Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إشكالية الجندر دراسة نقدية في ضوء المنهج الإسلامي /
المؤلف
عبدالفتاح، شيماء عمر ذهني.
هيئة الاعداد
باحث / شيماء عمر ذهني عبدالفتاح
مشرف / آمال محمد عبدالغني
مناقش / حشمت محمد عبده سيد
مناقش / محمد ممدوح شحاته
الموضوع
المرأة في الاسلام. المرأة - أحوال اجتماعية. المرأة - مساواة.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
373 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر
تاريخ الإجازة
4/5/2024
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 373

from 373

المستخلص

تتناول الدراسة التعرف على مصطلح محوري تبنته كل الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمرأة والأسرة وهو ”الجندر”.
وتهدف إلى توضيح صراعه الشرس مع الاختلافات الفطرية بين الذكر والأنثى ومع مقومات وأسس الأسرة، وسعي هذه الفلسفة لعالم بدون أسر فطرية (ذكر/ أنثى) ودعوتها للشذوذ والأسر اللانمطية، وتهدف إلى بيان أسباب غموضه ودخوله إلى المجتمعات الإسلامية، وبيان دعوات أصحاب الفكر الجندري وتفنيدها من الناحية الفقهية.
ومن أهم النتائج أن القرآن طرح بديلا يقر الاختلاف بينهما باعتباره ضرورة لاستمرار النوع الإنساني، في إطار من التكامل بين شقي الإنسان لتحقيق استقرار الأسرة وانطلاق عمراني جديد.
The study addresses the identification of a pivotal term adopted by all international agreements related to women and the family, which is “gender.”
It aims to clarify its fierce struggle with the innate differences between male and female and with the components and foundations of the family, and this philosophy’s quest for a world without innate families (male/female) and its call for perversion and atypical families
. It aims to explain the reasons for its ambiguity and its entry into Islamic societies, and to explain the calls of those who think about gender and refute them from a jurisprudential standpoint.
تتناول الدراسة التعرف على مصطلح محوري تبنته كل الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمرأة والأسرة وهو ”الجندر”.
وتهدف إلى توضيح صراعه الشرس مع الاختلافات الفطرية بين الذكر والأنثى ومع مقومات وأسس الأسرة، وسعي هذه الفلسفة لعالم بدون أسر فطرية (ذكر/ أنثى) ودعوتها للشذوذ والأسر اللانمطية، وتهدف إلى بيان أسباب غموضه ودخوله إلى المجتمعات الإسلامية، وبيان دعوات أصحاب الفكر الجندري وتفنيدها من الناحية الفقهية.
ومن أهم النتائج أن القرآن طرح بديلا يقر الاختلاف بينهما باعتباره ضرورة لاستمرار النوع الإنساني، في إطار من التكامل بين شقي الإنسان لتحقيق استقرار الأسرة وانطلاق عمراني جديد.