Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الانتقال التربوي الفعال من الروضة إلى المدرسة الابتدائية ودوره في مواجهة آثار صدمة المدرسة /
المؤلف
الشاعر، رسم عبدالمالك عبدالواحد.
هيئة الاعداد
باحث / رسم عبدالمالك عبدالواحد الشاعر
مشرف / جابر محمود طلبه
مشرف / سماح رمضان خميس
مشرف / نبيل السيد حسن الجباس
مشرف / هناء عبدالمنعم عطيه كامل
الموضوع
علم النفس التربوي. التخطيط التربوي.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
مصدر الكتروني ( 357 صفحة ) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية للطفولة المبكرة - قسم أصول تربية الطفل.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 357

from 357

المستخلص

أهداف الدراسة : توضيح ماهية الانتقال التربوي الفعال من الروضة إلى المدرسة الابتدائية وأهم العوامل المؤثرة فيه، والتعرف على دور كل من الروضة والمدرسة في تحقيق الانتقال والمعوقات التي تحول تحقيقه، وكذا الوقوف علي العوامل والأسباب المؤدية للصدمة المدرسية، وطرح تصور تربوي مقترح من أجل تحقيق انتقال تربوي فعال من الروضة إلى المدرسة الابتدائية ودوره في مواجهة آثار صدمة المدرسة.قضية الدراسة: إن عملية انتقال الأطفال من الروضة إلى المدرسة لا تخص الطفل وحده بل يشترك معه الوالدين، ومعلمات الروضة، ومعلمي المدرسة الابتدائية، وخاصة معلمي الصف الأول الابتدائي الأمر الذي يتطلب التعاون التربوي المتبادل بينهم للوصول إلى الفهم الصحيح لعملية الانتقال الفعال ، والعوامل المؤثرة فيها ، وعلاج المعوقات التي تحول دون تحقيقه لتمهيد الأطفال للانتقال التدريجي للبيئة الجديدة، والاندماج فيها، والتقليل من آثار صدمة المدرسة . ويمكن تحديد السؤال الرئيس للدراسة كما يلي: كيف يمكن تحقيق الانتقال التربوي من الروضة إلى المدرسة الابتدائية ؟ وما دوره في مواجهة آثار صدمة المدرسة ؟منهج الدراسة: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي والمنهج الاثنوجرافي.عينة الدراسة : تكونت عينة الدراسة من (300) من معلمي رياض الأطفال والمدرسة الابتدائية الحكومية بمحافظة الغربية، وقد تم جمع البيانات من خلال استبانتين موجهتين إلى معلمي رياض الأطفال والمدرسة الابتدائية.
وأسفرت نتائج الدراسة عن مجموعة من النتائج، من أهمها:يوجد قصور في قنوات الاتصال بين الوالدين ومعلمات الروضة ومعلمي الصف الأول الابتدائي بشأن عملية الانتقال التربوي ، وضعف أخذ الصدمة المدرسية وانعكاساتها على الطفل في الاعتبار في العملية التعليمية.وإن واقع معلمات الروضة ومعلمي الصف الأول الابتدائي يتسم بوجود مجموعة من المعوقات التي تحول دون تحقيق الانتقال التربوي الفعال التي تسبب صدمة المدرسة للأطفال مما يؤثر سلباً عليهم سواء أكان نفسياً أم اجتماعياً أم اكاديمياً أم سلوكياً.”