Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقات المصرية الجزائرية من 1962 ـ1973/
المؤلف
جودي، عبد النور.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالنور جودي
مشرف / جاد محمد طه
مشرف / صباح أحمد البيّاع
مناقش / صباح أحمد البيّاع
الموضوع
مصر- تاريخ. الجزائر- تاريخ.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
347ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - تاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 347

from 347

المستخلص

التلخيص
تمهيد قمت فيه بالتعريف بالجزائر جغرافيّا وسياسيّا وتاريخيّاً،معرجاً على الغزوالفرنسي للجزائر وأهم المقاومات الشعبية له.
وقد أتى الفصل الأول بعنوان الدعم المصري للثورة الجزائرية، موضحاً فيهدور مصر في إدراج القضية الجزائرية في المحافل الدولية ومنها حركة عدم الانحياز عبر مؤتمرات عدة هي: (باندونج،القاهرة الأول، أكرا،القاهرة الثاني..)،ودور جامعة الدول العربية، هيئة الأمم في دعم القضية الجزائرية،وكذلك دعم نظام جمالعبد الناصر للقضية الجزائرية،وموقف مصر من اختطاف طائرة القادة الجزائريين من طرفالقوات الجوية الفرنسية،ودور مصر في إنشاء الحكومة المؤقتة،بالإضافة إلى دعم المجتمع المصري والمنظماتغيرالحكوميةللقضية الجزائرية والدعم العسكري شاملاً الأسلحة والتدريب. وبعد هذا تطرقت إلى ردة فعل فرنسا من الدعم المصريللقضية الجزائرية،متمثلاً في مشاركتها في العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 مع كل من بريطانيا وإسرائيلوكذلك تطرقت إلى الأسلاك الشائكة التي وضعتها فرنسا على الحدود الشرقية والغربية للجزائر.
ثم جاء الفصل الثاني بعنوان العلاقات المصرية -الجزائرية في فترة حكم أحمد بن بلة 1962 – 1965،متضمناً استقلال الجزائر وموقف الحكومة المصرية من الصراعات التي كانت تدور على السلطة من طرف القادة،وموقف الجزائر من محاولة اغتيال وزير الخارجية الجزائري محمد خميستي، والوحدة المصرية - السورية، كما تعرضت لزيارة جمال عبد الناصر للجزائر وما نجم عنها، وخطابه الداعي إلى الوحدة بين الجزائر والجمهورية العربية المتحدة،كما أوردت فيه ردود أفعال الشعب الجزائريعلى هذه الزيارة، وما أعقبها من مشاركة القوات المصرية في حرب الرمال 1963، بالإضافة إلى حادثة سفينة (نجمة الإسكندرية) واختلاف الآراء حول المتسبب في نسفها، ثم تحولت إلى العلاقات الاقتصادية بين البلدين،مقارناً بين النظامين المطبقين في كل من مصر والجزائر،وتطرقت إلى العلاقات الثقافية القائمة بينهماثم ختمت الفصل بالموقف المصري (حكومة وشعباً وجامعة الدول العربية) من انقلاب هواري بومدين على أحمد بن بلة، ورد مجلس الثورة عليهم.
أما الفصل الثالث فحمل اسم ”العلاقات المصرية- الجزائرية من انقلاب 1965حتى وفاة جمال عبد الناصر”، وأوردت فيه موقف مصر من تأجيل المؤتمر الثاني للدول الأفروآسيوية، وخطاب هواري بومدين في مجلس الأمة المصري ثم الاستعداد المصري الجزائري لدخول الحرب ضد إسرائيل ثم النكسة التي منيت بها مصر وسوريا في1967 وموقف الجزائر منها، ورد فعل الجزائر على النكسة حكومة وشعباً،وموقف الجزائر من وقف إطلاق النار، ثم رد فعل الجزائر الاقتصادي على العدوان الإسرائيليوحرب الاستنزاف، وماهية العلاقات الاقتصادية والثقافية التي ربطت مصر بالجزائر من الانقلاب إلى تولى أنور السادات، وموقف مصر من محاولة اغتيال هواري بومدين في28 إبريل 1968،ومن حجز الجزائرالطائرة الإيطالية ورد فعل إسرائيل، بعد ذلك موقف الجزائر من مبادرة روجرز، ورد الفعل الجزائري على وفاة جمال عبد الناصر.
وجاء الفصل الرابع: بعنوان ”العلاقات المصرية الجزائرية من تولى أنور السادات حكم مصر إلى حرب أكتوبر”،متضمناً تهنئة الحكومة الجزائرية لأنور السادات بمناسبة تقلده حكم مصر، والعلاقات المصرية الجزائرية بدءا منحكم أنور السادات لمصر زيارته الجزائر، والاستعداد للحرب، اندلاعها،ومشاركة الجيش الجزائري في حرب أكتوبر، واتصالات هواري بومدينبأنور السادات وموقف الجزائر من انتصار 6أكتوبروالعلاقات الاقتصادية بين الجزائر ومصر والتي كانت سائدة في عصر السادات حتى الحرب، أكتوبر العلاقات الثقافية بين الجزائر ومصر في بداية حكمأنور السادات حتى نهاية حرب موقف الحكومة المصرية من أعمال هواري بومدين1973، ثم دور الجزائر في إعادة العلاقات بين مصر وسوريا،ثم خاتمة لخصتفيها خلاصة هذا البحث