Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النموذج البنائي للعلاقات بين المراقبة الذاتية وتقدير الذات والمرغوبيـة الاجتماعية والقابلية للإيحاء
لدى طلاب الجامعة /
المؤلف
هـلال, مـروة رضـا جـودة .
هيئة الاعداد
باحث / مـروة رضـا جـودة هـلال
مشرف / لطفي عبد الباسط إبراهيم
مشرف / كريمة محمـود عـوض
الموضوع
المراقبة الذاتية طلاب الجامعة .
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
181 ص :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
11/8/2024
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية - قسم علم النفس
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 181

from 181

Abstract

هدف البحث الحالي إلى التحقق من مؤشرات جودة مطابقة نموذج بنائي للعلاقات السببية بين القابلية للإيحاء والمرغوبية الاجتماعية في ضوء الدور الوسيط لمراقبة الذات وتقدير الذات لدى عينة من طلاب الجامعة. وبلغ عدد المشاركين في البحث (205) طالب وطالبة من طلاب الجامعة بكلية التربية جامعة المنوفية، بمتوسط عمر بلغ (7,21) عام وانحراف معياري (43,0) عام. واشتملت أدوات البحث على مقياس أيوا للقابلية للإيحاء إعداد Kotov (2004) (النسخة المختصرة-21 فقرة) ترجمة الباحثة، والاستبيان المتوازن للاستجابة المرغوبة اجتماعيًا إعداد Paulhus (1991) (النسخة المختصرة-16) ترجمة الباحثة، ومقياس مراقبة الذات (إعداد الباحثة)، ومقياس تقدير الذات (إعداد الباحثة)، وتم التأكد من الخصائص السيكومترية لهذه الأدوات. وتوصلت نتائج البحث إلى وجود مؤشرات جودة مطابقة للنموذج المقترح، حيث بلغت قيم مؤشر كا2 (X²=61.47) غير دالة إحصائيًا، عند درجة حرية (48)، ومؤشر حسن المطابقة (GFI=0.954)، ومؤشر المطابقة المصحح (AGFI=0.925)، ومؤشر المطابقة المعياري (NFI=0.979)، ومؤشر المطابقة المقارن (CFI=0.995)، ومؤشر جذر متوسط مربع الخطأ التقاربي (RMSEA=0.037)، وجميع تلك القيم في المدي المثالي لها. كما أسفرت النتائج عن وجود تأثيرات مباشرة موجبة دالة إحصائيًا بين المرغوبية الاجتماعية وكلًّ من مراقبة الذات والقابلية للإيحاء، ووجود تأثير مباشر سالب دال إحصائيًا لتقدير الذات في القابلية للإيحاء، ووجود تأثيرات مباشرة سالبة دالة إحصائيًا لكلٍّ من المرغوبية الاجتماعية ومراقبة الذات في تقدير الذات، ووجود تأثيرات غير مباشرة دالة إحصائيًا للمرغوبية الاجتماعية في القابلية للإيحاء من خلال مراقبة الذات وتقدير الذات كمتغيرات وسيطة. وتم تفسير النتائج في ضوء الأدبيات النظرية لمتغيرات البحث والدراسات ذات الصلة، وبالاعتماد على هذه النتائج تم صياغة عدد من التوصيات