Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أنماط العنف السياسي في المجتمع المصري
بعد أحداث ثورة 25 يناير :
المؤلف
أحمد، جيهان عبد السميع محمد.
هيئة الاعداد
باحث / جيهان عبد السميع محمد أحمد
مشرف / حنان سالم
مشرف / شادية علي قناوي
مناقش / نورهان الشيخ
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
268ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم الاجتماع.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 268

from 268

المستخلص

ملخص الدراسة باللغة العربية
أولاً: إشكالية الدراسة:
تحددت مشكلة الدراسة في محاولة معرفة أنماط العنف السياسي في المجتمع المصري بعد أحداث ثورة 25 يناير.
ثانياً: أهداف الدراسة:
في ضوء ما سبق حددت الباحثة أهدافها على النحو الاتي:
1- معرفة أنماط العنف السياسي بعد أحداث ثورة 25 يناير.
2- معرفة أنماط العنف السياسي ضد المرأة بعد ثورة 25 يناير.
3- معرفة أسباب العنف السياسي ضد المرأة في المجتمع المصري بعد أحداث ثورة 25 يناير.
4- معرفة أهم آليات المواجهة للحد من ظاهرة العنف السياسي ضد المرأة .
ثالثًا: تساؤلات الدراسة:
ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بطرح مجموعة من التساؤلات التى جاولت الإجابة عنها من خلال الدراسة وهى تتحدد في التساؤلات الآتية:
1- ما أنماط العنف السياسي بعد ثورة 25 يناير؟
- هل الأجهزة القمعية تعد أحد أنماط العنف السياسي بعد ثورة 25 يناير؟
- هل تخريب الممتلكات تعد أحد أنماط العنف السياسي بعد ثورة 25 يناير؟
- هل البلطجة يعد أحد أنماط العنف السياسي بعد ثورة 25 يناير؟
2- ما أنماط العنف السياسي ضد المرأة بعد ثورة 25 يناير؟
- هل الإعتداء على حرية الصحافيات يعد أحد أنماط العنف السياسي ضد المرأة بعد ثورة 25 يناير؟
- هل إساءة السمعة تعد أحد أنماط العنف السياسي ضد المرأة بعد ثورة 25 يناير؟
- ما أهم آليات المواجهة للحد من ظاهرة العنف السياسي ضد المراة؟
3- ما هى آليات العنف السياسي ضد المرأة التى صاحبت ثورة 25 يناير في أعقابها؟
- هل تأنيث الفقر يعد من أسباب العنف السياسي في مصر؟
- هل الأمية تعد أحد أسباب العنف السياسي في مصر؟
- هل الإقصاء السياسي يعد أحد ملامح العنف السياسي في مصر؟
4- ما أهم آليات المواجهة للحد من ظاهرة العنف السياسي ضد المرأة؟
رابعاً: الإجراءات المنهجية
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية، التى تحاول وصف مظاهر وأنماط العنف السياسي في المجتمع المصري، ومعرفة أنماط العنف السياسي ضد المراة بالمجتمع المصري، واستخدمت الباحثة الاسلوب الوصفي والاسلوب التاريخي لرصد الظروف البنائية التاريخية التى أحاطت بالعنف السياسي التى تعرضت له المراة بالمجتمع المصري، واعتمدت الباحثة في جمع بيانات الدراسة على أداة المقابلة المتعمقة، أما بالنسبة لمجالات الدراسة فتتمثل في المجال البشري الذي يتمثل في فئة من المثقفيين والصحافيين وأساتذة الجامعات، أما بالنسبة للمجال المكانى فيتمثل في مدينة القاهرة على اعتبار أنها ملتقى العديد من المثقفين المعنيين بقضايا المجتمع المصري ومشكلاته، أما المجال الزمنى فقد أجريت الدراسة الميدانية في منتصف شهر يناير 2011 وحتى منتصف شهر ديسمبر 2018 وقد قامت الباحثة بسحب عينة غير عشوائية بطريقة عمدية مقصودة قوامها (30) مفردة.
خامساً: أهم نتائج الدراسة:
من أبرز النتائج التى توصلت إليها الدراسة:
1- اتفقت أغلبية المتقابل معهم حول تشويه السمعة أنه أكثر الأنماط العنف السياسي التى تمارس ضد المرأة وخاصة بعد أحداث ثورة 25 يناير في المجتمع المصري.
2- اتفقت أغلبية المتقابل معهم على أن العادات والتقاليد الخاطئة هى التي تمارس دوراً مهمًا في تأخر مشاركة المرأة سياسياً.
3-اتفقت أغلبية المتقابل معهم على أن هناك أسباب اقتصادية واجتماعية ونفسية تؤثر فى عمل المرأة سياسياً في المجتمع المصري منها أن هناك زوجًا يحطم زوجته لأنها أعلى منه في العمل والزوج يجبر زوجته ويقيد حريتها.
4-اتفق معظم المتقابل معهم على أن الإقصاء السياسي والتهميش والعنف اللفظى والترهيب والعنف المباشر والإشاعات من أهم المعوقات السياسية التى تقف عائقاً أمام المرأة في المجتمع.
5-اتفق معظم المتقابل معهم على أن الثقافة المجتمعية تتحكم في المرأة، فالمرأة كائن ضعيف في الصراعات السياسية، حيث يستغلون المرأة لتحقيق مكاسب سياسية ويستخدمون المرأة كورقة في العمليات السياسية.