Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المرأة في شعر الشريفين المرتضى
والرضي :
المؤلف
عبد الجواد، نجلاء حسني ابراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / نجلاء حسني ابراهيم عبد الجواد
مشرف / عبد اللطيف عبد الحليم عبد الله
مشرف / نادية عبد الرحمن محمد
مشرف / سالم عبد الخير عياد
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
502ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - اللغة العربية والدراسات الاسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

عنوان هذه الدراسة المرأة في شعر الشريفين المرتضى والرضى ”دراسة موضوعية وفنية موازنة”، وقد قُسِّمَت الدراسة إلى بابين، الباب الأول: الدراسة الموضوعية، والباب الثاني: الدراسة الفنية، ويسبقهما مقدمة وتمهيد، ويعقبهما خاتمة، ثم الفهارس الفنية، وثبت بالمصادر، وفهرس الموضوعات.
أما المقدمة فتشمل سبب اختيار الموضوع، وأهميته، والدراسات السابقة فيه، وصعوبات البحث، وأهم مصادر الدراسة، والمنهج المتبع في البحث، ومحتوى البحث.
أما التمهيد فتناولت فيه حياة الشريفين وشعرهما، ونبذة عن فن الموازنات.
أما الباب الأول فعنوانه: الدراسة الموضوعية، وقسم إلى فصلين:
الفصل الأول: المرأة والحياة الاجتماعية في شعر الشريفين، وتناولت فيه المرأة أمًا، وزوجًة، وابنًة، وأختًا وقريبًة.
أما الفصل الثاني: المحبوبة في شعر الشريفين، وتناولت فيه الصفات المعنوية والحسية للمحبوبة، والغزل في السود، وزي المرأة وحليها، وعفة الشريفين، والحجازيات، والشيب والشباب وصد الغواني.
أما الباب الثاني فعنوانه الدراسة الفنية، وقسم إلى أربعة فصول:
الفصل الأول: بنية القصيدة وتناولت فيه أولا: مقدمات القصائد وتشمل المقدمة الغزلية، والمقدمة الطللية، ومقدمة البين ووصف الظعن، ومقدمة الشيب والشباب، ومقدمة الطيف، ومقدمة الطبيعة، ثانياً: الموضوع (التخلص أو الاقتضاب)، ثالثًا: الخاتمة.
الفصل الثاني: الصورة الفنية، وكان تعريف الصورة الفنية وأهميتها تمهيدًا لهذه الدراسة، وتناولت فيه أولاً: مصادر الصورة وتتمثل في الطبيعة، والخمر، والحرب، والحياة الاجتماعية، والمرأة، ثانيًا: مقومات الصورة البيانية (التشبيه، الاستعارة، الكناية)، وتناولت في التشبيه المرأة مشبهًا، والمرأة مشبهًا به، ثالثاً:الصورة الحسية: وتناولت فيه الصورة البصرية، والصورة السمعية، والصورة الشمية، والصورة اللمسية، والصورة الذوقية، كما تناولت الصورة الكلية من خلال الصورة الحسية، رابعًا: تراسل الحواس.
أما الفصل الثالث: التشكيل اللغوي، وتناولت فيه أولاً: المعجم الشعري، ثانيًا: الأسلوب القصصي، ثالثًا: الحوار، رابعًا: التكرار اللفظي، خامسًا: التناص.
أما الفصل الرابع: التشكيل الموسيقي، وتناولت فيه أولاً: الموسيقى الخارجية وتشمل الوزن والقافية، ثانيًا: الموسيقى الداخلية، وتناولت فيها التصريع، ورد العجز على الصدر، والجناس، والطباق، وحسن التقسيم.
وأخيرًا اتبعت هذه الدراسة بخاتمة عرضت فيها لأهم نتائج البحث، ثم الفهارس الفنية، وثبت بالمصادر، وفهرس الموضوعات.