Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور الصحف المصرية الورقية في ترتيب أولويات الشباب الجامعي للقضايا البيئية:
المؤلف
غنيمي, عبد الله محمد عبد الله.
هيئة الاعداد
باحث / عبد الله محمد عبد الله غنيمي
مشرف / منى أحمد مصطفى عمران
مشرف / أمنية السيد علي نور الدين
مشرف / مرعي زايد عبد الجابر مدكور
الموضوع
العلوم البيئية.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
377 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم البيئية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم التربوية والإعلام البيئي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 377

from 377

المستخلص

أولاً: مشكلة الدراسةمشكلة الدراسة هي التغيرات البيئية التي حدثت خلال السنوات الماضية وتأثير وسائل الإعلام في نقلها للجمهور ومدى تأثير وسائل الإعلام خاصة الصحف المصرية الورقية في ترتيب أولويات إهتمام الشباب الجامعي للقضايا البيئية.
ثانياً: أسئلة الدراسة:
هناك سؤال رئيسي للدراسة هو:
” ما دور الصحف المصرية الورقية في ترتيب أولويات إهتمام الشباب الجامعي للقضايا البيئية؟”.
وللوصول لمعرفة دور الصحف المصرية الورقية في ترتيب أولويات الشباب الجامعي للقضايا البيئية كان لزاما علينا أيضاً الاجابة عن الأسئلة الآتية:
1- ما مدى توافق أجندة الشباب الجامعي - محل الدراسة- مع أجندة الصحف التي يعتمدون عليها كمصادر للمعلومات بالنسبة للقضايا البيئية؟
2- ما ترتيب القضايا البيئية بين أنواع القضايا المختلفة بالنسبة للشباب الجامعي؟
- ما ترتيب القضايا البيئية التي تعرضها الصحف؟
4- ما ترتيب القضايا البيئية المحلية بالنسبة للقضايا البيئية الإقليمية والعالمية؟
5- ما المحاور الأساسية التي تركز عليها الصحف في تناول القضايا البيئية؟
ثالثاً : أهمية الدراسة :
1- الأهمية النظرية:
- تكمن أهمية الدراسة في كونها من البحوث التي تعني بدراسة الصحافة المصرية وعلاقاتها بالقضايا البيئية، وترتيب الأولويات لدى الشباب الجامعي، وكذلك لدى بعض الصحف المختارة.
- اختبار فرضية وضع الأجندة في موضوع قضايا البيئة.
- هذه الدراسة لم يتم تطبيقها خلال العشر سنوات الماضية بناء على متابعة الباحث للدراسات السابقة.
- هناك عدد كبير من الدراسات التي تناولت الشباب والقضايا المختلفة، لكن هناك قلة في الدراسات التي تناولت الشباب الجامعي بصفة خاصة وقضايا البيئة.
2- أهمية مجتمعية:
- الدور الذي تلعبه الصحافة في الاهتمام بقضايا البيئة؛ مما يساعد على علاج هذه القضايا وبالتالي إفادة الدولة اقتصادياً واجتماعياً.
- أهمية الدراسة بالنسبة للرأي العام والتي عن طريقها يتم التعريف بالقضايا والمشكلات البيئية، وبالتالي خلق نوع من الالتفاف حول هذه القضايا بصفتها قضايا قومية لما لها من تأثير على حياة الأفراد صحياً واقتصادياً واجتماعياً.
رابعاً : أهداف الدراسة :
1- معرفة أجندة الشباب الجامعي بالنسبة للقضايا البيئية وأجندة الصحف المصرية الورقية القومية والحزبية والخاصة لذات القضايا.
- معرفة كيف تؤثر الصحافة على ترتيب أولويات الشباب الجامعي نحو القضايا البيئية في مصر.
3- مقارنة أولويات القضايا البيئية بين الصحف المصرية الورقية القومية والحزبية والخاصة.
4- تحليل شكل ومضمون القضايا البيئية موضوع الدراسة.
خامساً : فروض الدراسة :
1- توجد علاقة ارتباطيه دالة احصائياً بين ترتيب الصحف لأولويات القضايا البيئية وبين ترتيب أولويات القضايا ذاتها لدى الشباب الجامعي.
2- توجد علاقة ارتباطيه دالة احصائياً بين نوع الشكل الصحفي الذي يتناول القضية البيئية وبين الأشكال الصحفية التي تحظى بثقة الشباب الجامعي.
3- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الصحف القومية والحزبية والخاصة في ترتيبهم للقضايا البيئية لصالح الصحف القومية.
4- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين الصحف القومية والحزبية والخاصة من حيث نوع الأشكال الصحفية التي تتناول القضايا البيئية لصالح الصحف القومية.
5- توجد علاقة ارتباطيه دالة احصائياً بين الخصائص الديموغرافية للشباب الجامعي وترتيب أولوياتهم تجاه القضايا البيئية.

سادساً- حدود الدراسة:
1- الحدود الزمنية:
الحدود الزمنية للدراسة لمدة عام ، وتم اختيار عام 2016 لتطبيق الدراسة عليه.
2- الحدود المكانية :
طبقت الدراسة على الشباب الجامعي بجامعتي القاهرة وعين شمس الحكوميتين و جامعة 6 أكتوبر وأكاديمية اخبار اليوم ممثلين للجامعات الخاصة.
- الحدود البشرية:
تم تطبيق الدراسة على 420 طالبا جامعيا، وتم مراعاة أن هؤلاء الطلاب ينتمون بشكل متساوٍ للجامعات الحكومية والخاصة
4- الحدود الوثائقية:
صحف الأخبار القومية والوفد الحزبية والمصري اليوم الخاصة.
سابعاً- الدراسات السابقة:
كان عدد الدراسات السابقة التي تناولت دور وسائل الاعلام بصفة والصحف بصفة خاصة في ترتيب أولويات إهتمام الجمهور بالقضايا البيئية هو ثمانية دراسات أجنبية وعدد ستة دراسات عربية.