الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 319 |  |  |
| | | from | 319 | | |
المستخلص
تدور المقدمة حول أهمية الموضوع وأسباب اختياره والدراسات التى تناولت هذا الموضوع .
يتناول الفصل الأول طائر الإوز فى اللغة المصرية القديمة، من حيث الأسماء التى أطلقت على الطيور عامة وأسماء طائر الإوز خاصة ، هذا بالإضافة إلى استخدام الإوز كمخصص فى بعض الأسماء والأفعال فى اللغة المصرية القديمة.
ويتحدث الفصل الثانى عن الأنواع والفصائل المختلفه التى عرفت للإوز فى مصر القديمة من خلال وصف الصفات والخصائص التشريحية لكل طائر ، هذا إلى جانب إلقاء الضوء على تصوير الإوز فى المناظر المختلفة .
ويتناول الفصل الثالث عن طائر الإوز فى النصوص الدينية ومذاهب خلق الكون من خلال ظهور الإوز بأنواعة المختلفة فى المصادر الدينية الثلاثة والمتمثلة فى نصوص الأهرام ، نصوص التوابيت ، نصوص كتب الموتى ، فضلاً عن ارتباط الإوز بمفهوم الخلق ودوره فى المذاهب الدينية الخاصه بخلق الكون ، ويتضح هذا من خلال مذهب خلق الكون فى مدينة إيونو ، الأشمونين ، ومدينة طيبة .
ويتناول الفصل الرابع طائر الإوز ودوره فى الشعائر الجنائزية ،الطقوس ، والأحتفالات الدينية وذلك من خلال أولاً الشعائر الجنائزيه ، ويتناول طقس لى عنق الإوز ، هذا بالإضافة إلى ظهوره فى قوائم وصيغ القرابين وكذلك على موائد القرابين ، أو فى أيدى حاملى القرابين ، كما عثر على نماذج محنطة منه كقربان ، كما شارك الإوز فى طقس القربان المحروق
WAH –ax ، وطقس فتح الفم ، ثم ظهوره كتقدمة فى المعابد وفى عدد من الطقوس الدينية مثل طقس إحضار الطيور الحية ، طقس إطلاق الطيور الأربعة ، طقس تأسيس المعبد ، وطقس هز أو إقتلاع البردى %SS- WAD ، كما لعب الإوز دوراً فى الإحتفالات الدينية وذلك من خلال احتفال المعبود سوكر ، واحتفال المعبود مين .
ويتناول الفصل الخامس علاقة الإوز بالمعبودات المختلفة وأسباب هذه العلاقه ، فضلاً عن صور هذه العلاقه ، وذلك من خلال ارتباطه بالمعبودات : آمون ، جب ، ست ، حعبى ، خنوم وحورس ، سرت ، ونحى .
وأخيراً خاتمه تتضمن أهم نتائج البحث من خلال الدراسه ، ثم فى نهاية الدراسه تأتى قائمة المصادر والمراجع المستخدمه فى البحث ثم فهرس الأشكال ويتضمن العديد من الأشكال