Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation of a new technique of orthotopic ileal neobladder substitute /
المؤلف
El-Kamel, Sameh Roshdy Abd El-­Aziz.
هيئة الاعداد
باحث / سـامح رشـدي عبدالعزيز الكامل
مشرف / خليل أحمد الإتربى
مشرف / عادل طه محمد دنيور
مشرف / هـانم عبـدالفتاح صـقـر
مشرف / أحمد السعيد محمد ستيت
الموضوع
antireflux. Ileal conduit surgery. Female Urogenital Diseases - surgery. Male Urogenital Diseases - surgery.
تاريخ النشر
2005.
عدد الصفحات
217 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
جراحة
تاريخ الإجازة
1/1/2005
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Department of General Surgery
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 194

from 194

Abstract

مقــدمـة البحـــــث : هـنـــاك طــرق عـديــدة لتحـويــل مجــرى البــول بعــد عمليـــات إستئصــال المثـانــة لـوجـود أورام خبيثـــة بهـا وقـد ثبـت أن بنــاء مثـانــة جـديــدة مــن الأمعــاء الدقيقـــة فــى مـوضــع المثـانــة الطبيعيــة هـى أكــثر الطـرق العـلاجيــة تقبــلا فـى الـوقــت الحـاضــــر حـيث أن لهــا فـوائــد عـديــدة منهــا قــدرة المــريــض علــى مـمــارســة حيـاتــه الطبيعيــــة بأقــل المضـاعفــات . الهــــدف مـــن البحـــــث: تقييـــم طــريقـــة مستحـــدثـــة لمـنـــع إرتجــــاع البـــول فـى مثــانــة جــديــدة مـن الأمعـــاء الـدقيقـــة فــى مــوضـــع المثـانـــة الطبيعـيـــــــة . نتــائـــــــــــج البحـــــث : أظهــرت النتــائـج أن نسبــة التحكــم البــولــى الإرادى فـى المــرضــى قـد بلغــت 86.7% أثنــاء فــترات النهــار أمـا أثنـاء فـترات الليـــل فكـانت النسبـة 77% كـذلـك أظهــرت النتـائـج أن 73% قـامـوا بإفــراغ المثـانــة كـاملـة دون الحـاجـة إلـى قسطـرة بـوليــة . أمـا بـاقـى المـرضـى 27% إحتـاجـوا إلـى تركـيب قسطــرة بـوليــة بطـريقـة معقمــة لإفــراغ المثـانــة وقـد كـانت نسبـة الذكــور والإنــاث 23.8% و 40% علــى التـوالــى . إستنتـاجـات البحـــــث : يمكـــن القــول بأن هــذه الطــريقــة أثبـتـت فـاعليتهــا علـى المـــدى المتـوســـط وفــى عــدد قليــل مـن المـرضـى وأن هــذا الأسلـــوب الـمتمــيز قــد أثـبـت كفــاءتــه ومـرونتـــه الجـراحيــة مـمــا منـاسـبــا للإستخـــدام كلمـــا دعـــت الحـاجـــة لـذلـك إلا أننــا ننصــح بإجــراء المـزيـد مـن الأبحــاث والمتـابعــة الطـويلــة للـمـرضــى الـذيــن أجـريــت لهــم هـذه االطـريقـــة المستحـدثــة لإثبــات فـاعليتهــا فـى حمــايــة الكليتـــين مــن إرتجـــاع الـبـــول.