Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اثر تفاعل ذوى التعزيز واسلوب التعلم على التحصيل الدراسى لتلاميذ المرحله الاعداديه و اتجاهتهم نحو مادة العلوم /
الناشر
هويدا محمد انور غنيه،
المؤلف
غنيه، هويدا محمد انوار.
هيئة الاعداد
باحث / هويدا محمد انور غنيه
مشرف / عبد الله عبد الحى موسى
مناقش / كريمان عويضه منشار.
مناقش / عبد الله عبد الحى موسى
الموضوع
علم النفس التربوى
تاريخ النشر
1994 .
عدد الصفحات
196ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2007
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية عام - علم نفس تربوى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 62

from 62

المستخلص

تهدف الدراسة الي بحث أثر تفاعل نوع التعزيز وأسلوب التعلم علي التحصيل الدراسي لتلاميذ الصف الثالث الإعدادي واتجاهاتهم نحو مادة العلوم . وتتركز اهمية الدراسة في معرفة أثر تفاعل المتغيرات المستقلة في الدراسة علي المتغيرات التابعة بما يحقق : 1- التأصيل النظري لمتغيرات هذه الدراسة وأثرها علي موقف التعلم بشكل متكامل . 2- يتجسد الجانب التطبيقي منها فيما يمكن ان تسفر عنه هذه الدراسة من نتائج يمكن تطبيقها في مواقف تعلم جديدة. جاءت عينة الدراسة كالاتي : تكونت العينة الاصلية من 150 طالبة من طالبات الصف الثالث الاعدادي وتم تطبيق أدوات الدراسة عليهن ، وبعد استبعاد حالات الغياب وعدم اتمام الاجابة علي جميع الاختبارات اصبحت العينة النهائية مكونة من ”112” طالبة منهم ”52”في مجموعة التعزيز الموجب ، و”60” في مجموعة التعزيز السالب . ان معظم الباحثين في مجال التعلم الانساني يؤكدون ان البحث في اساليب تعلم الافراد يعتبر من الموضوعات التي تحظي باهتمام كبير في مجال علم النفس التربوي حيث ان الاهتمام يوضح كيفية حدوث التعلم وذلك علي عكس ما كان سائدا حيث كان الاهتمام بكم تعلم الطلاب . ويذكر باسك ان ذوي الاسلوب المتدرج يركزون علي وجه واحد من اوجه العمل الذي يكلفون به ، اما ذوي الاسلوب الكلي فنجدهم يتعرضون لكل اوجه المهمة التي يكلفون بها . كما ميز مارثون بين الاساليب العميقة والسطحية في التعلم وذكر ان ذوي الاساليب العميقة يتميزون بمحاولاتهم فهم ما يعنيه المؤلف وشرح الادلة وعلاقتها بالحاتمة ، اما ذوي الاساليب السطحية فقد تميزوا بالفظ وتذكر الحقائق والافكار المجردة ، قلقين وينظرون الي المهمة المقدمة اليهم علي انها منعزلة عن الموضوع الاكاديمي وعن الحياة ككل . ويبدو ان اهتمام باسك منصبا علي اداء الطلاب في مهام التعلم المختلفة بينما كان اهتمام مارثون بالمقابلات الشخصية مع الطلاب . ومن ثم تري الباحثة ضرورة واهمية دراسة أثر تفاعل نوع التعزيز واسلوب التعلم علي التحصيل الدراسي والاتجاه نحو مادة العلوم ، لدي عينة من تلاميذ الصف الثالث الاعدادي من اجل التوصل الي تفسير لهذه التناقضات ، وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في التساؤلات الاتيه : 1- هل توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات تلميذات مجموعات التعزيز الموجب ومجموعات التعزيز السالب في التحصيل الدراسي ؟ 2- هل توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات التلميذات ذات اسلوب التعلم المختلف في التحصيل الدراسي ؟ 3- هل توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات التلميذات ذات التعزيز الموجب ومجموعة التليمذات ذات التعزيز السالب في الاتجاه نحو المادة ؟ 4- هل توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات التلميذات ذات اساليب التعلم المختلفة في درجات مقياس الاتجاه نحو الماده ؟ 5- هل يوجد تفاعل بين نوع التعزيز واسلوب التعلم علي التحصيل الدراسي ؟ 6- هل يوجد تفاعل بين نوع التعزيز واسلوب التعلم علي اتجاه التلاميذ نحو الماده ؟.