الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 225 |  |  |
| | | from | 225 | | |
Abstract
”يشكل سرطان الفم حرشفى الخلايا الغالبيه العظمى من حالات سرطان الفم، ويمثل أكثر من 90٪ من إجمالي الحالات. وقد ينشأ بعض حالات سرطان الفم حرشفى الخلايا في الغشاء المخاطي الذى قد يبدو طبيعي . ولقد لوحظ أن الخلل النسجي الظهارى المجاور لسرطان الفم حرشفي الخلايا لديه الإمكانية للتحول السرطانى ويظهر تشابه مع المرحله المبكره من سرطان الفم. لذلك، كان العمل المقدم يهدف إلى تقييم الظهورالمناعى الهيستوكيميائي لـ دلال hTERT؛ وهدا دلال يعرف على أنه يحافظ على معايير الإخماد التكاثري في سرطان الفم حرشفي الخلايا مع الخلل النسجي الظهارى ف الانسجه المجاوره لنفس الحالات . وقد تمت دراسه هذا الدلال مع علاقته بالعوامل السريرية والمرضية للكشف عن الدور المحتمل لـدلال hTERT في السرطانات الفموية. وقد تم تنفيذ هذا من خلال تقييم تعبير دلال hTERT في: • درجات التمايز المختلفة لـلسرطان الفموى حرشفي الخلايا . • الدرجات المختلفة للخلل النسجي الظهارى بين الانسجه المجاورة المتاحه لنفس حالات السرطان الفموى حرشفي الخلايا . أجريت الدراسة الحالية على ثلاثين حاله مختارة من السرطان الفموي حرشفي الخلايا ، والتي تشمل علي نسج مجاوره .وهذه الحالات سبق حفظ عيناتها ف مكعبات من الشمع البارافينى بعد تثبيتها بالفورمالين .وقد تم جمع ثلاثين من مكعبات الشمع البارافيننى من الحواف الجراحية لنفس الحالات المختارة. تم أيضًا جمع خمس مكعبات اشمع البارافينى من أنسجة فمية طلائية سليمة . تم جمع الحالات المدروسة من أرشيف مركز الأورام وكلية طب الأسنان بجامعة المنصورة. النتائج: • كان نشاط hTERT مرتبطًا بشكل كبير مع درجات مختلفة من سرطان الفم حرشفى الخلايا. • كان هناك ارتباط كبير بين مؤشرات Anneroth الخاصه بكلا من عمق ونمط الاختراق مع زياده عدد الخلايا الليمفاويه المتخلله للورم مع تعبير hTERT بين الحالات المدروسه لسرطان الفم حرشفى الخلايا. • أظهر تعبير hTERT المناعي بين درجات مختلفة من الخلل التنسجى الظهارى في المجموعة الثانية فارقًا غير معنويًا بينما كان هناك فارق معنوي بين الدرجات المختلفه من الخلل التنسجى الظهارى في حالات حواف الجراحه مع تعبير hTERT المناعي. الاستنتاج : من المفترض بشكل كبير الدور الأولي و المحدود لـ hTERT في التحول السرطانى كما يبدو في المجموعه الثانية ”