Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الحراره في مجمع القاهره الحضري :
المؤلف
حسان، وليد عباس عبدالراضي.
هيئة الاعداد
باحث / ولـيد عباس عبد الـراضي حسان
مشرف / عبد العزيز عبد اللطيف يوسف
مشرف / ناجا عبد الحميد أبو النيل
مناقش / شحاتة سيد أحمد
تاريخ النشر
2013
عدد الصفحات
406 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم الجغرافيا.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 406

from 406

المستخلص

تحت عنوان
الحـرارة في مُجمـع القاهـرة الحضـري
دراسة باستخدام الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
جاءت الرسالة في ستة فصول تسبقها مقدمة عامة للدراسة، وتليها الخاتمة، وقائمة المصادر والمراجع، وملخص الرسالة. وجاء الترتيب المنهجي كالتالي:
مقدمة الدراسة وتم فيها تقديم الموضوع وتحديد منطقة الدراسة والمحطات المناخية المستخدمة في الدراسة، والدراسات السابقة، وأسباب اختيار المنطقة والموضوع، والهدف من الدراسة، وصعوبات الدراسة.
الفصل الأول تحت عنوان ”الأدوات والأساليب المستخدمة في الدراسة”. وقد تناول هذا الفصل مقدمة عامة عن مصادر البيانات في دراسات مناخ الحضر، ثم تفصيل لدور الأدوات المستخدمة في الدراسة، وهي الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والأساليب الكمية والرصد الحقلي.
الفصل الثاني تحت عنوان ”الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري وتركيبها الحراري”. وانقسم الفصل إلى أولا : ”الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري” وتناول التباين الحراري بين منطقة الدراسة وظهيريها الزراعي والصحراوي. ثانياً: ”تركيب الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري” وتناول النمط العام للجزيرة الحرارية والتباين المكاني لشدتها. وأهم ما تبين من الفصل وجود نمط يومي وفصلي واضح للجزيرة الحرارية بمجمع القاهرة الحضري، وتباين الجزر الحرارية وفقا لنوعها (حارة & باردة) وشدتها.
الفصل الثالث تحت عنوان ”عوامل نشأة الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري”. وانقسم الفصل إلى أولا: ”الغطاءات الأرضية” وتناول دور الغطاءات الأرضية في تكون الجزيرة الحرارية لمنطقة الدراسة. ثانياً: ”الانبعاثات الحرارية من المصادر البشرية” وتناول مصادر الانبعاثات وإسهامها في تكون الجزيرة الحرارية. وأهم ما توصل إليه هذا الفصل أن الغطاءات الأرضية والانبعاثات الحرارية هما المحددان لظهور الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري، وكذا تركيبها الحراري.
الفصل الرابع تحت عنوان ”العوامل المؤثرة في الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري”. وانقسم الفصل إلى أولا: ”العوامل المناخية”. ثانيا: ”تخطيط مجمع القاهرة الحضري”. ثالثا: ”طبوغرافية السطح”. رابعا: ”الموقع”. وقد وضح أن كل العوامل السابقة تحدد شدة الجزيرة الحرارية للمنطقة أكثر من أن تحدد ظهورها أو نشأتها.
الفصل الخامس تحت عنوان ”تغير درجة الحرارة وعلاقته بالجزيرة الحرارية في مجمع القاهرة الحضري” وانقسم إلى أولا: ”الاتجاه العام لدرجات الحرارة على المدى القصير”. ثانيا: ”الاتجاه العام لدرجات الحرارة على المدى الطويل وعلاقته بالسجل الحراري العالمي”. ثالثا: ”تغير درجة الحرارة بين محلية مجمع القاهرة الحضري وعالمية النظام المناخي”. ووضح من الفصل أن السجل الحراري للمنطقة قد شهد تغيرات على المدى القصير والطويل. وقد تبين أيضا أن هذه التغيرات لا تعبر بكاملها عن تغير في النظام المناخي الإقليمي، بل أن جزءً منها ناتج عن النمو الحضري حول محطات الرصد الجوي.
الفصل السادس والأخير تحت عنوان ”بعض المشكلات الناجمة عن الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري وأساليب مواجهتها”. وجاء الفصل في مبحثين. أولا: ”المشكلات الناجمة عن الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري”. ثانيا: ”أساليب مواجهة الجزيرة الحرارية لمجمع القاهرة الحضري”. وقد تبين أن الآثار السلبية للجزيرة الحرارية تفوق الإيجابية في منطقة الدراسة، وأهمها زيادة الطلب على استهلاك الطاقة، وعدم الراحة الفسيولوجية. وأخيرا عرضت الدراسة لبعض الأساليب التنفيذية للتخفيف من حدة الجزيرة الحرارية في منطقة الدراسة.