الفهرس 
INTRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 98 |  |  |
| | | from | 98 | | |
Abstract
”الملخص العربى أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير أضافة مصادر الزيوت النباتية ومسحوق التوت البري الأحمر علي الأداء الإنتاجي وجودة الذبيحة ومقاييس الدم ومورفولوجيا الأمعاء لكتاكيت التسمين. حيث تم تقسيم عدد 192 كتكوت تسمين عمر يوم من سلالة روس308 عشوائيا إلي ثمانية مجموعات حيث كانت كل مجموعة تحتوي علي ثلاث مكررات. حيث تم أستخدام تصميم تجربة عاملية 4x 2 و هي عبارة عن أربع معاملات من الزيوت النباتية علي النحو التالي (1.5% زيت زيتون و 1.5% زيت كتان و 1.5% زيت فول صويا و 1.5% زيت مخلوطهم ثم تم تقسيم كل معاملة منهم إلي جزئين حيث الجزء الأول لا يحتوي علي مسحوق التوت البري الأحمر أما الجزء الثاني فيحتوي علي 1 جم/كجم من مسحوق التوت البري الأحمر. كان قفص البطارية بأبعاد يبلغ طولها 100 سم وعرض 60 سم وارتفاع 45 سم لإيواء كل مجموعة مكررة من الطيور. كان هناك ثمانية طيور في كل قفص. وتم تطبيق نفس برنامج الإدارة والتحصين على الطيور. أداء نمو كتاكيت التسمين : وزن الجسم الحي: في الدراسة الحالية، أثرت مكملات الزيوت النباتية المختلفة في النظام الغذائي على وزن الجسم عند الفقس لكتاكيت التسمبن عند عمر 7 أو 14 أو 21 أو 28 أو 35 أو 42 يومًا. بالإضافة إلى تأثير مسحوق التوت البري الأحمر، فإن إضافة زيت بذور الكتان بمستوى 15 جرام/كجم علف كان له تأثير إيجابي (P<0.05) على وزن الكتاكيت خلال فترة التجربة مقارنة بالزيوت المختلفة الأخرى (زيت الزيتون، زيت فول الصويا، والزيوت المخلوطة، 15 جم/كجم، على التوالي . ومع ذلك، أدت إضافة مسحوق التوت البري الأحمر بمستوى 1 جم/كجم إلى زيادة معنوية (P<0.05) في وزن الجسم لكتاكيت التسمين خلال الفترة التجريبية بأكملها مقارنة بعدم إضافة مسحوق التوت البري الأحمر، بغض النظر عن نتائج إضافة الزيت الغذائي. ومع ذلك، لم يؤثر مسحوق التوت البري الأحمر على وزن الكتاكيت عند عمر 7 و14 يومًا. لم يكن لمكملات الزيوت الغذائية المختلفة بإضافة تفاعلات مسحوق التوت البري الأحمر أي تأثير (P>0.05) على وزن الجسم عند ألاعمار مختلفة. إستهلاك العلف: أدت إضافة مسحوق التوت البري الأحمرمع زيت بذور الكتان بمستوى 15 جم/كجم إلى انخفاض معنوي في نسبة إستهلاك العلف للكتاكيت على مدار فترة التجربة بأكملها مقارنة بالزيوت الأخرى (15 جم /كجم) من زيت الزيتون، وزيت فول الصويا، وزيت الخليط بينهم. ومن ناحية أخرى، لم يكن لإضافة مسحوق التوت البري الأحمر أي تأثير (P>0.05) على معدل نمو الكتاكيت خلال الفترات 0-7، 14-21، 21-28، 35-42، أو صفر -42 يوما من العمر بينما، أدت إضافة مسحوق التوت البري الأحمر إلى زيادة معنوية (P<0.05) في إستهلاك العلف للطيور خلال الفترة من 7-14 يوماً من العمر، لكن إضافة مسحوق التوت البري الأحمر أدى إلى انخفاض معنوي في إستهلاك العلف للطيور خلال الفترة من 28-35 يوماً من العمر مقارنة بدون إضافة مسحوق التوت البري الأحمربشكل مستقل عن تأثير المصادر الغذائية المختلفة للزيوت. وفي الوقت نفسه، لم يكن للمصادر الغذائية المختلفة للزيوت النباتية وتفاعلات مع مسحوق التوت البري الأحمر أي تأثير (P > 0.05) على إستهلاك العلف لجميع الفترات العمرية التي تم دراستها. معدل التحويل الغذائي إضافة مسحوق التوت البري الأحمرمع زيت بذور الكتان إلى العليقة بمعدل 15 جم/كجم أدى إلى زيادة معنويه فى معدل التحويل الغذائي للكتاكيت على مدار فترة التجربة بأكملها مقارنة بإضافة زيت الزيتون جم/كجم وزيت فول الصويا (15 جم/كجم) وزيت الخليط (15 جم/كجم). ومن ناحية أخرى لم يكن لإضافة مسحوق التوت البري الأحمر أي تأثير معنوى على نسبة التحول الغذائي للكتاكيت خلال فترات الحضانة. صفر -7، 7-14، أو 21-28 يوما من العمر ولكن إضافة مسحوق التوت البري الأحمر حسنت بشكل ملحوظ نسبة تحويل العلف للطيور خلال الفترات 14-21، 28-35، 35-42 أو صفر-42 يوما من العمر مقارنة دون إضافة مسحوق التوت البري الأحمر، بغض النظر عن تأثير المصادر الغذائية المختلفة للزيوت النباتية . بالإضافة إلى ذلك، في جميع الفئات العمرية التي تم اختبارها، لم تكن هناك تفاعلات ذات دلالة إحصائية معنوية بين مصادر الزيوت النباتية المختلفة ومسحوق التوت البري على نسبة تحويل الأعلاف لدجاج التسمين. الأعضاء اللمفاوية في كتاكيت التسمين وخصائص الذبيحة: كانت النسبة المئوية للذبيحة والقوانص والقلب ودهون البطن والغدة الثيموثية في دجاج التسمين الذي تم تغذيته بزيت مختلف معنوية بين الزيوت بين المجموعات، في حين تم العثور على نسبة أفضل في مجموعة دجاج التسمين التي تغذت على زيت بذور الكتان وزيت الخليط. ومع ذلك، فإن أقل نسبة من الدهون في البطن كانت في الطيور التي تغذت على نظام غذائي يحتوي على زيت بذور الكتان. ومن ناحية أخرى لا يوجد فرق معنوي بين المجموعات التجريبية التي غذيت بزيوت مختلفة في نسبة الكبد والطحال والجراب لدى فابريشيوس. لم يكن لإضافة مسحوق التوت البري الأحمر أي تأثير معنوى في جميع أوزان النسبة المئوية للأعضاء، باستثناء أن وزن نسبة الغدة الثيموثية كان أقل عند تغذية الطيور بمسحوق التوت البري الأحمر. لم تكن التفاعلات بين الزيوت الغذائية المختلفة ومسحوق التوت البري الأحمر تأثير معنوى لجميع صفات الذبيحة التي تمت دراستها باستثناء القانصة والطحال ودهون البطن. معلمات مصل الدم :- لم يكن للتغذية بمصادر زيتية مختلفة تأثير معنوي على الألبومين، الدهون الثلاثية، الدهون الكلية، HDL، الجلوكوز، حالة مضادات الأكسدة، الجلوبيولين المناعي G، هرمونات الغدة الدرقية AST، وALP بين جميع المجموعات. ومع ذلك، كانت مستويات مصل البروتين الكلي والجلوبيولين أقل بشكل ملحوظ في دجاج التسمين الذي يتغذى على زيت بذور الكتان مقارنة بتلك التي تتغذى على زيت الزيتون أو زيت فول الصويا. من ناحية أخرى، كان لدى المجموعة التي تناولت المكملات الغذائية بزيت الزيتون مستويات أعلى بكثير من الكوليسترول مقارنة بالمجموعات الأخرى. ومع ذلك، كانت مستويات ALT في الدم أعلى بكثير مع مكملات زيت بذور الكتان للدجاج اللاحم مقارنة بالمجموعات الأخرى. في حين لم يكن لمسحوق التوت البري الأحمر الغذائي أي تأثير معنوي على جميع معايير المصل التي تم فحصها بين مجموعات مسحوق التوت أو بدونها. بالإضافة إلى ذلك، لم يلاحظ أي تفاعلات معنوية بين المصادر المختلفة للزيوت النباتية ومسحوق التوت على معايير المصل لدجاج التسمين في جميع الفترات العمرية التي تم فحصها. الملاحظات النسيجية للأمعاء الاثني عشر: أظهر الاثني عشر من الطيور التي تغذت على خليط من الزيوت وزيت بذور الكتان ارتفاعًا أكبر للزغب مقارنة بتلك التي تغذت على زيت الزيتون أو زيت فول الصويا في المراحل النهائية. ومع ذلك، كان طول الخملات وعمق سرداب الاثني عشر أكبر في الطيور التي تتغذى على خليط من الزيوت وزيت فول الصويا مقارنة بزيت الزيتون وزيت بذور الكتان في المراحل النهائية. من ناحية أخرى، كان سمك العضلات في القناة الهضمية الاثني عشرية للدجاج اللاحم المغذي بزيت الزيتون أكبر من المعاملات الأخرى في المرحلة النهائية. ومع ذلك، فإن مسحوق التوت البري الأحمر الغذائي أدى إلى تحسن كبير في طول الخملات وعمق القبو وسمك العضلات للطيور خلال الفترات النهائية مقارنة مع عدم وجود مسحوق التوت البري الأحمر. علاوة على ذلك، كان عرض زغابة الاثني عشر أفضل في الطيور التي تغذت على وجبات خالية من مسحوق التوت البري الأحمر مقارنة بتلك التي تغذت على مسحوق التوت البري الأحمر. لم تكن التفاعلات بين المصادر المختلفة لمستويات الزيت ومسحوق التوت البري الأحمر ذات دلالة إحصائية معنوية في طول الخملات وعمق الزغف ولكنها كانت مختلفة بشكل كبير في طول الخملات وسمك العضلات. أثبت أن إضافة وجبة بذور الكتان إلى النظام الغذائي كان لها آثار إيجابية على شكل الاثني عشر والصائم، كما يتضح من الارتفاع الملحوظ في طول الخملات ، والذي عزز بشكل شبه مؤكد الامتصاص الغذائي. الخلاصة أظهرت النتائج أن أستخدام زيت بذور الكتان بمستوي 15جم/كجم كان لة تأثير إيجابي علي الأداء الأنتاجي خلال فترة التجربة مقارنة بالزيوت الأخرى. كما أدت إضافة مسحوق التوت البري الأحمر بمستوي 1 جم/كجم إلي تحسين معنوي في الأداء الأنتاجي لكتاكيت التسمين خلال فترة التجربة بأكملها. ومن ناحية أخري وجد أن أضافة زيت بذور الكتان أدي إلي أنخفاض معنوي في مستوي سيرم الدم لكل من البروتين الكلي والجلوبيولين مقارنة بزيت كل من الذيتون والصويا. كما وجد أن طول الخملات في منطقة الأثني عشر بالأمعاء للطيور المغذاه علي زيت بذور الكتان و الزيت الخليط كانت أطول مقارنة بالطيور التي غذيت علي زيت كل من الزيتون والصويا. أظهرت هذه الدراسة أن أضافة زيت بذور الكتان ومسحوق التوت البري الأحمر كان له تأثير أيجابي علي الأداء الإنتاجي وبعض مقاييس الدم ومورفولوجيا الأمعاء في كتاكيت التسمين. ”