Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المنشآت المعمارية بجزيرة ساموثراقيا :
المؤلف
عبد العاطى, ولاء مصطفى محمد.
هيئة الاعداد
باحث / ولاء مصطفى محمد عبد العاطى
مشرف / عزيزة سعيد محمود
مشرف / ضحى عرفة
مناقش / عزيزة سعيد محمود
الموضوع
العمارة الإغريقية. العمارة الرومانية.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
102 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الآثار والدراسات اليونانية والرومانية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 112

from 112

المستخلص

ضمت هذه الدراسة عمل مقدمة تشمل عرض للطبيعة الطبوغرافية لجزيرة ساموثراقيا وأثرها علي الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية للجزيرة ثم قسمت الدراسة إلي أربعة فصول:
الفصل الأول :
يتناول بالدراسة التحليلية العمارة الدنيوية في الجزيرة خلال العصرين اليوناني والروماني مثل الرواق وحجرات المآدب المستخدمة في الإحتفالات السنوية الدينية والمنشآه التذكارية والجدار البيزنطي والمسرح والنصب التذكاري للربة نيكي ومبني النيوريون وقنوات المياه.
الفصل الثاني :
يتناول بالدراسة التحليلية العمارة الدينية في الجزيرة خلال العصرين اليوناني والروماني كالبوابة الرئيسية بأقصي شرق الحرم المقدس ثم مبني الأناكتورون ومبني الهيرون ثم مبني الأرسينيون ثم المذابح المبكرة المقامة علي شرف الربه العظمي وأشهر مذابح جزيرة ساموثراقيا مذبح الفناء، وواجهة التيمنوس وصالة الهدايا النذرية والخزائن المقدسة.
الفصل الثالث :
يتناول بالدراسة التحليلية المقابر الجنائزيه في الجزيرة خلال العصرين اليوناني والروماني، التي أتسقت مع الروح والمنظور اليوناني المتبع في أرجاء البلاد اليونانية من خلال دفنات الحفر لأواني رماد المتوفي أو دفنات الجثث، بينما جاءت متعلقات ومخلفات تلك المقابر متأثره بالمؤثرات الشرقية سابقة الذكر، فظهرت الأواني المختلفه والمجوهرات وتماثيل التراكوتا يونانية الطبع والشكل بجانب بعض اللقي الآثرية الأخري شرقية الإتجاهات مثل الأواني ذات الزخارف المصريه مثل نبات اللوتس والمجوهرات التي تأخذ شكل تاج الألهه أيزيس المصريه والأواني الأخري بشرية الشكل ذات التأثير والموروث الليدي ولا يمكننا أغفال تماثيل التراكوتا المتعدده والتي تحمل أكثر من تأثير شرقي، فالبعض ظهر بأغطيه رأس مصريه، والبعض يرتدي الرداء المقدوني الشهير الكوسيا، فكان من الطبيعي تنوع أو إمتزاج التأثيرات المختلفه خاصةً وأن مرتادي الجزيرة جاءوا من مناطق متفرقه، فقد حملت تلك المخلفات واللقي الأثرية في طيتها التأثيرات الشرقيه بداخل الإطار اليوناني.
الفصل الرابع :
دراسة تحليلية لأوجه الشبه والاختلاف والتفرد بين مظاهرالعمارة المدنية والدينية والجنائزية بالجزيرة مع غيرها من مظاهرالعمارة المختلفة في المراكز الفنية المحيطة بالجزيرة.
الخاتمة :
وتشمل أهم نتائج الدراسة.