الفهرس 
VARICOSE VEINS OF LOWER LIMBSOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 130 |  |  |
| | | from | 130 | | |
Abstract
Chronic venous insufficiency is one of the most common conditions in the world. The World Health Organization defines varicose veins (VV) of the lower limbs as dilated superficial veins presenting as baggy or cylindrical in shape and possessing damaged valves. In 70% of cases saphenous veins are affected.
It is reported that 40-60% of women and 25-30% of men will present with symptoms of venous insufficiency during lifetime. Major risk factors include age and family history for both genders. Pregnancy is an additional risk factor along with standing for long periods, obesity and female gender. The severity of symptoms of VV can range from occasional discomfort and itching to severe skin ulceration, absence from work, pain and decline in quality of life about 10% of patients with varicose veins develop skin changes, such as pigmentation or eczema, and about 3% may develop venous ulcers.
The clinical signs and symptoms of venous disease may be classified using the CEAP (clinical status, etiology, anatomy, and pathophysiology) classification The degree of severity of pain and other clinical signs or symptoms can be measured using the Venous Clinical Severity Score (VCSS), the change of VCSS before and after the intervention can be used to measure the efficacy of the intervention Primary varicose veins (VV) are mostly caused by the failure of at least single valve in a critical location, while secondary varicose veins occur when Deep Vein Thrombosis (DVT) causes deep system and perforators’ valve damage In primary VV, the retrograde venous inflow (reflux) allows high-pressure, blood to pass unsupported superficial veins These veins become dilated, tortuous and incompetent Untreated venous hypertension has significant morbidity.
القصور الوريدي المزمن هو احد اكثر الامراض شيوعا في العالم.
تعرف منظمة الصحة العالمية الدوالي السفلية كعروق سطحية متوسعه تظهر كورم متعرج أو اسطواني الشكل وبه الصمامات التالفة وتتأثر الاوردةالصافنة في 70 % في الحالات.
ويذكر أن 40 – 60% من النساء و 25 – 30%من الرجال لديهم أعراض القصور الوريدي خلال حياتهم
وتشمل عواملالهطر الرئسية العمر وتاريخ العائلةالايجابي لكلا الجنسين. الحمل عامل خطر اضافي جنبا الي جنب مع الوقوف لفترات طويلة والسمنة عند الاناث.
يمكمن ان تتراوح شدة الاعراض من عدم الراحة في بعض الاحيان والحكة الي تقرح الجلد الشديد والألم الذي يسبب الغياب عن العمل وتدهور نوعيه الحياه. حوالي 10% من المرضي الذين يعانون من الدوالي الي تتطور لديهم تغيرات الجلد مثل التصبغ او الاكزيما وحوالي 3%قد تظهر لديهم قرح وريدية.
يمكن تصنيف العلامات المرضية وأعراض القصور الوريدي باستخدام تصنيف (الحالة السريرية،المسببات ،علم التشريح ، والفسيولوجيا المرضية)
تصوير دوبلكس الوريدي هو الاسلوب الأنسب لتقييم القصور الوريدي المزمن لتأكيد التشخيص وتقييم مسبباته وتشريحه ، يشير ارتجاع الدم في النظام الوريدي السطحي الذي يستمر لاكثر من نصف ثانيه الي عدم كفاءة الصمام ويعتبر ارتداد النظام العميق غير طبيعي عندما يتجاوز انعكاس التدفق ثانيه واحدة وتقييم شدة الارتجاع يطول فترة الارتجاع وارتفاع السرعات.
الجراحة التقليدية لاستئصال أوردة الصافين الطويلة تتكون من ربط الوريد الصافن عند التقائة بالوريد الفخدي وتجريد الأوردة الصافئة الكبيرة ، يتم اجراء هذا العلاج بشكل عام للمرضي الذين يعانون من أعراض شديدة، لا يزال الارتجاع يمثل مشكلة كبيرة من عمليات الجراحة التقليدية وتقيد التقارير أن نسب الارتجاع 20% في عامين ،و28 %في خمس سنوات.
يوفر العلاج التداخلي بالقسطرة فوائد محتملة مثل التعافي الأسرع، والحد من المضاعفات وزيادة جودة الحياه.
يمكن تصنييف هذا النوع من العلاج الي تقنيات حرارية وتقنيات غير حرارية العلاج بالأجتثات الميكانيكي ، وحقن بمادة مصلبة.
يحفز الكي بالتردد الحراري داخل الوريد انسداد دائم للوريد باستخدام التردد الحراري.
تستحث طاقة التردد الحراري الالتهاب الجداري والتليف مع غلق الوريد الناتج الذي تم كيه.
في هذه الدراسة تم عمل مقارنة بين نتائج العلاج باستخدام الجراحة التقليدية والأجتثات الحراري باستخدام التردد الحراري ، تشمل الدراسة عدد 30 مريض مقسمين علي مجموعتين بالتساوي، المجموعة الأولي تم علاجها باستخدام الجراحة التقليدية ،بيما المجموعة الثانية تم استخدام الأجتثات الحراري بالتردد الحراري.
بعد اجراء التدخل المحدد لكل مريض تم استخدام شراب الدوالي لمدة اسبوع ،تم متابعة المريض من خلال زيارات ثابتة بعد اسبوع واسبوعين ثم شهر ثم بعد ستة اشهر.
بمقارنة النتائج بين المجموعتين ، تميزت المجموعة الخاضعة للأجتثات الحراري باستخدام التردد الحراري باحتياجها لفتره أطول للعودة للحياه الطبيعية وممارسة العمل ،واحتياجها لأستخدام المسكنات بكمية أقل ، وفرصة حدوث مضاعفات بنسبة أقل علي الرغم من ذلك نسبة الرضي الكلي عن الأجراء الطبي لم تختلف بين المجموعتين