Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
THE CORRELATION BETWEEN STONE DENSITY ON NON-CONTRAST SPIRAL CT AND THE STONE APPEARANCE ON PLAIN X-RAY OF THE URINARY TRACT (PUT/KUB) TO ITS CHEMICAL COMPOSITION AS DETECTED BY INFRA-RED SPECTROSCOPY (IRS) /
المؤلف
Senosy, Ahmed Ragab.
هيئة الاعداد
باحث / Ahmed Ragab Senosy
مشرف / Tarek Osman El Sayed
مشرف / Mohammed Abd El Moneim Abu El Naga
مناقش / Mohammed Abd El Moneim Abu El Naga
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
205 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة المسالك البولية
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - جراحة السالك البولية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 205

from 205

Abstract

إن الحصوات البولية مشكلة عالمية يعاني منها المرضى على اختلاف بلدانهم وثقافاتهم وأجناسهم.
لقد زاد معدل انتشار الحصوات البولية في الدول المتقدمة ويبدو أن هناك زيادة ممثالة في الدول النامية نتيجة تغير الأحوال الإجتماعية والأقتصادية.
لقد وجد أن حوالي 1,2 مليون أمريكي يصابون بالحصوات البولية سنويا وأن حوالي 14% من الرجال و 17% من النساء سيصابون بالحصوات البولية خلال حياتهم.
بالإضافة إلى ذلك أن كثير من المرضى سوف يصابون مرات متعددة بالحصوات البولية خلال حياتهم بمعدل عودة حوالي 50% خلال من 5-10 سنوات و 75% خلال 20 سنة
لذلك لم يكن من الغريب أن المراجع المختلفة التي تتكلم عن علاج الحصوات البولية لا تتردد في الإشارة إلى أن تحليل الحصوات يعد عنصرا أساسيا في دراسة المرض.
إن مجرد مجرد إزالة الحصوات بدون دراسة الأسباب التي أدت إلى تكونها هو تقليل من شأن مرض سوف يتكرر لمرات متعددة. أحيانا يمكن لبعض العادات الغذائية الخاطئة أن تفسر سبب تكون الحصوات, ولكن على الجانب الآخر فإن اكتشاف الحصوات التي تنتج عن اختلال في التمثيل الغذائي بسبب أمراض وراثية أو مكتسبة بشكل مبكر لايمنع فقط عودتها, ولكنه أيضا يساعد في اتخاذ الإجراءات العلاجية التي تمنع أو تأخر المضاعفات المتعلقة.
أيضا، معرفة تكوين الحصوات البولية يكون عاملا أساسيا في تحديد الطريق المثلى للعلاج، هل يجب أن يكون البول قلويا؟ هل هذه الحصوة ستستجيب للموجات التصادمية؟ أم هل يجب محاولة استخراجها عن طريق المنظار؟.
وعلى الرغم من أن المراجع التي تحدد طرق العلاج تؤكد على ضرورة تحليل الحصوات إلا أنها لاتذكر تقريبا الطريقة الأمثل التي يجب أن تستخدم في تحليل الحصوات.
إن التحليل الكميائي للحصوات أثبت أنها طريقة غير واقعية للتحليل بمعدل خطأ يزيد على 90% في التعرف على بعض المكونات.
وعلى النقيض يعتبر تحليل الحصوات عن طريق الأشعة تحت الحمراء لتحديد مقياس الطيف لمكونات الحصوة طريقة عالية الدقة والعملية, وهي تعتمد على التفاعل بين الأشعة تحت الحمراء والروابط الثنائية في مكونات الحصوة, وتمتاز هذه الطريقة بأنه من الممكن تطبيقها على كميات ضئيلة جدا ( أقل من 1ملجم ), كما أنها تستطيع التعرف على المكونات البللورية والمكونات غير المتبلورة ( البروتينات، الدهون..إلخ).