Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج لتنمية المهارات الحسية في طباعة المنسوجات للمعاقين ذهنيا:
المؤلف
ابراهيم، نسمة احمد حمزة.
هيئة الاعداد
باحث / نسمة احمد حمزة ابراهيم
مشرف / السيدة محمد ابراهيم الور
مشرف / امين قاسم امين
مناقش / امين قاسم امين
الموضوع
التربية الفنية. qrmak
تاريخ النشر
2014.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية النوعية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 157

from 157

المستخلص

عنوان البحث
”برنامج لتنمية المهارات الحسية فى طباعة المنسوجات لدى المعاقين ذهنيا (قابلى التعلم)”
إن طباعة المنسوجات بإستخدام الشاشة الحريرية غير المصورة لم تحظى بالاهتمام فى الابحاث العلمية لدى التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم على الرغم من إمكانياتها التشكيلية الواسعة ومناسبتها فى جميع المراحل التعليمية، مما أدى إلى إتجاه الباحثة نحو إستغلال تلك الامكانيات وتطبيقها على عينة من التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم بالصف الثالث مهنى بإحدى مدارس التربية الفكرية لتنمية المهارات الحسية البصرية واللمسية0
تتكون الرسالة من خمسة فصول وهى كالتالى:-
الفصل الأول:- التعريف بالبحث ومنهجيته: ويتكون من:
أولاً: مشكلة البحث:-
-ما مدى ملائمة الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة لتنمية المهارات الحسية لفئة المعاقين ذهنيا قابلى التعلم؟
ثانياً:أهداف البحث:-
-تنمية المهارات الحسية لدى المعاقين ذهنيا قابلى التعلم بإستخدام إسلوب الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة0
ثالثاً: أهميه البحث:-
1-التأكيد على دور طباعة المنسوجات بالشاشة الحريرية غير المصورة لتنمية المهارات الحسية البصرية واللمسية لدى المعاقين ذهنيا قابلى التعلم من خلال العمل فى فريق0
2-الاستفاده من إسلوب الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة لتحقيق أبعاد جمالية وتأثيرات ملمسية للاثراء المنتج الطباعى .
3-مساهمة البرنامج فى وضع إسترتيجية تعليمية تستخدم فى مجال طباعة المنسوجات تساعد على تنمية المهارات الحسية لدى التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم0
رابعا: فروض البحث:-
1-توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى تحسين مستوى نمو المهارات الحسية بمجال طباعة المنسوجات للمعاقين ذهنيا قابلى التعلم فى نتائج بطاقة الملاحظة قبل تطبيق البرنامج المقترح وبعده لصالح التطبيق البعدى0
2-هناك فروق ذات دلالة إحصائية فى تحسين مستوى نمو المهارات الحسية بمجال طباعة المنسوجات للمعاقين ذهنيا قابلى التعلم فى بطاقة تقييم للمنتج الطباعى قبل تطبيق البرنامج المقترح وبعده لصالح التطبيق البعدى0
خامسا: حدود البحث:-
1-يقتصر التطبيق على [عينة بشرية] من التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم فى الصف الثالث لمرحلة التأهيل المهنى من (14-19) سنة، تتراوح درجه ذكائهم ما بين (50-70 ) وطبقت التجربة على [عينة مكانية] بمدرسة فرسان التحدى للتربية الفكرية بمحافظة القاهره بإدارة المطرية
2-يقتصر تطبيق البرنامج على تنمية المهارات الحسية البصرية واللمسية بإستخدام الشاشة الحريرية غير المصورة لدى المعاقين ذهنيا قابلى التعلم0
3-أستخدام عجائن البجمنت الشفافة وعجائن الطباعة البارزة0
سادساً: أدوات البحث:-
إستخدمت الباحثة الأدوات التالية للتحقق من فروض الدراسة وقد تشمل الأتى:-
1-إستمارة جمع البيانات الخاصة بأفراد عينة البحث من التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم للصف الثالث مهنى0
2-إستبيان لتوضيح محتوى البرنامج وما يلائمه من أهداف والخامات والأدوات الخاصة بالطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة وطرق التدريس والوسائل التى تتناسب تلك الفئة (من إعداد الباحثة)0
3-بطاقة ملاحظة ” للتطبيق القبلى – البعدى ” لملاحظة الجانب المهارى لقياس المهارات الحسية البصرية واللمسية (من إعداد الباحثة) 0
4-بطاقة تقييم لتحكيم أعمال التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم المنفذة بإسلوب الشاشة الحريرية غير المصورة (من إعداد الباحثة)0
سابعاً: منهجية البحث:
تعتمد دراسة البحث على المنهج الوصفى التحليلى عند دراسة وتحليل الإطار النظرى بالدراسة والدراسات المرتبطة، كما تتبع الدراسة إجراءات المنهج التجريبى عند تطبيق البرنامج المقترح0
ثامناً: إجراءات البحث:
-أولاً: الأطار النظرى0
-ثانياً: الاطار العملى0
الفصل الثانى: (التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم وأساليب رعايتهم)يتضمن ذلك الفصل تناول طبيعة المعاقين ذهنيا قابلى التعلم داخل المواقف التعليمية والخصائص النمو العقلية والانفعالية واللغوية وكيفية التعامل مع تلك الخصائص من خلال برنامج لتنمية المهارات الحسية البصرية واللمسية والخصائص الفنية لدى التلاميذ، وكذلك دور الاتجاهات التربوية للتعلم عن طريق الحواس وكيفية تأهيلهم مهنيا، وكما يتضح بالفصل خطوات بناء برنامج لدى التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم.
الفصل الثالث: (الدور التنموى لطباعة المنسوجات لدى المعاقين ذهنيا قابلى التعلم)
فى هذا الفصل تم تناول أسلوب الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة من حيث التعرف على خطوات إعدادها بالأضافة إلى تحليل لنماذج من أعمال الفنانين العرب الذين تناولوا ذلك الاسلوب والتعرف على الامكانيات التشكيلية والقيم التعبيرية الفنية من خلال ذلك الاسلوب0
وكما يتضمن ذلك الفصل التعرف على مفهوم الادراك البصرى من حيث مفهومه والنظريات التى اعتمد عليها ودور الطباعة بالشاشة الحريرية لتنمية حاسة اللمس، ثم تناولها كعامل مساعد لتنمية المهارات الحسية لدى التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم
الفصل الرابع: (تصميم برنامج مقترح لتنمية المهارات الحسية فى طباعة المنسوجات للمعاقين ذهنيا (قابلى التعلم) :-
يتضمن عرضا للدراسة الميدانية وتشمل :
اولآ: فلسفة البرنامج
ثانيا: عينة البحث
ثالثا: ادوات البحث
رابعا: مصدقية ادوات البحث
خامسا: اهداف البرنامج
سادسا: محتوى البرنامج
سابعا: طرق التدريس والوسائل التعليمية المستخدمه اثناء تطبيق البرنامج
ثامنا:الانشطة الفنية 0
تاسعا:المعادلات الاحصائية المستخدمة لاختيار البرنامج0
الفصل الخامس:
يتضمن هذا الفصل نتائج البحث ومناقشتها حيث توصل البحث إلى النتائج التالية:-
1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية فى نتائج بطاقة الملاحظة فيما يختص بالتعامل مع الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة عند قياس نمو المهارات الحسية لدى التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم قبل تطبيق البرنامج المقترح لصالح التطبيق البعدى 0
2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية فى بطاقة تقييم المنتج الطباعى لأسلوب الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة قبل تطبيق البرنامج المقترح وبعده لصالح التطبيق البعدى لدى عينة من التلاميذ المعاقين ذهنيا قابلى التعلم 0
توصيات البحث:-
1-أهمية الربط فى تصميم البرامج التعليمية للفئات الخاصة بين أهداف البرنامج والاهداف العامة والشاملة للتنمية الاجتماعية والتقدم المهارى، مما يسهل تطبيق تلك البرامج على المستويات المختلفة0
2-مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ المعاقين ذهنيا عند ممارسة الانشطة الفنية0
3-الاهتمام بطباعة المنسوجات بالشاشة الحريرية غير المصورة كأحد المجالات الفعالة فى تنمية وتأهيل المعاقين ذهنيا0
4-الاستفادة من خامات البيئة المتاحة وتطبيقها فى الانشطة الفنية كطباعة المنسوجات0
5-ضرورة إثراء مجال طباعة المنسوجات ببرامج موجهة لدى ذوى الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم.