الفهرس 
دراسة ظاهرة خلاف الأصل في التعريف والتنكير في الأبواب النحوية
علل خلاف الأصل في التعريف و التنكير عند النحاةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 378 |  |  |
| | | from | 378 | | |
المستخلص
تتناول هذه الدراسة ظاهرة خلاف الأصل في التعريف والتنكير، تعرضت فيه لتعريف مصطلح خلاف الأصل لغة واصطلاحاً، وكذلك درست التعريف والتنكير عند النحاة.
ويتكون البحث من فصلين، الفصل الأول ويتكون من مبحثين .
الأول: ما أصله التنكير وجاء معرفة.
الثاني: ما أصله التعريف وجاء نكرة.
وتناولت في الفصل الثاني : المسوغات التي فسر بها النحاة ظاهرة خلاف الأصل، وهذا الفصل ينقسم لمبحثين:
الأول: أحكام النحاة في وصف ظاهرة خلاف الأصل.
الثاني: علل خلاف الأصل في التعريف والتنكير عند النحاة، وينقسم هذا المبحث إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول: خلاف الأصل و الأدلة النحوية من السماع والقياس.
القسم الثاني: خلاف الأصل في التعريف والتنكير والاستدلال العقلي والمنطق من التأويل والتخريج وتعدد الأوجه الإعرابية.
القسم الثالث: علل أخرى لظاهرة خلاف الأصل عند النحاة، وهى الضرورة، وزيادة (ال)، والقول بالمصدرية، وكثرة الاستعمال والرد إلى الأصل، وحصول الفائدة والعَدْل والقطع والنَقْل وقد ختمتها بالفهارس ثم خاتمة بأهم النتائج التي توصل إليها البحث.