Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مصر وفلسطين فيما بين القرنين الحادي عشر والثامن ق.م /
الناشر
أحمد محمد عبدالحليم دراز،
المؤلف
دراز، أحمد محمد عبد الحليم.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمد عبدالحليم دراز
مشرف / جاب الله على جاب الله
مناقش / محمد على سعد الله
مناقش / جاب الله على جاب الله
الموضوع
التاريخ القديم. مصر القديمة.
تاريخ النشر
1991 .
عدد الصفحات
257 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
1/1/1991
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كــــليــــة الآداب - قسم التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 259

from 259

المستخلص

تتناول هذه الدراسة العلاقة بين مصر وفلسطين ككل بحدودها الجغرافية وشعوبها التى استقرت فيها وتقتصر الدراسة على اربعة قرون كفترة زمنية للدراسة من القرن الحادي عشر حتى القرن الثامن ق.م وهذه الفترة تمثل عصر الانتقال الثالث في مصر التى لم تكن بأي حال فترة زاهية في تاريخ مصر، مما اتاح لدويلات فلسطين وغيرها فرصة الاستقلال، وهنا نجد ان محاولة مصر رغم ضعفها الاقتصادي والسياسي والعسكري، استمر سيطرتها على فلسطين مما يوضح اهمية الاخيرة لحماية حدود مصر من ناحية الشرق، فتناول الباحث الاوضاع بين مصر وفلسطن قبل القرن الحادي عشر ق.م، فتعرض لأحوال البلدين الداخلية وانعكاسها على العلاقات الخارجية، والانقسام المصري وقباك الملكية الاسرائيلية ، فتعرض لأحوال مصر الداخلية خلال عصر الاسرة الحادية والعشرين موضحا استمرار تدهورها الاقتصادي والاجتماعي وانعكاس ذلك على حالتها السياسية اما فلسطين فقد استعرض الباحث عوامل قيام الملكية الاسرائيلية ومفهومها في اسرائيل مع محاولة مقارنة هذه الملكية بملكية بلاد الرافدين لإبراز ما تميز بة المليكة الاسرائيليةوما اخذتة عنها، ثم تناول علاقة مصر وفلسطين من منتصف القرن العاشر حتى نهاية القرن التاسع وتشير الى قيامالاسرة الثانية والعسرين حيث تناول الباحث احوال مصر الداخلية في عصر هذه الاسرة مبرزا وحدة مصر الشكلية فيعهد مؤسسها واثر ذلك على سياستها تجاة فلسطين، اما فلسطين فقد تعرض لأخوال العبريين بعد سليمان وانقسام مملكتهم واستعادة ممالك اخرى في فلسطين لسياستها، وتناول ايضا علاقة مصر بفلسطين في ظل السيادة الاشورية فتعرض لأحوال مصر الداخلية وما اصاب وحدتها السياسية من تفتت والذى مر بمراحل تاريخية متميزة سواء في مصر العليا او السفلى.