الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين التعرض لمنغصات الحياة اليومية ( إدراك المنغصات اليومية ودرجة التأثير السلبى الذى تتركه على الأفراد ) كأحد مسببات المشقة وكل من ( الغضب كحالة وكسمة وضبط الغضب وإظهار الغضب وقمع الغضب ) وأعراض الإكتئاب . والكشف عن طبيعة العلاقة بين بعض خصائص الشخصية المتمثلة فى ( الحس الفكاهى والتفاؤل والتشاؤم ) ودرجة حدوث منغصات الحياة اليومية بأبعادها المختلفة ودرجة تأثيرها السلبى وكل من ( الغضب بأبعاده المختلفة وأعراض الإكتئاب ). والكشف عن دور منغصات الحياة اليومية فى التنبؤ بدرجة الأفراد فى كل من الغضب بأبعاده المختلفة وأعراض الإكتئاب. والكشف عن دور خصال الشخصية المتمثلة فى (الحس الفكاهى والتفاؤل والتشاؤم ) فى التنبؤ بدرجة منغصات الحياة اليومية التى يتعرض لها الأفراد وكل من الغضب وأعراض الإكتئاب. والكشف عن دور بعض المتغيرات الديموجرافية ( السن والجنس ومحل الإقامة ومستوى الدخل والمستوى التعليمى ) فى التنبؤ بدرجة منغصات الحياة اليومية وكل من الغضب وأعراض الإكتئاب.معرفة الفرق بين ( الذكور والإناث – منخفضى الدخل ومرتفعى الدخل – كبار السن وصغار السن – المتعلمين تعليما جامعيا والمتعلمين تعليما متوسطا – الريفيين والحضريين ) فى متغيرات البحث المختلفة. معرفة الفروق بين متوسطات مرتفعى الحس الفكاهى ومنخفضى الحس الفكاهى فى متغيرات البحث المختلفة. ومعرفة الفروق بين متوسطات المتفائلين والمتشائمين فى متغيرات البحث المختلفة. محاولةضبط مقياسين إحدهما لمنغصات الحياة اليومية والآخر للحس الفكاهى وذلك فى إطار ثقافة المجتمع المصرى، نتائج الدراسة: 1- وجدت ارتباطات دالة موجبة بين الغضب كسمة وكل من درجة التأثير السلبي للمنغصات الاقتصادية، ودرجة التأثير السلبي للمنغصات الاجتماعية والأسرية. 2- وجدت فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث لصالح الإناث في متغير الحس الفكاهى. 3- وجدت فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الريفيين والحضريين في كل من درجة التأثر بالمنغصات اليومية. 4- وجدت فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين كبار السن وصغار السن فى درجة حدوث المنغصات اليومية. 5- وجدت فروق دالة إحصائيا بين مرتفعي الحس الفكاهى ومنخفضي الحس الفكاهى في التفاؤل وضبط الغضب وسمة الغضب. |