الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 348 |  |  |
| | | from | 348 | | |
المستخلص
تهدف الدراسة إلى دراسة العوامل التى تقف وراء تحول القرى الى مدن ودراسة المناطق الحضر/ ريفية التى يتداخل فيها الريف مع الحضر ودراسة استخدام الأرض فيها ومدى تعدد هذه الإستخدامات ودراسة أثر ذلك التحول على المدينة والقرى والعلاقات التى تتولد بموجب ذلك التحول وعرض اهم المشكلات التى تواجه هذه القرى يتناول الفصل الأول الأوضاع الجغرافية للقرى المدروسة قبل الضم الحضري، ويضم الفصل الأول ثلاثة جوانب الاول هو نشأة القرى والعوامل المؤثرة فيها وفيه يناقش فترات النشأة مابين قديم وحديث وأصل تسمية القرى والعوامل المؤثرة فى النشأة وهى السطح والجدارة الانتاجية للتربة وموارد المياه وشبكة الطرق وشبكة الصرف، الثاني يتعلق بدراسة السكان وقد اهتم بدراسة النمو السكانى للقرى والثالث دراسة الأحوال العمرانية واستخدامات القرى وهى تحتوى على خطة القرى واستخداماتها المختلفة، الفصل الثاني مبررات الضم الحضري في القرى المدروسة وعوامله وهى مبررات إدارية وسكانية ووظيفية وعمرانية، الفصل الثالث نتائج التحول الحضري في القرى المضمومة للحضر وهي ثلاثة جوانب الأول دراسة التغيرات الحادثة على القرى، الثاني دراسة موقع القرى من النسيج الحضري للمدينة وقد اهتم بدراسة موقع القرية بالنسبة للتركيب الوظيفى للمدينة وأهمية تلك المواقع بالنسبة لبقية القطاعات الوظيفية وتأثرها بها واهتم بدراسة العلاقات المتولدة بين العمران المضموم والعمران الأقدم وهى علاقات اقتصادية وخدمية، الثالث يتناول مناطق الإلتحام الحضرى واستخدام أرضها وكثافة مناطق الالتحام ومشاكل مناطق الالتحام، الفصل الرابع مشكلات الضم الحضري بالقرى من خلال خمس جوانب الاول يتناول المشكلات الزراعية، الثاني مشكلات المسكن، الثالث المشكلات البيئية، الرابع المشكلات الإجتماعية والسكانية، الخامس المشكلات الإدارية، الفصل الخامس يتحدث عن المناطق المتدهورة بالقرى المدروسة من خلال جانبين : الاول يتحدث عن المناطق المتدهورة كظاهرة من خلال تعريفها وأسباب نشأتها وأشكالها وخصائصها، والثانى يتحدث عن الدراسة التفصيلية للمناطق المتدهورة بالقرى.