Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام الشبكات الاجتماعية من جانب طلاب جامعه عمر المختار بليبيا :
المؤلف
الحاسى, ابتسام رزق عبد الحميد امنيسى.
هيئة الاعداد
باحث / ايتسام رزق عبد الحميد امنيسى الحاسى
مشرف / محمد فتحى عبد الهادى
مشرف / ناديه سعد مرسى
مناقش / بدويه محمد البسيونى
الموضوع
شبكات المكتبات والمعلومات.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
323 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية الاداب - المكتبات والوثائق
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 347

from 347

المستخلص

تناولت الدارسة الوصفية استخدام طلبة جامعة عمر المختار في ليبيا للشبكات الاجتماعية،وأنماط استخدامهم واتجاهاتهم، واشتملت على خمسة فصول ، متبوعة بالمراجع
والملاحق، وعرضت في محتواها مفهوم الشبكات الاجتماعية، ونشأتها،وخدماتها،وأبرز أنواعها، ومدى استخدامها في مكتبات جامعة عمر المختار، ومن أهم نتائجها أن أكثر
دوافع الطلبة لاستخدام الانترنت دافع البحث والد ا رسة بنسبة 23 %، وكان دافعهم الأول
لاستخدام الشبكات الاجتماعية تكوين العلاقات والصداقات بنسبة 42 % ، وكانت أكثر
الخدمات استخداماً من قبل الطلبة، خدمة الصفحة الشخصية ،و أكثر الشبكات الاجتماعية
استخدام اً الفيسبوك بنسبة 62 %، وترجع قلة استخدام الطلبة لخدمة تحميل ملفات الصوت لكلفتها العالية، وإن نسبة 64 %، من الطلبة يؤيدون وجود رقابة على المستخدمين، أما أكثر طرق الاتصال بالشبكات الاجتماعية ،هي شبكة لبيانا بنسبة 36 %، في حين كانت نسبة
%54 ترى أن الشبكات الاجتماعية لا تؤثر على دارستهم، ويرتفع معدل استخدام الإنترنت
بدافع البحث والد ا رسة في الكليات العلمية عن الكليات الإنسانية ،حيث نسبة الكليات العلمية بلغت 66 % ، في حين جاءت الأخرى بنسبة 34 %، و كانت نسبة 56 % من الطلبة يتواصلوان مع أقسامهم ،في حين لا يوجد تواصل بين الطلبة والمكتبات ،ويرجع ذلك لغياب خدمات الإنترنت، والشبكات الاجتماعية عن المكتبات بالكامل. وأوصت الدارسة بضرورة القيام بدارسات عن الشبكات الاجتماعية، وتأثيرها على
مستوى الطلبة الدارسي،والعمل على تنظيم دوارت لتوعيتهم على طرق استخدامها، كما
أوصت أعضاء هيئة التدريس بجامعة عمر المختار ،على استخدام الشبكات الاجتماعية،
في المناهج،كما أوصت بتطبيقها في خدمات المكتبات بالجامعة، فضلً عن ضرورة وجود
رقابة على الطلبة أثناء استخدامهم للشبكات الاجتماعية.