الفهرس 
تمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 330 |  |  |
| | | from | 330 | | |
المستخلص
وتقع الدراسة الراهنة فى بابين رئيسين بالإضافة إلى تمهيد وخاتمة ومجموعة ملاحق، حيث جاء الباب الأول بعنوان: الإطار النظرى للدراسة، وقد تضمن ثلاثة فصول، هي:
الفصل الأول: مدخل الدراسة حيث تناول عرض لمشكلة الدراسة، وأهميتها وأهدافها وتساؤلاتها ومفاهيم الدراسة، كما تضمن مناقشة الدراسات السابقة، وانتهى بالموجهات النظرية للدراسة، ثم الفصل الثانى بعنوان (الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بمؤسسات رعاية الأيتام)، وقد اشتمل الفصل على مبحثين الأول بعنوان: الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، ثانيها: خصائص الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، وثالثها: تأثير الحرمان من الرعاية الأسرية على الطفل، ورابعها: حقوق الطفل المحروم من الرعاية الأسرية، وخامسها: احتياجات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية؛ ثم جاء المبحث الثانى بعنوان (مؤسسات رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية)، فقد تناول المبحث أحدى عشر عنصراً، أولها: مفهوم المؤسسات الإيوائية، وثانيها: تصنيف المؤسسات الإيوائية، وثالثها: أهداف المؤسسات الإيوائية، ورابعها: فلسفة المؤسسات الإيوائية، وخامسها: المراحل التى يمر بها الطفل فى المؤسسات الإيوائية، وسادسها:المقومات التى يجب توافرها فى المؤسسات الإيوائية، وسابعها: شروط القبول بالمؤسسات الإيوائية، وثامنها: دور مؤسسات رعاية الأيتام فى تلبية احتياجات الطفل اليتيم، وتاسعها: خدمات وبرامج الرعاية الاجتماعية المقدمة من مؤسسات الإيواء لتمكين الأطفال المحرومين من الرعاية، وعاشرها: أهمية تقويم برامج الرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال المحرومين من الرعاية، والحادى عشر: إيجابيات وسلبيات المؤسسات الإيوائية.
الفصل الثالث جاء بعنوان (تمكين الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية)، وقد اشتمل الفصل على مبحثين، الأول بعنوان: ”تمكين الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية”، واحتوى على اثنى عشر عنصراً، أولها: مفهوم التمكين، وثانيها: أهمية التمكين، ثالثها: خصائص التمكين، رابعها: أهداف التمكين، خامسها: آليات التمكين، وسادسها: أسس وعناصر ومبادئ التمكين، وسابعها: خطوات ومراحل التمكين، وعاشرها: كيفية تحقيق التمكين للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، والحادى عشر: أدوار الإخصائى، والثانى عشر: المعوقات التى تواجه إستراتيجية التمكين، أما المبحث الثانى فكان بعنوان: ”دور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى تمكين الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية”، وقد اشتمل هذا المبحث على سبعة عناصر، أولها: مفهوم الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى مجال الطفولة، وثانيها: خصائص الممارسة العامة فى مجال الطفولة، وثالثها: أهداف الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية لتمكين الأطفال المحرومين من الرعاية بالمؤسسات الإيوائية، وخامسها: العمليات المهنية للممارسة العامة فى مجال الطفولة، وسادسها: أدوار الإخصائى الاجتماعى كممارس عام فى مجال الطفولة، وسابعها: المهارات اللازمة للممارس العام لتمكين الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية.
ثم جاء الباب الثاني بعنوان (الجانب الميدانى للدراسة)، وقد تضمن فصلين، الفصل الرابع: بعنوان (الإجراءات المنهجية للدراسة)، وتضمن نوع الدراسة والمنهج المستخدم، ومجالات الدراسة، فضلاً عن أدوات الدراسة وإجراءات الثبات والصدق لهذه الأدوات، وأخيراً المعالجات الإحصائية المستخدمة فى الدراسة، ثم الفصل الخامس: (نتائج الدراسة الميدانية)، حيث اشتمل على تحليل النتائج الميدانية فى ضوء الإجابة على تساؤلات الدراسة.
هذا وقد انتهت الدراسة بخاتمة تضمنت استخلاصات الدراسة وتوصياتها، وأخيراً ملاحق الدراسة وملخصاتها.