Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
علـوم القرآن من خلال الأحاديث النبوية صحيح مسلم أنموذجًا /
المؤلف
دكروري، محمد علي عبيـد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد علي عبيـد دكروري
مشرف / بشير محمد محمود
مشرف / محمد رمضان عبدالوهاب
مناقش / عبدالرحمن عبدالناصر سيد
مناقش / محمد عبدالرازق خضر
الموضوع
صحيح مسلم. الحديث - صحيح مسلم.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
320 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
الناشر
تاريخ الإجازة
25/5/2024
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 318

from 318

المستخلص

تناولت الدراسة علــوم القــرآن من خــلال الأحـاديث النَّبوية ، صحــيـــح مســـلم أنموذجًــا ، وهذا الموضوع تتمثل أهميته إظهار أسرار القرآن وعظمته، وعجز البشر عن الإتيان بمثله، فهو كلام الله المتحدي به العرب خاصة – وأهل الفصاحة - والعالمين عامة ، وإبراز ما اشتمل عليه صحيح مسلم من جملة وافرة من الأحاديث النبوية المتعلقة بعلوم القرآن، وبعضها في غير مظانها، مما يستوجب دراستها وضم النظير إلى نظيره، واستنباط المسائل وإيراد الفوائد المتعلقة بهذا العلم في شتى أبوابه وعلومه. وكذللك الاستفادة من الشروح الحديثية في جميع التقريرات العلمية والمسائل المتعلقة بهذا العلم في صحيح مسلم ، ولقد استخدمت المنهج الاستقرائي الاستنباطي التحليلي، حيث قمت باستقراء للأحاديث الموجودة في صحيح مسلم التي لها علاقة بعلوم القرآن، كما أن للدراسة حدود مكانية وهي تتعلق بمرويات علوم القرآن في صحيح مسلم ، فقيدت الدراسة علوم القرآن من خلال صحيح مسلم فقط ، وجاءت واقتضت طبيعة الدراسة أن تقسم إلى مقدمة وتمهيد وخمسة فصول ، جاء في التمهيد : مفاهيــــم البـــحث دراسة وتأصيلا ، والفصل الأول : مرويات الوحي ونزول القرآن الكريم عند الإمام مسلم في صحيحه ، وتناول الفصل الثاني : علوم القرآن المتعلقة بمعاني القرآن في صحيح مسلم ، والفصل الثالث : علوم القرآن المتعلقة بدلالة الألفاظ في صحيح مسلم ، والفصل الرابع : علوم القرآن المتعلقة بقراءة القرآن وخصائصه في صحيح مسلم ، والفصل الخامس : علوم القرآن المتعلقة بتفسير القرآن في صحيح مسلم ، وختم الدراسة بأهم النتائج منها :شمولية السنة النبوية لمجمل علوم القرآن، لذلك فالسنة هي منبع العلوم، ومفاتيح رموزها. لم يشمل صحيح مسلم كل موضوعات علوم القرآن ، تبويب مسلم لتراجم صحيحه كان من فعل شراحه، وخاصة النووي، وليس من فعل مسلم نفسه