Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التعليم الجامعى فى ليبيا فلسفته - واقعه - مشكلاته :
المؤلف
مكائيل، عبد الرحمن السنوسى.
هيئة الاعداد
باحث / عبد الرحمن السنوسى مكائيل
مشرف / صلاح الدين إبراهيم معوض
مشرف / إبراهيم السيد العويلى
مناقش / صلاح الدين إبراهيم معوض
الموضوع
التربية.
تاريخ النشر
1999.
عدد الصفحات
240 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/1999
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - قسم أصول التربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 252

from 252

المستخلص

مشكلة البحث : تتمحور الدراسة حول التساؤل التالى . ما واقع التعليم الجامعى فى ليبيا؟ ويتفرع من هذا 1- ما فلسفة واهداف التعليم الجامعى فى ليبيا ؟ 2- ما المشكلات التى تعوق التعليم الجامعى فى لييا؟ 3- ما التوصيات والمقترحات المناسبة لحل هذه المشكلات؟ منهج البحث: استخدم المنهج الوصفى القائم عل الملاحظة والمقابلة، كما قام الباحث بتوزيع استبيان على عينة من اعضاء هيئة التدريس وذلك لاستطلاع وآرائهم حول اهداف التعليم الجامعى فى ليبيا. أهداف البحث: للبحث أهداف أكاديمية واخرى تطبيقية يمكن توضيحها على النحو التالى: - محاولة تحديد فلسفة التعليم الجامعى واهدافه فى ليبيا . - التعرف على الواقع الحالى للتعليم الجامعى تحقيق اهدافه من وجهة نظر افراد العينة. عينة البحث: تم تطبيق البحث على عينة من اعضاء هيئة التدريس لكل من جامعة قار يونس ، وجامعة عمر المختار وجامعة درنة ، حيث يرى الباحث أن هذه الجامعات الثلاث تعتبر ممثلة للجامعات الليبية. أدوات البحث : قام الباحث بإعداد أستبانه ، ثم قام بتطبيقها على عينة من أعضاء هيئة التدريس بكل من جامعة قار يونس وجامعة عمر المختار وجامعة درندا ثم استعان بالملاحظة والمقابلات الشخصية وبعض التقارير والقرارات الرسمية واللوائح والاحصاءات. فصول الدراسة: الفصل الأول: الاطار العام للبحث. الفصل الثانى : التعليم الجامعى فى الوطن العربى. الفصل الثالث: التعليم الجامعى فى ليبيا. الفصل الرابع: واقع التعليم الجامعى فى ليبيا. الفصل الخامس : الدراسة الميدانية . الفصل السادس : خاتمة ومقترحات ، المراجع . نتائج الدراسة: 1- أن فلسفة واهداف التعليم الجامعى فى ليبيا ليست محددة وواضحه شكل علمى ومتضمن فى وثائق رسمية يمكن الرجوع اليها. 2- أن التعليم الجاعى فى ليبيا لم يحقق اهدافه كما ينبغى.