Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فـجـوة التـوقعـات فى بيئـة المـراجعـة دراسة نظرية وأدلة ميدانية من المحيط المهنى في مصر.
الناشر
جامعة طنطا. كلية التجارة. قسم المحاسبة والمراجعة.
المؤلف
ديــنــا إبـراهـيـم إبـراهيـم العــيـسـوى.
تاريخ النشر
2005
عدد الصفحات
174ص.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 220

from 220

المستخلص

أولا : النتائج النظرية
1- فجوة التوقعات ظاهرة قديمة ترجع في المراجعة إلى القرن التاسع عشر ، وليس سبعينات القرن العشرين .
2- فجوة التوقعات أصبحت حقيقة واقعة ، وموجودة فى مختلف دول العالم .
3- تعد الولايات المتحدة الأمريكية من أوائل الدول التى اعترفت صراحة بوجود فجوة التوقعات فى المراجعة ، وقامت بتشكيل العديد من اللجان لدراستها ، ووضع الحلول المناسبة لتضييقها.
4- التعريف السليم لفجوة التوقعات هو الذى يركز على جانبى طلب و عرض خدمات المراجعة.
5- يقع العبء الأكبر في تضييق فجوة التوقعات على عاتق مهنة المحاسبة و المراجعة ، إذا أرادت المحافظة على كرامتها و منع التدخل الحكومي في شئونها ، و هذا لا يمنع من وجود عبء يقع على عاتق المستخدمين و إن كان بدرجة اقل .
6- أسباب و عوامل فجوة التوقعات ( مثل عدم وضوح دور المراجع ، والشك فى استقلالية المراجع ، وانخفاض جودة الأداء ،وعدم فعالية التوصيل ) موجودة فى كل الدول كما تم عرضة في الدراسات السابقة ومن خلال التأصيل التاريخى للفجوة و الاختلاف يكون فى درجة تأثير و مساهمة كل عامل منها فى حدوث فجوة التوقعات .
7- نظرا للطبيعة الديناميكية لفجوة التوقعات واستحالة القضاء عليها نهائيا ، يتطلب الأمر استخدام أكثر من مدخل واحد حتى يمكن تضييقها إلي أقصى حد ممكن .
8- تساهم عملية إعلام المستخدمين بدور المراجع و مسئولياته الحالية فى تضييق فجوة التوقعات ولكن بدرجة غير كافية مما يتطلب ضرورة تطوير دور و مسئوليات المراجع لتلبية التوقعات المعقولة .