الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 159 |  |  |
| | | from | 159 | | |
Abstract
الهدف من إعداد هذه الرسالة هو التحكم في محرك تيار مستمر باستخدام مقطع الجهد المستمر ويتحكم في المقطع ميكروكونترولر. ولقد صمم نظام التحكم بكامله في معمل الطاقة الشمسية بقسم الهندسة الكهربية بكلية الهندسة جامعة المنصورة . ونظام التحكم المصمم يمكن استخدامه عملياً على نطاق واسع لأغراض مختلفة. ولقد تم عمل تطبيق عملي لنظام التحكم على ماكينة تم تصميمها بالورش من أجل استخدامها في ملئ زجاجات بأي سائل. ولقد تم التحكم بالمكينة المصممة بمتحكم صمم في المعمل وذلك لتحقيق أهداف محددة. وتم وضع الأهداف بواسطة مصمم المتحكم ثم صياغة الأهداف في صورة خوارزم ثم تحويل الخوارزم بواسطة المصمم إلى خريطة لتدفق المعلومات. ولقد تم تحويل خريطة التدفق المصممة إلى برنامج تم كتابته باستخدام لغة البيسك للمتحكمات الدقيقة (الميكروكونترولر). بعد ذلك أخذ البرنامج وتم تحميله على المتحكم الدقيق ولقد تم تحويل البرنامج في المتحكم الدقيق إلى لغة التجميع بواسطة برنامج آخر تم تحميله على الكمبيوتر. بعد ذلك وبواسطة برنامج آخر يتم تحويل برنامج لغة التجميع في المتحكم الدقيق إلى النظام الثماني (الهيكساديسميل). هذا النظام مناسب للمتحكم الدقيق ويمكنه فهمة. إن خرج المتحكم الدقيق عبارة عن نبضات يمكن استخدامها في تشغيل ترانزستورات الMOSFET والتي تستخدم كمفاتيح للقوى لعناصر ماكينة الملئ المصممة. إن خرج المتحكم الدقيق عبارة عن نبضات صغيرة لا يمكن أن تستخدم مباشرة من أجل تشغيل مفاتيح القوى المختلفة لأن قيمتها غير مناسبة وكذلك قدرتها أيضاً غير مناسبة من أجل تشغيل مفاتيح القوى وعلى ذلك فلقد قام المصمم في هذه الرسالة بتصميم دوائر بينية من أجل تكبير نبضات المتحكم الدقيق المولدة. إن عملية التكبير يجب أن تتم في اتجاهين الاتجاه الأول هو تكبير قيمة النبضة وذلك لأن مفاتيح القوى الMOSFET المستخدم في تصميم المتحكم تحتاج إلى جهد يصل إلى 30 فولت على بوابة مفتاح القوى. أما الاتجاه الثاني في عملية التكبير يكون في تكبير قدرة النبضة وبناءاً على ذلك فإن الدوائر النبضية التي يقوم بتصميمها المصمم في هذه الرسالة والتي تحتوي على عدة مراحل من ترانزستورات الوضع ON وترانزستورات الوضع OFF قام المصمم بتصميمها من أجل تكبير قدرة النبضات. أساساً من أجل تحقيق الأهداف السابقة في الرسال