Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المصدر الصناعي والاسم المنسوب المؤنث في تفسير(في ظلال القرآن) لسيد قطب :
المؤلف
حسين، علاء محمود عبد الستار.
هيئة الاعداد
باحث / علاء محمود عبد الستار حسين
مشرف / حسنه عبد الحكيم الزهار
مشرف / أمل إبراهيم جمعة
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
274 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 274

from 274

المستخلص

عنوان هذا البحث (المصدر الصناعي والاسم المنسوب المؤنث في تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب)دراسة صرفية نحوية دلالية ويهدف هذا البحث إلى دراسة المصدر الصناعي والاسم المنسوب المؤنث من خلال هذا التفسير ،وقد اتبعت فيه المنهج الوصفي والمنهج الإحصائي،وقد تكوّن البحث من ثلاثة فصول ومقدمة وتمهيد وخاتمة وثبت للمصادر والمراجع وفهارس فنية على النحو التالي:
فأما المقدمة فقد عرّفت فيها بأهمية الدراسة وأهدافها والمنهج المتبع فيها ،والدراسات السابقة
وفي التمهيد عرّفت بالمؤلف وتفسيره والجوانب اللغوية فيه،ثم تتبعت مصطلحات الدراسة (المصدر الصناعي ،الاسم المنسوب ،الحقول الدلالية)بالتعريف والتأصيل،ثم جاءت فصول البحث كالتالي:
الفصل الأول للدراسة الصرفية ،وقدفصلت القول في البنية الصرفية للمصدر الصناعي والاسم المنسوب من خلال التحليل الصرفي للاحقة (يّة)في المصدر الصناعي والاسم المنسوب ،وتناولت الدراسة التغيرات الواقعة في الاسم المنسوب والمصدر الصناعي عند إضافة اللاحقة (يّة)،وختمت الفصل بالجداول الإحصائية ونتائج الدراسة الصرفيّة
والفصل الثاني للدراسة النحويّة بيّنت فيه العمل النحوي للاسم المنسوب من خلال تتبع أقوال القدماء والمحدثين،وقد طرحت سؤالا عن العمل النحوي للمصدر الصناعي لمشابهته للمنسوب في الصيغة ،وناقشت ما طرحه الأستاذ عباس حسن في ذلك،ثم تتبعت المواقع الإعرابية للمصدر الصناعي والاسم المنسوب ودلالة الموقع الإعرابي في التفريق بين المصدر الصناعي والاسم المنسوب وبيان خصائص المصدر الصناعي النحوية وهل يعد من المشتق أو مما يلحق به وما يترتب على ذلك ،ثم جاءت الجداول الإعرابية،ونتائج الفصل
وفي الفصل الثالث جاءت الدراسة الدلالية من خلال تقسيم المصدر الصناعي والاسم المنسوب المؤنث المؤنث إلى حقول دلالية ثم تطبيقات على أهم القضايا الدلالية ،وقد وضحت الدراسة الفروق الدلاليّة بين المصدر الصناعي والاسم المنسوب ومتى تقع الكلمة في الموقعين فيما أسميته بالمشترك ومتى تحل في أحدهما دون الآخر،وقد كشفت الدراسة عن مرونة صيغة المصدر الصناعي بشمولها لدلالات مختلفة تحدد من خلال السياق،وختمت الفصل بالإحصاء والنتائج
وألحقت بالدراسة كشافا معجميّا بالمصادر الصناعية والأسماء المنسوبة المؤنثة الواردة في التفسير إذ اكتفيت في البحث ببعض الأمثلة لكثرتها في الظلال كما بيّن الإحصاء
وختمت البحث بنتائج الدراسة والمصادر والمراجع والفهارس الفنية