الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص 1. تقييم مستويات كل من أعراض القلق، وأعراض الاكتئاب، والبنية المعرفية المشوهة ”الأفكار التلقائية السلبية” المتعلقة بأعراض القلق، والاكتئاب لدى عينة الدراسة مرضى الشريان التاجي. 2. تقييم طبيعة العلاقة بين مستويات كل من أعراض القلق، وأعراض الاكتئاب، والبنية المعرفية” الأفكار التلقائية السلبية” لدى عينة الدراسة. 3. التحقق التجريبي من مدى فعالية العلاج المعرفي في خفض مستويات أعراض القلق، والاكتئاب، والبنية المعرفية المشوهة” الأفكار التلقائية السلبية” لدى عينة الدراسة من خلال برنامج علاجي معرفي لخفض أعراض القلق، والاكتئاب، والبنية المعرفية المشوهة ” الأفكار التلقائية السلبية” المتعلقة بها لدى عينة الدراسة. طبقاً لتصميم تجريبي قبلي – تدخل علاجي - قياس بعدي ”One-Group Pretest-Posttest Design” 3. 1. وفقا لعينة الدراسة المكونة من تسع وعشرون مريضا. 3. 2. ووفقا لطبيعة الإصابة ” ذبحة صدرية - إحتشاء عضلة القلب”. أهداف ثانوية (بعيدة المدى):- 1. على المستوى التطبيقي إمكانية وقائية للتقليل من تكرار النوبات القلبية، وإمكانية إضافة تقنية علاجية هي العلاج النفسي المعرفي على مستوى الممارسة العلاجية لمرضى الشريان التاجي الذين يعانون من أعراض القلق، والاكتئاب. 2. على المستوى النظري إجراء مزيد من البحوث في هذه السياق. فرضيات الدراسة:- الفرضية الأولى: ”توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين مستويات أعراض القلق، والاكتئاب، والبنية المعرفية” الأفكار التلقائية السلبية” المتعلقة بالقلق والاكتئاب لدى عينة الدراسة”. الفرضية الثانية: ”توجد فروق دالة إحصائياً في انخفاض مستويات أعراض القلق و الاكتئاب، والبنية المعرفية” الأفكار التلقائية السلبية” المتعلقة بالقلق والاكتئاب” لمجمل عينة الدراسة وفقا لبرنامج العلاج المعرفي، وللقياس القبلي – تدخل علاجي – قياس بعدي. الفرضية الثالثة: ”توجد فروق دالة إحصائياً في انخفاض مستويات أعراض القلق و الاكتئاب، والبنية المعرفية” الأفكار التلقائية السلبية” المتعلقة بالقلق، والاكتئاب وفقا لطبيعة الإصابة (ذبحة صدرية - إحتشاء عضلة القلب) ووفقا للقياس القبلي - البعدي؟” منهج الدراسة:- استند الباحث إلى منهج جماع جمع بين المنهج الكمي (القياس النفسي) لتقييم، مستويات أعراض القلق والاكتئاب، والبنية المعرفية ذات الصلة بهما، قبل التدخل العلاجي وبعده، وكذا استند للمنهج الكيفي (المنهج العيادي) الذي كُرس في العملية العلاجية. ووفقا لهذا الاختيار للمنهج التجريبي حدد الباحث تصميم الدراسة |