الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 131 |  |  |
| | | from | 131 | | |
Abstract
تشكل كسور المشط 18-44٪ من جميع كسور اليد. تحدث معظم كسور المشط في السكان النشطين والعاملين ، وخاصة المراهقين والشباب. ازدادت الإصابة برضوض في اليد على مر السنين ، مما أدى في كثير من الأحيان إلى حدوث كسور وخلع في المشط.
غالبًا ما يتم إهمال كسور المشط أو معالجتها كإصابات طفيفة ، مما يؤدي إلى إعاقة وتشوه كبيرين مع شل دائم لحركات اليد الدقيقة. يمكن أن تكون كسور المشط معقدة بسبب التشوه الناتج عن عدم العلاج ، والتصلب الناتج عن العلاج الزائد ، والتشوه والتصلب من سوء العلاج. تؤثر العديد من العوامل ، مثل التعامل الدقيق مع الأنسجة ، والحفاظ على الطائرات الانزلاقية للأوتار ، والوقاية من العدوى والعلاج الطبيعي المبكر والمناسب بخلاف التخفيض والتثبيت الدقيقين على استعادة الحركة الجيدة.تكون معظم كسور اليد مستقرة إما قبل أو بعد الرد المغلق ويمكن معالجتها بشكل فعال بالوسائل المغلقة. يمكن الإشارة إلى العلاج الجراحي في حالة حدوث كسور متعددة ، أو تقصير مفرط ، أو تشوه دوراني ، أو تشوه زاوي مفرط.
تعتمد خيارات التثبيت على نمط الكسر وتفضيل الجراح والإصابات المرتبطة به. في هذه الدراسة استخدمنا براغي انضغاطية مقطوعة الرأس (براغي هربرت) في تثبيت كسور المشط غير المستقرة. تقليديا ، تعتبر تركيبات اللولب واللوحات أكثر الوسائل ثباتًا للتثبيت لكسور العمود المشط. بالنسبة لكسور الرأس والرقبة ، يعد التوصيل داخل النخاع هو الأسلوب الأكثر شيوعًا. تتطلب الألواح تشريحًا واسعًا حتى يتم وضعها بشكل صحيح وغالبًا ما تحتاج إلى إزالتها مع أو بدون انحلال الوتر الباسط بعد الجراحة ببضعة أشهر. يرتبط تثبيت أسلاك Kirschner أيضًا بمعدل مرتفع من المضاعفات. تم مؤخرًا وصف التثبيت اللولبي بدون رأس داخل النخاع لعلاج أنماط الكسر المشط المختلفة. يبدو أن هذه التقنية طفيفة التوغل توفر ثباتًا كافيًا للسماح بالتعبئة المبكرة لليد. علاوة على ذلك ، لا يترك أي مادة مكشوفة على سطح العظم المعالج ، مما يلغي نظريًا الحاجة إلى الإزالة ويقلل من خطر التصاقات الأوتار.