الفهرس 
التمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 425 |  |  |
| | | from | 425 | | |
المستخلص
يتناول هذا البحث موضوع ”كليلة ودمنة بين النسخة السريانية الحديثة والنسخة العربية لابن المقفع – دراسة تحليلية نقدية”، ويتكون هذا البحث من عدة أبواب كالتالى:
1-المقدمة :
2-تمهيد: قمت فيه بإعطاء نبذة عن الأدب السريانى، أعقبته بإبراز دور الترجمة فى الأدب السريانى، تلا ذلك الإشارة إلى تطور كتاب كليلة ودمنة . ثم سردت حياة ابن المقفع ومؤلفاته وأشرت إلى رايت وكتابيهما، ونوهت عن المترجم السريانى؛ فقد كان مجهول الهوية؛ يرجح أنه راهب من رجال الدين. 2- الباب الأول: البناء الفنى: درست القصص فيه من حيث:
•المضمون: أشرت إلى ما يحتويه الكتاب من فضائل وأخلاق ونصائح.
•الشخصيات: ذكرت الشخصيات المختلفة التى بالقصص.
•الرمزية: هذا الكتاب ذو مغزى رمزى لتوجيه الأمراء ونصح الحكام بأسلوب غير مباشر. فذكرت الرموز التى تحتوى هذا الكتاب.
•الأمثال: ذكرت الفرق بين الأمثال وكتاب كليلة ودمنة الذى يعد من أدب الخرافة
•المواقف: أشرت إلى المواقف المختلفة فى كل حكاية على حدة.
•السرد والحوار: ورد فى هذا الكتاب كل من السرد والحوار، فكان السرد فى المقدمات هو الغالب، والحوار هو الأغلب فى القصص. ووضحت خصائصهما الموجودة بالكتاب.
•الزمان والمكان: أشرت إلى استخدام الكاتب لهما، وكيف كان الزمان العام غير محدد، وموائمة المكان للحدث الدرامى.
3-الباب الثانى: دراسة مقارنة بين النصين: تناول الفروق بين النسختين العربية والسريانية، الفروق فى الأساليب من زيادة أو نقصان، إبراز الاختلافات فى الألفاظ و معانيها، أهداف الزيادة والحذف.
4-الباب الثالث: الدراسة التحليلية بين النصين: حللت ما استخلصه البحث من فروق بين النصين، ثم ذكرت النزعات المختلفة دينية أو سياسية أو وحدانية. أنهيت الباب بمناقشة حول الأبواب المقحمة فى النص، ثم الخاتمة وأبرزت فيها أهم النتائج التى توصل إليها البحث.