الفهرس 
1يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 276 |  |  |
| | | from | 276 | | |
المستخلص
يعد هذا البحث دراسة لغوية نصية تناولت ديوان ”قَيْس بِن المُلوَّح مَجنُون ليْلى” بالبحث والدراسة؛ للكشف عن مدى ترابط أجزاءه وتماسك نصوصه بعضها ببعض, وقد اعتمد البحث على منهج التحليل النَّصِّي, واعتمد في التحليل على معطيات لسانيات النص ومعاييره, ومن خلال قراءة هذا البحث يدرك القارئ أهمية هذه المعايير في تحقيق انسباك النص وجعله كلًا واحدًا, ليبدو للقارئ وكأنه لوحة فنية متكاملة الأجزاء والأطراف تذهله وتأخذ بتلابيب عقله وقلبه.
ولقد جاء البحث في ثلاثة فصول متتالية تسبقها مقدمة تحدثت فيها عن أسباب اختيار الموضوع, والمنهج المتبع, والدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع.
ثم تمهيد للبحث تحدثت فيه عن الارهاصات الأولى لعلم اللغة النصي, معتمدة في ذلك على عدد غير قليل من المصادر والمراجع القديمة والحديثة العربية والغربية, التي تناولت الحديث عن لسانيات النص, كما تم عرض موجز للشاعر وشعره وآراء السابقين فيما يتعلق باسمه وحقيقة وجوده, ثم فصول الدراسة وذلك على النحو الآتي:
الفصل الأول: بعنوان: السبك النحوي وستندرج تحته عدة مباحث تفصيلية:
تمهيد: تحرير مصطلح ”السبك” ثم أربعة مباحث على النحو الآتي:
• المبحث الأول- الإحالة.
• المبحث الثاني- الاستبدال.
• المبحث الثالث- الوصل.
• المبحث الرابع- الحذف.
الفصل الثاني: وعنوانه: السبك المعجمي: يضم هذا الفصل مبحثين يسبقهما تمهيد:
• المبحث الأول- التكرار.
• المبحث الثاني- المصاحبة المعجمية أو التضام.
الفصل الثالث: وعنوانه: الحبك وفيه أربعة مباحث يسبقهم تمهيد بعنون: تأصيل مصطلح ”الحبك” ثم تأتي مباحث الدراسة تباعًا كالتالي:
• المبحث الأول- السياق.
• المبحث الثاني- الربط بين القضايا.
• المبحث الثالث- موضوع الخطاب.
• المبحث الرابع- البنية الكبرى وقواعد البناء.
ثم ختمت البحث بخاتمة اشتملت على أهم النتائج التي توصل إليها البحث, واتبعت الخاتمة بفهارس