الفهرس 
ملامح صورة القرية في قصص يوسف إدريسيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 178 |  |  |
| | | from | 178 | | |
المستخلص
جاء البحث في مقدمة، وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم ثبت بالمصادر والمراجع التي اعتمد عليها البحث. وتناولت المقدمة أسباب اختيار الموضوع، وصعوبات البحث، وحدوده، ومنهجه، وإشكالياته، والدراسات السابقة، ثم مخططًا لفصول البحث.
• التمهيد بعنوان ”القرية مكانا سرديا”
ويهدف إلى الكشف عن صلاحية القرية، وكونها مسرحاً للأحداث اليومية التى تعبر عن العديد من الطبقات والفئات على امتداد المساحة التاريخية، وكيفية تناولها فى نسيج إبداع الروائى.
• الفصل الأول بعنوان: ملامح صورة القرية في قصص يوسف إدريس
ويجيب هذا الفصل عن سؤال: كيف صور يوسف إدريس القرية؟ وذلك من خلال البحث في تحديد جغرافيتها، ومعالمها، واتجاهاتها، وأطرها، وجزئياتها، وعلاماتها المكانية المميزة لها؛ لتكوين صورة عن القرية في قصص يوسف إدريس القصيرة.
ويتكون هذا الفصل من مدخل ومبحثين:
- المبحث الأول: القرية المحددة الاسم.
- المبحث الثاني: القرية غير المحددة الاسم.
• الفصل الثاني بعنوان: الشخصية
ويدرس هذا الفصل الشخصية بوصفها صانعة للحدث، وبنية مركزية في النص، يتكشف من خلالها جوهر الشخصية فيما تمارسه من وظائف محددة، كونها وحدة دلالية وفاعلا في العبارة السردية، ويلقي الضوء على طرائق تقديم الشخصية، وشرائحها، وأنماطها الرئيسة، واشتمل هذا الفصل على مدخل وثلاثة مباحث:
- المبحث الأول: الشخصية / طرائق التقديم.
وتناول كيفية تقديم يوسف إدريس لشخصياته عن طريق التقديم المباشر، وغير المباشر.
- المبحث الثاني: أبعاد الشخصية.
وتناول الشخصية من خلال أبعادها (الجسماني – النفسي – الاجتماعي)، وكيفية الكشف عن وظيفة هذه الأبعاد من خلال تحليل لبعض أسماء الشخصيات ودلالاتها.
- المبحث الثالث: أنماط الشخصية وأدوارها
وتناول شخصية الرجل، والمرأة، والطفل، بوصفهم الأنماط الأساسية التي تقوم عليها قصص يوسف إدريس التي اتخذت من الريف مسرحا لأحداثها.
• الفصل الثالث بعنوان: رمز القرية
إذ يعمد الكاتب لتوضيح فكرته إلى فكرة خيالية (فنتازية) في بعض قصصه، وقد تحتمل هذه القصص تأويلاً رمزياً أيضا، منها الرمز المباشر، والرمز غير المباشر.
ويتكون هذا الفصل من مدخل ومبحثين:
- المبحث الأول: دلالة القرية المجردة من اسمها.
ويبحث في دلالة تجريد يوسف إدريس للقرية من اسمها في معظم قصصه التي اتخذت من الريف مسرحا لأحداثها.
- المبحث الثاني: دلالة القرية المثبتة الاسم.
ويبحث في دلالة تحديد يوسف إدريس لأسماء قراه في سبع قصص من قصصه التي اتخذت من الريف موضوعا لها.
ثم خاتمة اشتملت على ملخص موجز لما تناوله البحث، مذيلة ببعض النتائج الموضوعية التي خرجت بها الدراسة.
ثم انتهى البحث بقائمة للمصادر والمراجع التي اعتمد عليها