Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اقتصاديات تدوير أهم المخلفات الزراعية في جمهورية مصر العربية /
المؤلف
محيسن، باسمة مصطفى محمد.
هيئة الاعداد
باحث / باسمة مصطفى محمد محيسن
مشرف / فاطمة عباس فهمي
مشرف / محمد عثمان عبد الفتاح
مناقش / إمام محمود الجمسي
مناقش / ممدوح مدبولي نصر
مناقش / فاطمة عباس فهمي
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
252 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الزراعية والعلوم البيولوجية (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - الاقتصاد الزراعي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 252

from 252

المستخلص

استهدفت الدراسة بصفة عامه تعظيم الاستفاده من المخلفات الزراعية (النواتج الثانوية) واقتراح أفضل الاساليب والطرق الاقتصادية والبيئية للتعامل مع تلك المخلفات
ويتحقق هذا الهدف من خلال دراسة تطور كمية أهم المخلفات النباتية (النواتج الثانوية) وأهميتها النسبية ، دراسة بعض المؤشرات الاقتصادية والانتاجية لتلك المخلفات، ودراسة التوزيع الجغرافي للمخلفات الثانوية النباتية علي مستوي محافظات الجمهورية واقتراح أماكن لإقامة وحدات ومصانع تدوير، دراسة الأساليب التى يتبعها المزارعون بعينة الدراسة فى التعامل مع المخلفات النباتية، دراسة المشاكل والمعوقات التي تواجه عمليات تدوير المخلفات النباتية، تقدير العائد الاقتصادى وأربحية الجنية من تدوير هذه المخلفات والقيمة المضافة الناتجة عن تدوير هذه النواتج الثانوية إلي صور مختلفة وأكثرها أربحية، دراسة قيمة الفاقد الإقتصادي نتيجة عدم تدوير المخلفات في عينة الدراسة وعلي مستوي الجمهورية، دراسة اقتصادية مبسطة للعائد الاقتصادي المتوقع من إقامة مصانع لتدوير قش وحطب الأرز إلي خشب، العوامل المؤثرة علي تدوير المخلفات النباتية إلي الصور المختلفة من التدوير.
تحتوى الدراسة على ثلاثة أبواب بالإضافة إلى النتائج والتوصيات وملخصاً باللغة العربية وآخر باللغة الإنجليزية، هذا بالإضافة إلى الملاحق والمراجع. حيث تضمن الباب الأول فصلين جاء الأول عن الاستعراض المرجعي للدراسات والبحوث السابقة المتعلقة بموضوع الدراسة، أما الفصل الثاني تضمن الإطار النظري لأهم المفاهيم الواردة بمتن الدراسة، أما الباب الثاني فتناول بالدراسة بعض المؤشرات الانتاجية والاقتصادية للمحاصيل موضع الدراسة حيث تضمن ثلاثة فصول، الاول بعنوان تدوير المخلفات الزراعية أما الفصل الثاني بعنوان بعض المؤشرات الانتاجية والاقتصادية للمحاصيل موضع الدراسة أما الفصل الثالث بعنوان التوزيع الجغرافى للكميات المنتجة من المخلفات الزراعية لمحاصيل الدراسة على مستوى محافظات الجمهورية، في حين احتوي الباب الثالث علي دراسة ميدانية لتدوير المخلفات الزراعية من محاصيل الدراسة في محافظة القليوبية واشتمل على ثلاثة فصول الأول تضمن التعريف بعينة الدراسةأما الثاني فقد اهتم بتقديرالعائد الاقتصادي من تدوير المخلفات الزراعية في عينة الدراسة، أما الفصل الثالث أهتم بالعوامل المؤثرة علي طرق التدوير المختلفة للمتبقيات النباتية في عينة.
أهم النتائج المتحصل عليها :-
1. يستفاد من تدوير المخلفات الزراعية في إنتاج السماد العضوي، إنتاج أعلاف للحيوانات، إنتاج السيلاج، إنتاج غذاء للإنسان(انتاج عيش الغراب)، إنتاج الطاقة (البيوجاز)، صناعة الأوراق والأخشاب.
2. يستفاد من تدوير المخلفات الزراعية إلي سماد عضوي الحفاظ علي الأتزان البيولوجي لميكروبات التربة وزيادة خصوبتها وحماية سطح التربة من التجريف.
3. تبين من دراسة معادلات الاتجاه العام للقمح وجود زيادة معنوية احصائيا لكل من المساحة والإنتاج لمحصول القمح ووجود ثبات نسبىلانتاجية القمح، وجود زيادة معنوية احصائيا أيضا فى إنتاج وانتاجية تبن القمح، كما تبين أيضا وجود زيادة معنوية لكل من سعر وإجمالي قيمة وايرادات القمح وتبن القمح.
4. وتبين وجود ثبات نسبي للمساحة المزروعة من الذرة الشامية، كما تبين وجود زيادة معنوية احصائيا لكل من إنتاج وإنتاجية من محصول الذرة الشامية، ووجود ثبات نسبي لانتاجية حطب الذرة الشامية ووجود زيادة معنوية أيضا فى انتاج حطب الذرة الشامية، ووجود زيادة معنوية إحصائيا أيضا لكل من سعر وقيمة وايرادات الذرة الشامية وحطب الذرة الشامية.
5. اتسم كل من المساحة والانتاج والانتاجية لمحصول الارزبالثبات النسبى، كما اتسم انتاج قش الأرز بالثبات النسبى، بينما يوجد نقص معنوي فى انتاجية قش الارز خلال فترة الدراسة، ووجود زيادة معنوية لكل من سعر وقيمة وايرادات محصول الأرز وقش الأرز.
6. وجود انخفاض معنوي احصائيا لكل من المساحة و الإنتاج والانتاجية من محصول القطن،كما تبين وجود انخفاض معنوي احصائيا لانتاج حطب القطن في مصر، بينما اتسم إنتاجية الفدان من حطب القطن بالثبات النسبي خلال فترة الدراسة، ووجود زيادة معنوية أيضا لكل من سعر وقيمة وايرادات.
7. تحتل محافظة الشرقية المرتبة الأولي والبحيرة في المرتبة الثانية والدقهلية تحتل المرتبة الثالثة وجاءت كفر الشيخ في المرتبة الرابعة بالنسبة لانتاج تبن القمح، وتمثل هذه المحافظات مجتمعة حوالي 41.4% من متوسط الكمية المنتجة على مستوى الجمهورية خلال فترة الدراسة. ومما سبق يمكن الاستفادة من انتاج هذه المحافظات في تجهيز أعلاف جافة لتغذية الماشية.
8. تحتل محافظة الشرقية المرتبة الأولي والبحيرة في المرتبة الثانية والمنيا تحتل المرتبة الثالثة وبني سويف في المرتبة الر ابعة بالنسبة لانتاج حب الذرة الشامية، وتمثل هذه المحافظات مجتمعة حوالي 44% من متوسط الكمية المنتجة على مستوى الجمهورية خلال فترة الدراسة.
9. تحتل محافظات الدقهلية المرتبة الأولي وكفر الشيخ في المرتبة الثانية والشرقية تحتل المرتبة الثالثة والبحيرة المرتبة الرابعة بالنسبة لانتاج قش الأرزحيث تمثل هدذه المحافظات مجتمعة حوالي 81.6% من متوسط الكمية المنتجة على مستوى الجمهورية خلال فترة الدراسة، مما سبق يمكن تركيز مصانع لتدوير قش الأرز بمحافظات الدقهلية وكفر الشيخ والشرقية والبحيرة.
10. تحتل محافظات البحيرة المرتبة الأولي وكفر الشيخ المرتبة الثانية والدقهلية تحتل المرتبة الثالثة والشرقية تحتل المرتبة الرابعة بالنسبة لانتاج حطب القطن حيث تمثل هدذه المحافظات مجتمعة حوالي 77.3% من متوسط الكمية المنتجة على مستوى الجمهورية خلال فترة الدراسة، ويمكن تركيز مصانع لتدوير حطب القطن بمحافظات البحيرة وكفرالشيخ والدقهلية والشرقية.
11. تبين أن تبن القمح يمثل النسبة الأكبربين مخلفات المحاصيل الزراعية علي مستوي الجمهورية حيث بلغت نسبتة بنحو 41.8% من إجمالي المخلفات، يلية في ذلك حطب الذرة الشامية بنسبة تمثل حوالي 23.3% من إجمالي المخلفات، ثم يلية قش الأرز بنسبة بلغت حوالي 15.8% من إجمالي المخلفات، ويلية حطب القطن حيث بلغت نسبتة نحو 4.9% من إجمالي المخلفات.
12. تبين من الدراسة الميدانية بمحافظة القليوبية أن الجمعية الزراعية تحتل المرتبة الأولي في توعية المزارعين عن تدوير متبقيات المحاصيل حيث أجاب بذلك حوالي ثلثي العينة، يليها في ذلك الإعلام والبرامج التليفزيونية، ثم الجيران.
13. يتبين أن حطب الذرة هي أكثر المتبقيات النباتية في العينة يليها في ذلك مباشرة قش الأرز ثم تبن القمح.
14. تبين أن العائد الاقتصادي يمثل الحافز الأهم لدي المزارعين أكثر من الوعي البيئي.
15. تبين أن أهم المشاكل التي تواجه المزارعين في الاستفادة من المخلفات الزراعية هي المشاكل الاقتصادية، يليها عدم المعرفة والوعي حيث أجاب المزارعون أن ارتفاع أسعار آلات التدوير وارتفاع تكاليف التدوير جاءت في المرتبة الأولي، ثم جاء انخفاض الامكانيات المادية، تكلفة العمالة العالية وعدم توافرها في المرتبة الثانية والثالثة ثم جاء في المرتبة الرابعة عدم معرفة أسلوب صحيح للتخلص من المخلف وعدم الوعى بأهميته، بينما احتلت مشكلة قلة المساحات الزراعية وتفتت الحيازات المرتبة الخامسة.
16. تبين من الدراسة أن من أسباب عدم قيام المزارعين بتدوير المخلفات وفقا لأهميتها النسبية عدم المعرفة والتوعية الكافية بالقيمة الاقتصادية لتلك المتبقيات النباتية، والجهل بالأضرار البيئية للحرق، وعدم المعرفة بأسلوب تحويل تلك المخلفات لمنتج اقتصادي. ومما سبق يتبين عدم التوعية الكافية من قبل الجهات المختصة للمزارعين،هذا بالإضافة لعدم توفير الامكانيات التي تساعد علي التخلص الآمن من تلك المخلفات والاستفادة منها اقتصاديا.
17. يعد تدوير قش الأرز إلي أعلاف باستخدام طريقة الحقن باليوريا هي أكثر الصور استخداما في عينة الدراسة.
18. كما تبين أيضا أن مايقرب من نصف مزارعي الأرز بالعينة أجابو باستخدام قش الأرز استخداما ذاتيا بالمزرعة، وهذا يتفق مع إجابة عدد كبير من المزارعين بأنه من أهم مميزات تدوير البواقي النباتية هو توفير علفا بسعر رخيص للمزرعة.
19. وتوضح الدراسة أن توفير أعلاف رخيصة وزيادة الدخل كان أهم سبب من أسباب تدوير قش الأرز إلي أعلاف عن طريق الحقن باليوريا. أي أن الحافز الاقتصادي يحتل المرتبة الأولي.
20. وتبين من الدراسة أن تدوير حطب الذرة إلي سيلاج هي الأكثر أهمية وشيوعا بين مزارعي العينة، ثم يليها تحويله إلي أسمدة عضوية.
21. تبين أنه من أهم أسباب تدوير حطب الذرة إلي سيلاج هي الأسباب الاقتصادية حيث تحتل المراتب الأولي بالنسبة للمزارعين قبل الأسباب البيئية مما يوضح نقص الوعي البيئي لديهم.
22. تبين من دراسة العائد الاقتصادي من تدوير قش الأرزتزايد أربحية الجنية، وصافي العائد من التدوير، كما تبين من الدراسة تناقص متوسط تكاليف التدوير بزيادة حجم المساحة وهذا يتفق مع النظرية الاقتصادية (وفورات السعة).
23. تبين من تدوير حطب الذرة إلي سماد عضوي أن أربحية الجنية وصافي العائد كانت أعلي في هذه الصورة من تدويره إلي سيلاج في عينة الدراسة بمحافظة القليوبية.
24. وفقا لعينة الدراسة اتضح أن أكبر الصور ربحية لتدوير قش الأرز في محافظة القليوبية كانت الكبس، يليها الأعلاف (في صورة حقن باليوريا)، ثم السماد العضوي، ثم الدراس.
25. تبين من الدراسة أن مركز قليوب إحتل المرتبة الأولي من حيث كمية قش الأرز المحروق بالمحافظة (أي أن أكثر المراكز تلويثا للبيئة ) مما يزيد من مخاطر ذلك قربة من القاهرة الكبري الأعلي كثافة سكانية، ويلية في ذلك مركزي القناطر الخيرية ثم طوخ في المرتبتين الثانية والثالثة. وهي أيضا من أقرب المراكز إلي القاهرة الكبري، ثم تأتي مراكز شبين القناطر، ثم بنها، ثم الخانكة في المراتب الرابعة والخامسة والسادسة علي الترتيب.
26. تبين تزايد كلا من كمية وقيمة واردات مصر من الأخشاب تزايدا بمقادير هائلة مما يوضح كبر فاتورة واردات الخشب ويوضح مدي أهمية محاولة سد جزءا من هذا العجز في احتياجات مصر من الأخشاب وتقليل الواردات منها. حيث يمكن تصنيع ألواح خشبية من قش الأرز وحطب القطن في المراكز الأكثر انتاجا لهذه المخلفات.
27. تبين من الدراسة أنه في المحافظات الأكثر أنتاجا لقش الأرز وفقا للأهمية النسبية هي الدقهلية وكفرالشيخ والشرقية حيث يمثل أنتاج هذه المحافظات الثلاثة حوالي 67.28% من إجمالي قش الأرز كمتوسط خلال الفترة (2010-2014)، ثم تأتي البحيرة والغربية حيث تمثل المحافظات الخمس مجتمعة حوالي 93.36 % من متوسط إنتاج الجمهورية خلال نفس الفترة.
28. المساحة المزروعة هي أكثر العوامل أرتباطا بكمية الانتاج وكذلك المستوي التعليمي.
29. وبدراسة معادلات الانحدار البسيط بين كمية قش الأرز كمتغير تابع وبين باقي العوامل المستقلة يبين أن المستوي التعليمى هو المتغير الأكثر تأثيرا علي كمية قش الأرز
30. يتضح من تدوير قش الأرز إلي أعلاف باستخدام طريقة الحقن باليوريا في الفئة الأولي( أقل من 1.5 فدان) أن العامل المفسر الأكثر تأثيرا علي كمية قش الأرز التي تم تدويرها كأعلاف هي المساحة المزروعة. أما العامل المفسر الأكثر أرتباطا في هذه الفئة هو المستوي التعليمي.
31. أما الفئة الثانية( من 1.5 إلي أقل من 3 فدان) يتضح أن العامل المفسر الأكثر تأثيرا هو المستوي التعليمي بينما العامل الأكثر أرتباطا هو صافي الربح لطن الأعلاف غير التقليدية.
32. والفئة الثالثة أتضح أن العامل الأكثر تأثيرا وأرتباطا هو المساحة المزروعة.
33. أما في حالة تدوير قش الأرز إلي أسمدة عضوية للفئة الأولي فإن مستوي التعليم هو العامل الأكثر تأثيرا وارتباطا.
34. وبالنسبة لإجمالي العينة فأتضح أن المساحة المزروعة هي العامل الأكثر تأثيرا وارتباطا.
35. وفي حالة تدوير قش الأرز في صورة دراس لم يثبت تأثير أي من العوامل المستقلة لقلة عدد المبحوثين في تلك الصورة.
36. وبالنسبة لتدوير حطب الذرة إلي سيلاج في الفئة الأولي كان العامل الأكثر تأثيرا وارتباطا هو المستوي التعليمى للمزارع.
37. أما الفئة الثانية لم يثبت تأثير أي من العوامل المستقلة لقلة عدد الحائزين في هذه الفئة.
38. وبالنسبة لإجمالي العينة تبين أن العامل الأكثر تأثيرا هو المستوي التعليمي أما العامل الأكثر أرتباطا هو المساحة المزروعة.
39. وبالنسبة لتدوير كمية حطب الذرة إلي أسمدة عضوية لم يثبت تأثير أي من العوامل المستقلة لقلة عدد المبحوثين في تلك الصورة.
40. بإجراء الانحدار المتعدد تبين أن المستوي التعليمي له التأثير الأكبر علي الكمية المدورة من قش الأرز إلي أعلاف عن طريق الحقن باليوريا خلال الفئة الثانية ( من 1.5- 3 فدان)، يليه في ذلك صافي الربح من طن القش المحول لأعلاف في هذه الفئة.
41. الفئة الثالثة أكثر العوامل تأثيرا علي كمية قش الأرز التي تم تدويرها كأعلاف هي المستوي التعليمي ويليه سعر البيع، كما يتضح أن المستوي التعليمي هو العامل الأكثر تأثيرا.
42. في جميع الفئات يتبن أن مستوي التعليم هو العامل الأكثر تأثيرا علي كمية قش الأرز المستخدمة كحقن يوريا ويليه في ذلك سعر الطن وصافي الربح.
43. في حالة تدوير حطب الذرة في الفئة الأولي اتضح أن مستوي التعليم هو العامل الأكثر تأثيرا علي كمية حطب الذرة المدورة لسيلاج.
44. أما جميع حطب الذرة التي تم تدويرها يتبين أن المساحة المزروعة هي العامل الأكثر تأثيرا علي كمية حطب الذرة المدور إلي سيلاج ويليه في ذلك سعر الطن من حطب الذرة.
التوصيات
1) تعتبر محافظات الشرقية، البحيرة، الدقهلية، كفر الشيخ أكبر المحافظات إنتاجا للمخلفات النباتية بوجه عام، لذا يوصي بإقامة وحدات ومصانع لتدوير هذه المخلفات بها.
2) ينصح بتدوير قش الأرز إلي أعلاف (حقن يوريا) ثم سماد عضوي حيث تبين ارتفاع القيمة المضافة لتدوير قش الارز إلي أعلاف ( حقن باليوريا )، يليه تدويره إلي سماد عضوي وذلك علي مستوي الجمهورية، عينة الدراسة.
3) احكام الرقابة وتوفير تسهيلات لعملية تدوير المخلفات في مراكز قليوب، القناطر الخيرية، طوخ حيث أنها أكثر المراكز حرقا لكميات قش الأرز وتلويثا للقاهرة الكبري.
4) الاهتمام بكبس قش الأرز وذلك لارتفاع القيمة المضافة الناتجة عن عملية الكبس وسهولة إجرائة واحتياجه لامكانيات أقل بالنسبة للمزارعين.
5) زيادة الاهتمام بتحويل حطب الذرة الشامية إلي سماد عضوي لارتفاع قيمتة المضافة، ثم إلي سيلاج وذلك علي مستوي الجمهورية، والعينة بالقليوبية.
6) التركيز علي التوعية بالحافز الاقتصادي لتدوير المتبقيات النباتية.
7) الاهتمام بعقد دورات وندوات لزيادة الوعي البيئي للأضرار الناتجة عن حرق المخلفات النباتية.
8) انشاء مراكز لتجميع المخلفات النباتية وتوفير وسائل لنقلها.
9) توفير مستلزمات وأدوات تدوير المخلفات بالجمعيات الزراعية، أو من وزارة الزراعة بالتعاون مع وزارة البيئة وبتسهيلات تمكن المزارعين من القيام بهذه العمليات.
10) تفعيل القانون واحكام الرقابة علي كيفية التخلص من المخلفات الزراعية.
11) زيادة التركيز علي توعية المزارعين الاقل مستوي تعليمي بالأضرار البيئية للتخلص الغير أمن من المخلفات، والتركيز علي إعلامهم بطرق التدوير المختلفة والعائد الاقتصادي منها.
12) إقامة مصانع لتدوير قش الأرز، حطب القطن إلي ألواح خشبية في محافظات الشرقية، كفر الشيخ، الدقهلية الأكثر إنتاجا لها.
13) التوعية بتقطيع المخلفات ودفنها بالتربة للتخلص منها بصورة آمنة وبالتالي تقوم بتسميد التربة.
14) علي الحكومه المصريه دعم المشروعات الهادفة للحفاظ علي البيئة من التلوث وخاصة ما يتعلق بتلوث التربة بالمخلفات الزراعية
15) التركيز علي توضيح واستيعاب المزارعين للعوائد الاقتصادية الناتجة عن تدوير المخلفات.