــــــــــة الدكتوراه في الآداب تخصص علم النفس بعنوان
”الصفحة المعرفية لمقياس ستانفورد بينية الصورة الخامسة
كعامل مُنبئ بالميول المهنية لدى عينة من طلبة الجامعة”
مقدمة من الباحث
يوسف عراقي يوسف محمد يوسف
مدرس مساعد بقسم علم النفس كلية الآداب
جامعة عين شمس
إشــــــــــــــراف
الأســـتاذ الدكتور
محمود السيد أبو النيل
أســتاذ علم النفس بكلية الآداب
جامعة عين شمس
الدكتور
مرفت حبيب عبد السلام
مدرس علم النفس بكلية الآداب
جامعة عين شمس
2017
مقدمة: -
تعد القدرات العقلية والميول المهنية بمثابة حجر الأساس لشعور الفرد بالرضا والتوافق المهني، حيث تساهم الميول المهنية في تعرف على الأعمال والوظائف التي تناسبه في حين تمكنه القدرات العقلية من المضي والاستمرار في هذا العمل والوفاء بمتطلباته، الأمر الذي دفع سترونج إلى تشبيه القدرات العقلية بمثابة المحرك الذي يساعد في حركة الفرد إلى الأمام في حين شبه الميول المهنية بمثابة الشراع الذي يوجه تلك الحركة إلى ما يتناسب مع طبيعة الفرد وإمكاناته.
مشكلة الدراسة: -
ويمكننا تلخيص مشكلة الدراسة في الإجابة على التساؤلات الأتية:
• هل تُنبئ الصفحة المعرفية لمقياس بينيه الصورة الخامسة بالميول المهنية لدى طلبة الجامعة؟
• هل توجد مكونات عاملية مشتركة تربط بين جوانب الذكاء وجوانب الميول المهنية؟
• هل توجد فروق دالة بين الذكور والإناث على الصفحة المعرفية لمقياس بينيه الصورة الخامسة؟
• هل توجد فروق دالة بين الذكور والإناث في الميول المهنية على أساس الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية؟
• هل توجد فروق دالة بين طلبة الكليات العملية والنظرية على الصفحة المعرفية لمقياس بينيه الصورة الخامسة؟
• هل توجد فروق دالة بين طلبة الكليات العملية والنظرية في الميول المهنية على أساس الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية؟

هدف الدراسة: -
تهدف الدراسة إلى التعرف على قدرة الصفحة المعرفية لمقياس ستانفورد بينيه الصورة الخامسة على التنبؤ بطبيعة الميول المهنية لطلبة الجامعة بالإضافة إلى التعرف على طبيعة الفروق في القدرات العقلية والميول المهنية وفقا لكل من النوع والتخصص الأكاديمي.
عينة الدراسة: -
تكونت عينة الدراسة من 95 طالب جامعي في المدى العمري من 18 إلى 24 تم تصنيفهم إلى العديد من المجموعات وفق متغيرات: -
 النوع: ذكور (41) إناث (54)
 التخصص الأكاديمي: عملي (42) نظري (53)
أدوات الدراسة :-
• مقياس ستانفورد بينيه للذكاء الصورة الخامسة: -
قام بأعداده في صوته الأجنبية جال رويد عام 2003 وقام باقتباسه وتقنينه إلى البيئة العربية كل من محمود السيد أبو النيل، محمد طه، عبد الموجود عبد السميع.، ويتكون المقياس الكلي من 10 اختبارات فرعية ينتج عنها نسبة ذكاء البطارية المختصرة ونسبة ذكاء غير لفظية ونسبة ذكاء لفظية ونسبة ذكاء كلية.
• اختبار الميول المهنية: - (إعداد الباحث)
يتكون الاختبار من 85 فقرة موزعة على ست أنماط مهنية هي (النمط الواقعي – النمط المٌستكشف- النمط الفني – النمط الاجتماعي -النمط المٌغامر- النمط التقليدي)
نتائج الدراسة: -
• يُنبئ اختبار الاستدلال السائل غير اللفظي بنمط الميل الواقعي لدي طلبة الجامعة.
• يوجد مكون عاملي مشترك يجمع بين اختبار المعالجة البصرية المكانية اللفظي وكل من نمط الميل الواقعي والمغامر.
• توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في درجات اختبارات (المعرفة (غ. اللفظي)، الاستدلال الكمي (غ. اللفظي)، الاستدلال الكمي (اللفظي)، الدرجة الكلية للمجال غير اللفظي) وذلك لصالح الذكور.
• توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في نمط الميول المهنية، حيث جاءت الفروق لصالح الذكور في نمط الميل الواقعي، ولصالح الإناث في نمط الميول الفنية.
• توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين التخصصات العملية والنظرية في جميع اختبارات المجال غير اللفظي وكذلك اختبارات المعرفة والاستدلال الكمي والمعالجة البصرية المكانية في المجال غير اللفظي وذلك لصالح التخصصات العملية.
• لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين التخصصات العملية والنظرية في الميول المهنية.