الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مند التحدث عن الغذاء من منظور رياضى نجد أنه من اجل أن تستمر العملية التدريبية بصورة جيدة ومن اجل زيادة كفاءة الكىلاعبين وتأخير ظهور التعب لديهم ، لزم لذلك عدة مقومات من أهم هذه المقومات الغذاء ، أكدت ذلك جميع الأبحاث والدراسات العمية التى تعرضت للغذاء فى إطار التدريب الرياضى الجيد وذلك خلال فترة الإعداد أو ما قبل أو أثناء فترة المنافسات فنجد أن التغذية تلعب دورأ هامأ وأساسيا فى حياة الإنسان فالغذاء الكامل بما يحتويه من كربوهيدرات ، دهون ، بروتين ، فيتامينات ، أملاح معدنية ، ماء ، يساعد أجهزة الجسم على القيام بوظائفه بحيوية وكفاءة ، فقد أصبح الغذاء من المقومات الأساسية لممارسة الأنشطة الرياضية والذى يمكن من في خلاله التحكم فى ظاهرة التعب من حيث التقليل من التعب العصبى أو التعب العضلى أو تأخير ظهورهما بل زيادة ملحوظة فى تحمل الأداء ، الأمر الذى دعا المختصين بالتغذية والمرتبطين بالرياضة الاهمام بالغذاء والذى جعله البعض يشاطر الناحية التدريبية فى تكوين اللاعب حتى يصبح فى الفورمة الرياضية. |