Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الحركات الإسلامية في آسيا الوسطى ”أوزبكستان أنموذجا” :
المؤلف
عرفة، السيد محمد السيد.
هيئة الاعداد
باحث / السيد محمد السيد عرفة
مشرف / عبد الباري محمد الطاهر الشرقاوي
مناقش / محمد محمود أبو هاشم
مناقش / محمد عثمان عبدالجليل
الموضوع
التاريخ الإسلامي - أوزبكستان.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
371 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
25/10/2023
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - معهد الدراسات والبحوث الأسيوية - قسم الأديان المقارنة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 259

from 259

المستخلص

هذه الرسالة بعنوان: (الحركات الإسلامية في آسيا الوسطى ”أوزبكستان أنموذجا” [دراسة تحليلية نقدية])، وأهمية الموضوع أن جمهورية أوزبكستان الإسلامية هي إحدى جمهوريات آسيا الوسطى ويوجد بها أكبر الحركات الإسلامية (النهضة الإسلامي، التحرير الإسلامي، حركة أوزبكستان الإسلامية)، وجماعات أخرى صغيرة منشقة متطرفة تتبنى العنف والتطرف والإرهاب مما أثر على أوضاعها السياسية والدينية والاقتصادية والاجتماعية داخليًا وخارجيًا، وتحلل الدراسة الجوانب السياسية المترتبة على وجود الحركات الإسلامية وتطورها ونشاطاتها. ولقدِ اقتضت طبيعة البحث أن تحتوي هذهِ الرسالةُ علَى: المقدمةُ ففيها الأسبابُ والأهدافُ وأهمية الموضوع والمنهجُ، واسباب اختيار البحث، وتقسيمات البحث. وأما التمهيدُ فقدْ جاءَ للتعريف بمصطلحات البحث والتعريف بأوزبكستان تاريخيا وجغرافيا. والفصلُ الأولُ كان الحديث فيه عن: أسباب ظهور الحركات والأحزاب الإسلامية في أوزبكستان قبل وبعد الاستقلال. والأوضاع والأسباب في ظل الحكم القيصري والحكم الشيوعي.والفصل الثاني فهو عن: أشهر الحركات والأحزاب الإسلامية في أوزبكستان، وهو دراسة الحركات والأحزاب الإسلامية المتشددة وكذا الأحزاب الإسلامية التي انبثقت عن الحركات الإسلامية، ثم نقد الحركات المتشددة وركائزهم في الفكر المتطرف، ونماذج من التكفير والتأويل عند الجماعات.أما الفصل الثالث: تأثير الحركات والأحزاب الإسلامية على المجتمع الأوزبكي بعد الاستقلال إيجابا وسلبا، ومدى تأثير الحركات والأحزاب الإسلامية على الأوضاع الدينية، وطبيعة العلاقات الدولية مع أوزبكستان بعد الاستقلال سلبا وإيجابا، ووسائل معالجة ومواجهة الفكر التكفيري. ثم ختم البحث بالخاتمة وفيها نتائج البحث والتوصيات والمقترحات والمصادر والمراجع العلمية والفهارس.وأهم النتائجِ: تمركز حملة الفكر التكفيري عالميًّا في العصر الراهن في قارتي أسيا وإفريقيا. وأن الفكر التكفيري يهدف من وراء التأويلات الفاسدة إلى جمع الناس تحت رايته، وتحصيل الزعامة الدينية، والحصول على أموال الناس. وأن التنظيمات التكفيرية صنيعة أجهزة مخابرات عالمية، تهدف إلى عرقلة تمدد الإسلام في الغرب، وتقويض المجتمعات من الداخل، وخلق بذور الشقاق بين أبناء الأمة الواحدة.