Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect of sport and energy drinks on properties of conventional and resin-modified glass ionomer restorative materials /
المؤلف
Ibrahim, Dina Abd El-Aziz.
هيئة الاعداد
باحث / دينا عبدالعزيز إبراهيم
مشرف / عصام السعيد الوكيل
مشرف / إبراهيم محمد حمودة
مناقش / سيد سنيور
مناقش / سلوى عبد الرؤوف النجولى
الموضوع
Endodontics.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
122 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Dentistry (miscellaneous)
تاريخ الإجازة
01/12/2012
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية طب الأسنان - Dental Biomaterials
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 141

from 141

Abstract

من المعروف جيدا أن مادة الحشو الجلاس المتأين المعتاد من مواد حشو الأسنان الجذابة إكلينيكيا. هذه المادة تمتلك خصائص فريدة تجعلهامفيدة كمواد للحشو ومواد لاصقة بما فى ذلك الإلتصاق الكيميائى إلى بنية الأسنان والمعادن الأساسية والخصائص المضادة للتسوس الناتجة من إصدار الفلورايد والتوافق الحرارى مع مينا الأسنان بسبب أنخفاض معاملات التمدد الحرارى بالنسبة لتلك التى للأسنان . زمع ذلك فإن القوة الضاغطة العالية, وقد تطور الجلاس المتأينالمعدل بالراتنجات ليحل محل الجلاس المتأين المعتاد. أن هذه المادة تجمع بين خصائص الجلاس المتأين المعتاد مع تلك التى للراتنجات المركبة. وتشمل هذه الخصائص : الإلتصاق الكيميائى للأسنان والخصائص المضادة للتسوس من الجلاس المتأين المعتاد وسرعة التماسك والقوة الميكانيكية الجيدة ومقاومة التآكل من الراتنجات المركبة. إن مشروبات الرياضة والطاقة تحظى بشعبية غى جميع أنحاء العالم. تصاغ عادة المشروبات الرياضية لمنع الجفاف وتوفير الكربوهيدرات لزيادة الطاقة المتاحة, وتوفير الشوارد الكهربائية إستبدال الخسائر الناجمة عن العرق, أما مشروبات الطاقة صممت لتعزيز اليقظة أو توفير الطاقة قصيرة الأجل. أنها تستمد الطاقة بصورة رئيسية من السكر والكافيين. بالإضافة إلى ذلك, مشروبات الطاقة تحتوى على السكر, التورين وغيرها من المواد التى قد يكون لها آثار التآزر الدوائى ماهو أبعد من الكافيين وحدة. فى تجويف الفم تتعرض مواد الحشو لظوف مختلفة منها التغيرات فى درجات الحرارة والظروف الحمضية والقاعدية من المواد الغذائية والمشروبات. ولذلك ينبغى أن مواد الحشو المستخدمة فى الفم تكون مقاومة لهذه التغيرات. لا تهدف هذه الدراسة إلى التحقيق فى الآثار المرتبة على التآكل من عادات المضغ لأن تجويف الفم هو بيئة معقدة وصعبة لمحاكاة التجربة لذلك تم أستخدام الغمر لوقت طويل كبديل لدراسة تأثير المشروبات الحمضية على الجلاس المتأين المعتاد والمعدل بالراتنجات.