Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
هُوية الشعب الفلسطيني في إطار نظرية الجنسية /
المؤلف
عثمان، منال حسين عبد الحميد.
هيئة الاعداد
باحث / منال حسين عبد الحميد عثمان
مشرف / عصام الدين مختار القصبي
مشرف / أبو العلا علي أبو العلا النمر
مشرف / عبد المنعم محمد زمزم
الموضوع
الجنسية- قانودولى
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
510ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
قانون
تاريخ الإجازة
28/9/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الحقوق - قسم القانون الدولى الخاص.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 510

from 510

المستخلص

الملخص
تتمحور أهداف الدراسة في الهُوية الفلسطينية والجنسية الفلسطينية في المحاور الآتية:
1- التركيز على ملامح الهُوية الفلسطينية لإبراز الجذور التاريخية للشعب الفلسطيني من ثقافة وحضارة وتاريخ وجغرافيا وتراث والقضية الفلسطينية كأدلة ثبوتية على الهُوية الفلسطينية وجهود الشعب الفلسطيني من أجل الحافظ على الهُوية والجنسية الفلسطينية.
2- تناول مفهوم الدولة وعناصر أركان الدولة من شعب وإقليم وسيادة والآثار التي تترتب على الاعتراف بقيام الدولة.
3- تناول مفهوم الجنسية وغيرها من الظواهر الأخرى مثل الجنسية والجنس البشري والقومية والديانة والمعايير الدولية لمنح الجنسية من قبل الدولة المانحة لها.
4- استمرار في فضح الصهيونية كأيدلوجية عنصرية كأسوأ نظام استعماري شهده التاريخ المعاصر ومساءلته عن جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
ولقد توصلنا من هذه الدراسة للنتائج الآتية:
1- أن الفلسطينيين الحاليين هم من نسل السكان الأصليين الذين سكنوا فلسطين في النصف الأول من الألف الثالث من قبل الميلاد وهم البيوسين -= الحوثيون – الفينيقيون – الكنعانيون. وهذا الامتلاك العربي الفلسطيني الذي استمر لخمسة آلاف عام يعد أقدم امتلاك على ظهر الأرض.
2- استمرار المحاولات الإسرائيلية لطمس ومحو الهُوية الفلسطينية منذ قيام دولة إسرائيل وسرقة التراث الحضاري والديني والثقافي الموروث ”التاريخي” حتى الطير لم ينجو من هذا مثل ”تميز الشمس” عصفور فلسطيني.
3- أن مشكلة الهُوية الفلسطينية لم يكن لها وجود إلا بعد سقوط الدولة العثمانية ووقوع فلسطين وغيرها من الدول العربية والإسلامية.
4- أن المقدسات الاسلامية والمسيحية جزء لا يتجزأ من هوية الدول العربية والإسلامية وأهمها القدس والمسجد الأقصى.
وبعض من التوصيات التي توصلت إليها بعد الدراسة :
1- توثيق الانتهاكات الإسرائيلية وخرقها للقوانين والأعراف الدولية والقرارات الدولية المدعمة من المؤسسات الإنسانية الدولية مثل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين ”الأونروا” ومنظمات حقوق الإنسان، الصليب الأحمر الدولي وذلك لعرض هذه الانتهاكات في مجلس الأمن والمحافل الدولية والجمعية العامة للأمم المتحدة.
2- استعمال وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية الحديثة مثل التويتر واليوتيوب والفيس بوك والتي استطاعت أن تسقط دولا وحكومات.
3- حث الأجيال الفلسطينية الصاعدة التمسك بالهُوية الفلسطينية وعدم التأثير بالإعلام الموجه من الخارج بطمس معالم هذه الهُوية وعدم التأثير باستيراد هوية الدول التي يقطنون فيها.