Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مظاهرُ التّغيــــُّر اللُّـــغـــويّ في العربيـّـة
المُتداوَلة على شبكة التّواصل الاجتماعيّ ( فيس بُك ):
المؤلف
الخولي، رحاب حمدي أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / رحاب حمدي أحمد الخولي
مشرف / مُحمّد السّيد سُليمان العَبد
مشرف / سلوى مُحمّد سليم العوّا
مشرف / محمد عبد المطلب مصطفى
الموضوع
اللغة، علم.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
362ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
26/1/2017
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 362

from 362

المستخلص

مُلخَّصُ الدِّراسة
موضوع هذا البحث هو دراسة الممارسات اللغوية في مواقع التواصل الاجتماعي -ولاسيَّما موقع فيس بُك- وذلك لرصد مظاهر التغير اللغوي فيها، وهذا من خلال الدِّراسة الوصفية التحليلية للمستويات اللغوية المتعددة، وهي: الفونيمات (الوحدات الصوتية)، والمورفيمات (الوحدات الصرفية)، والنظم أو التركيب (بناء الجملة)، والوحدات المعجمية (الكلمات)، والدلالة (المعنى في ضوء مجموع المستويات السابقة).
وقد تطلَّبتْ طبيعة الوسط المدروس ونصوصه –فيس بُك- إضافة مستويين آخرين؛ هما: المستوى التداولي (البراجماتي) ويختص بدراسة النص في الاستعمال (في موقف حقيقي قيل فيه)، ومستوى مُناظِر للوحدات الصوتية يُسمّى (الجرافيمات) وهي الأحرف المستخدمة في الكتابة؛ وذلك لأنها تمثل محورًا مهمًّا في لغة الكتابة على الموقع الإلكتروني ”فيس بوك”، بالإضافة إلى خصائص اللغتين: المحكيَّة والمكتوبة التي مزجت بينها مواقعُ التَّواصلِ الاجتماعيِّ.
واقتضت طبيعة البحث أن تتكون الدِّراسة من: مقدمة، وبابين، وخاتمة، وثَبَتٍ للمصادر والمراجع.
*المقدمة: أتعرَّضُ فيها لأهميَّة الدِّراسة، وأسباب اختيار الموضوع، والإشكاليَّة التي يُعالجها، والمنهج المُتَّبع في ذلك، وكذلك ما واجهني من صعوباتٍ في أثناء البحث والتحليل.
*الباب الأوَّل: الدِّراسة النظريَّة، وتشتمل على فصلَيْنِ:
- الفصل الأوَّل: التّغيُّر اللُّغوي.
- الفصل الثاني: لُغويَّات الشَّبِكة.
*الباب الثاني: الدِّراسة التطبيقية، وتشتمل على تمهيد، وثلاثة فصول.
- الفصل الأوَّل: عيّنة الدِّراسة.
- الفصل الثاني: الظواهر اللغوية.
- الفصل الثّالث: أسباب التغير اللغوي.
*الخاتمة: وفيها أهم النتائج والتوصيات التي توصَّلتْ إليها الدِّراسةُ.
وآخرُ دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالَمين.