Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
One stage versus two stage repair of penoscrotal hypospadias /
المؤلف
Abdel-Sattar, Ahmed Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمد عبد الستار سليمان
مشرف / حسن أبو العنيـن عبدالباقى
مشرف / أشرف طارق حافظ
مشرف / أحمد صبحى الحفناوى
الموضوع
Penoscrotal Hypospadias.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
145 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Urology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 174

from 174

Abstract

يعد الإحليل السفلى واحدا من أكثر العيوب الخلقية شيوعا بالقضيب، حيث يحدث بمعدل 1 لكل 300 مولود. و يتمثل الإحليل السفلى فى وجود فتحة مجرى البول أسفل القضيب، مصحوبا بانحناء القضيب لأسفل مع وجود نقص فى جلد المنطقة السفلية للقضيب مما يسبب قصورا فى شكل القضيب ووظيفته. وينقسم الإحليل السفلى حسب مكان فتحة مجرى البول إلى ثلاثة أنواع رئيسية؛ إحليل سفلى أمامى و هو الأكثر حدوثا، وإحليل سفلى أوسط، و إحليل سفلى خلفى. ويحدث الإحليل السفلى فى كثير من الأحيان منفردا بدون سبب، ولكنه قد يكون جزءا من إحدى المتلازمات الطبية. ويعتبر الإحليل السفلى الخلفى أكثر الأنواع شدة وتعقيدا وذلك لما قد يصاحبه من عيوب خلقية مثل الخصية المعلقة كما أنه أكثر الأنواع صعوبة فى التصليح. ويهدف تصليح الإحليل السفلى إلى وضع فتحة مجرى البول على مقدمة القضيب وتجميل أى تشوهات به لكى يتثنى للمريض التبول بشكل سليم وممارسة حياته الجنسية و الإنجاب بدون عقبات. وقد مرت عمليات تصليح الإحليل السفلى بالعديد من التطورات بمرور الوقت ، حيث بدأت بالتصليح عن طريق مرحلتين؛ المرحلة الأولى وتتضمن تصليح الانحناء الموجود بالقضيب، أما المرحلة الثانية فهى عبارة عن استعادة الشكل والمكان الطبيعيين لفتحة مجرى البول، وتجميل القضيب. ثم ظهرت بعد ذلك أنواع أخرى من الجراحات تقوم بذلك فى مرحلة واحدة ، و التى لاقت إقبالا لدى الجراحين وأصبحت الأكثر شيوعا. ولكن جراحات المرحلة الواحدة وبعد مرور فترة من الزمن ، واجهت صعوبات فى علاج بعض الحالات الشديدة ، وكانت مصحوبة بالكثير من المضاعفات التى استلزمت إعادة إجراء الجراحة مرة أخرى ، وبذلك أعادت إلى الأذهان فكرة الجراحة عن طريق مرحلتين ، مما استرعى انتباه العديد من الجراحين لإعادة النظر فى أفضلية الطريقتين. وبمراجعة المقالات خلال السنوات الماضية وحتى الآن النتائج متقاربة و لم ترجح الدراسات المنشورة فى هذا المجال أفضلية إحدى الطريقتين ونحتاج للدراسات المستقبلية العشوائية.