الفهرس 
1يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 295 |  |  |
| | | from | 295 | | |
المستخلص
جاءت الرسالة في سته فصول تسبقها المقدمة وتنتهي بالخاتمة، وقد ضمت الرسالة (75 جدولاً) و(94) شكلاً مابين خريطه وشكل بياني و(27) لوحةً و حوالي 2 صور فوتوغرافيه و(13 ملحق)، وقد احتوت المقدمة على عدة عناصر، وهي:
موضوع الدراسة وتحديد منطقة الدراسة، وأسباب اختيار الموضوع، وأهداف الموضوع، والمناهج والأساليب المستخدمة في الدراسة، ومراحل الدراسة، والصعوبات التي واجهت الطالبه أثناء الدراسة، ومحتويات الدراسة.
و جاء ترتيب الفصول على النحو الآتي:
الفصل الأول
النشأة التاريخية والنمو العمراني لمدينة جرجا
وقد تناول هذا الفصل دراسة نشأه مدينه جرجا والمسميات الأولي لها وتطور الحدود الإدارية لها والتطور العمراني الذي صاحبها حتي وصلت لهذه الكتلة المتطورة الأن 922 فدان عام 2023م بعدما كانت نواه صغيره ذات مساحه لم تتخطي 108 فدان ثم تناول الفصل بالدراسة خصائص المباني في المدينة من ارتفاعات المباني وأسلوب الإنشاء وماده الإنشاء وحاله المبني ، أيضا دراسة تغير الغطاء الأرضي للمدينة باستخدام أسلوب ماركوف كما تناول الفصل دراسة المناطق ، المتدهورة في مدينه جرجا والتي بلغ عددها 14 منطقه ، ناول الفصل الثاني العوامل الطبيعية والبشرية التي أثرت في استخدامات الأرض بمدينه جدا وكان من ضمن العوامل الطبيعية التي أثرت بشكل اكبر في حجم الموقع حيث دراسة الموقع الفلكي والجغرافي للمدينة، و تقع مدينه جرجا فلكيا بين دائرتي عرض (40ً 19َ 26ْ ) و (0ً 21َ 26ْ) شمالا ، وخطي طول (40ً 51َ 31ْ ) و (20ً 54َ 31ْ) شرقا ، وهذا ما يجعلها تقع ضمن نطاق المناخ القاري وقد ضمت العوامل الطبيعية المناخ التربة ومظاهر السطح كما تناولت العوامل البشرية السكان والقرات الحكومية وأسعار الأراضي وملكيات الأراضي ، كما تناول الفصل تحديث خريطته جرجا خلال الفترة 2006 الي 2022م والتغيرات التي طرأت علي مساحات استخدام الأرض وتغير الحيز العمراني لها. ثم زيل الفصل بملخص تمت الإشارة فيه الي ما انتهي الفصل اليه من نتائج. ثم انتهي بملخص للفصل
الفصل الثاني
أنماط استخدامات الأرض بمدينه جرجا
وقد تناول هذا الفصل دراسة المدينة من خلال دراسة استعمالات الأرض ومعرفة نسبة كل استخدام والذي جاء الاستخدام السكني في الترتيب الأول حيث جاء بنسبة (34٪) بمساحة 520 فدانًا، يليه الاستخدام التعليمي بمساحة 136 فدانًا، وجاء الاستخدام الترفيهي في الترتيب الأخير، وقد تناول دراسة الاستخدام التجاري والصناعي والخدمي والتعليمي والزراعي ومعرفه نسبه كل استخدام من مساحه الكتلة المتطورة وتناول بالدراسة التحليل المكاني والإحصائي لكل استخدام من هذه الاستخدامات. ثم زيل الفصل بملخص تمت الإشارة فيه الي ما انتهي الفصل اليه من نتائج.
الفصل الثالث
التغيرات في الغطاء الأرضي واستخدامات الأرض بمدينة جرجا
تناول التغيرات التي طرأت علي الغطاء الأرضي لاستخدامات الأرض في مدينه جرجا خلال الفترة من 2000/2023م ، كما تم دراسة معامل العمران NDBI خلال الفترة من 2000/2023م ، كما تم التنبؤ بخريطه استخدامات الأرض لعام 2047م
الفصل لرابع ” تحليل المؤسسات الخدمية
وقد تناول بالدراسة المؤسسات الخدمية التعليمية والصحية والإدارية والاجتماعية ، ومساحه لكل استخدام من هذه الاستخدامات والتي جاء الاستخدام التعليمي علي قمه هذه الخدمات من حيث المساحة وقد تناول عدد المدارس وكثافه الفصول ثم الخدمات الصحية الحكومية والخاصة والإدارية ومباني الحكم والإدارة ثم تحليل هذه الخدمات مكانيا ، اضافه الي دراسة الاحتياجات المستقبلية من هذه الخدمات وتقييمها، ثم زيل الفصل بملخص تمت الإشارة فيه الي ما انتهي الفصل اليه من نتائج.
الفصل الخامس
مشكلات خريطة استخدام الأرض بجرجا
وقد تناول هذا الفصل المشكلات التي تعاني منها المدينة ومنها مشكلات تم الحصول عليها من الدراسة الميدانية ومشكلات تم الحصول عليها من الاستبانة، ومنها المشكلات البيئية، والتي شملت مشكلات التلوث الناتجة عن التصنيع وانتشار الورش وكثافة النقل الداخلي والازدحام المروي، كذلك مشكلة التقسيم الداخلي للمدينة والذي يُعد إحدى الصعوبات التي واجهت الباحثة أثناء الدراسة ثم اقتراح بعض الحلول للحد من هذه المشكلات ، وقد انتهي الفصل بمخلص شمل اهم نقاط الفصل الهامه.
الفصل السادس
الرؤية التخطيطية المستقبلية لخريطة استخدامات الأرض بمدينة جرجا
ثم جاء دور التخطيط الحضري للمدينة والذي تناول عدة عناصر منها عمل تقسيم داخلي للمدينة يتضمن خمس شياخات، وتوسيع الحيز حتي ترعه بني حرب.
وفي النهاية جاءت خاتمة الرسالة والتي عرضت أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة والخاصة بالمدينة، ثم إدراج المقترحات والتوصيات لتقديم بعض الحلول للإسهام في حل مشكلات المدينة والتي تم عرضها تفصيلاً في الفصل الأخير، وتأمل الباحثة أن تؤخذ بعين الاعتبار من قبل المسؤولين والقائمين على إدارة وتخطيط المدينة، ثم إدراج قائمة بالمراجع العربية والأجنبية والتي تم الاستعانة بها في الدراسة، إنشاء اطلس رقمي تفاعلي للمدينة