الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تهدف هذه الرسالة إلى : (1) عزل بكتيريا مثبتة للنيتروجين من جنسى الأزوتوباكتر والأزوسبيريللم من تربة رملية من منطقة قلابشو وزيان واستخدام أكفأها مع الميكورهيزا والسيانوبكتيريا كسماد حيوى فى معاملة نبات القمح. (2) دراسة السماد الحيوى مع مستويات مختلفة من السماد المعدنى النيتروجينى (0, 60 و 120 كجم نيتروجين / فدان) والكمبوست (0, 5 و10 م3/فدان) على الصفات الخضرية والمحصولية لنبات القمح المنزرع فى تربة رملية من منطقة قلابشو وزيان وعلى المجتمع الميكروبى فى ريزوسفير نبات القمح. وقد خلصت نتائج الدراسة إلى: (1) التسميد الحيوى والكمبوست والنيتروجين المعدنى أدى إلى زيادة فى أعداد البكتيريا الكلية وكذلك أعداد كل من الأزوتوباكتر والأزوسبيريللم والسيانوبكتيريا. (2) زادت نسبة الاصابة بالميكورهيزا فى النباتات المعاملة بالميكورهيزا قبل الزراعة. (3) أدى السماد الحيوى والسماد النيتروجينى والكمبوست والتفاعلات فيما بينهم إلى زيادات معنوية فى أطوال وأوزان النباتات عند عمر 60 و 90 يوم من الزراعة. (4) أدى السماد الحيوى والسماد النيتروجينى والكمبوست والتفاعلات فيما بينهم إلى زيادات معنوية فى صفات المحصول التى تتمثل فى : عدد الأشطاء وطول الساق وطول السنبلة ووزن القش ووزن الحبوب ووزن 1000 حبة. (5) أدى السماد الحيوى والسماد النيتروجينى والكمبوست والتفاعلات فيما بينهم إلى زيادات معنوية فى محتوى القش والحبوب من العناصر المغذية النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. فى النهاية ترى الدراسة أنه يمكن للمزارع أن يوفر ما قيمته 50 ٪ من السماد النيتروجينى وذلك باستخدام 10 م3 من الكمبوست مع 60 كجم نيتروجين / فدان مع السماد الحيوى المتكون من الأزوتوباكتر + الأزوسبيريللم + السيانوبكتيريا + الميكورهيزا حيث تقل التكلفة الاقتصادية ومشاكل التلوث البيئى الناجمة عن الافراط فى استخدام السماد النيتروجينى المعدنى. |