الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 262 |  |  |
| | | from | 262 | | |
Abstract
يمكن أن يكون إعداد المختبر مكانًا خطيرًا للعمل لأنه يمنح بشكل أساسي مخاطر الميكروبات والكيميائية والأواني الزجاجية والمعدات والإشعاع ومخاطر الانفجار. لذلك عادة ما يواجه العمال مخاطر مختلفة في العمل. نتيجة لذلك، قد تتعرض صحة الشخص وسلامته لتهديد شديد ما لم يتم اتخاذ تدابير دفاعية وقائية مرضية.
تسببت حوادث المختبرات الجامعية في وقوع إصابات ووفيات بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإلحاق أضرار بالأدوات والمباني باهظة الثمن، وفقدان البيانات العلمية القيمة. إذا قارنا حوادث سلامة العمليات في الصناعة، فإن حوادث المختبر لها عواقب طفيفة نسبيًا. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن عددًا كبيرًا من المختبرات، والعديد من الموظفين المعرضين مباشرة للمخاطر، وعدم كفاية الإشراف على إدارة السلامة يزيد من المخاطر الكبيرة في مختبرات الجامعة.
تتضمن مختبرات الجامعة العديد من المخاطر المهنية أثناء أنشطة البحث والدورة، والتي قد تؤثر على صحة وسلامة كل من الباحثين والطلاب، بما في ذلك عوامل الخطر الكيميائية والفيزيائية والكهربائية والميكانيكية، وكذلك عوامل الخطر المريحة والنفسية الاجتماعية. هناك العديد من الجوانب المفتوحة للتحسينات في إدارة الصحة والسلامة المهنية للمختبرات، وهي مطلوبة للتعامل مع المخاطر، وتقليلها إلى مستوى مقبول، وتنفيذ تدابير الرقابة. في هذه الدراسة، تم اقتراح نهج لتقييم المخاطر لعمليات المختبر الجامعي.
إن تحقيق الوعي بمعايير السلامة لدى الطلاب والمعلمين والالتزام بالتعليمات عند أداء الممارسات المخبرية بمثابة ميثاق أخلاقي يجب مراعاته عند إجراء التجارب المعملية 3) الإسعافات الأولية: وهي تمثل الجانب العلاجي الذي لا يقل أهمية عن وقائية وعملية فيما يتعلق بتدابير السلامة في المختبر. في كثير من الحالات، حسن السلوك في حالات الطوارئ وتقديم الإسعافات الأولية لمن يصاب داخل المختبر قد تكون حاسمة. لذلك، يمكن وصف الإسعافات الأولية بأنها الرعاية الأولية الفورية المقدمة للمصابين قبل وصول المساعدة الطبية.
معايير الجودة جزء لا يتجزأ من نظام الجودة. هذه تهدف إلى ضمان السلامة والاتساق. هذه تحتاج إلى اتباعها بدقة لتلبية المتطلبات التنظيمية وكذلك لمراقبة أداء المختبر. يجب اتباع كل من المعايير الإدارية والفنية لضمان الجودة. يجب أن تتوافق هذه أيضًا مع القوانين المحلية.
معدات الحماية الشخصية: معدات الحماية الشخصية هي معدات وقائية ضرورية للحفاظ على سلامة العمال وحمايتهم من المواد المعدية أثناء أداء وظائفهم تمنع معدات الحماية الشخصية الاتصال بعامل معدي أو سوائل الجسم التي قد تحتوي على عامل معدي، من خلال خلق حاجز بين المواد المعدية المحتملة و عامل الرعاية الصحية.
يعد استخدام معدات الوقاية الشخصية مهمًا جدًا أيضًا في ظروف المختبر. من المهم أن تكون معدات الحماية الشخصية: يتم اختيارها بناءً على الخطر الذي يتعرض له العامل، ومجهزة بشكل صحيح وفي بعض الحالات يتم تجديدها بشكل دوري (مثل أجهزة التنفس الصناعي)، ويتم ارتداؤها بعناية وبشكل صحيح، ويتم صيانتها بانتظام واستبدالها وفقًا لمواصفات الشركة المصنعة، وإزالتها والتخلص منها بشكل صحيح لتجنب تلوث الذات أو الآخرين أو البيئة، إذا كان قابلاً لإعادة الاستخدام، وإزالته وتنظيفه وتطهيره وتخزينه بشكل صحيح.
تلعب ممرضة صحة المجتمع دورًا مهمًا من خلال تثقيف وزيادة الوعي بين العاملين في المختبرات باحتياطات محددة حول جميع أنواع الأدوات الحادة ويجب مراعاتها بدقة عند التعامل مع سوائل الجسم مجهولة المصدر بسبب احتمال انتقال الفيروسات في هذه العينات. يجب ارتداء القفازات التي تستخدم لمرة واحدة أثناء معالجة مواد الاختبار هذه. الأقنعة ونظارات السلامة ومعاطف المختبر مطلوبة ؛ خاصة إذا كان من المحتمل حدوث رذاذ و / أو تناثر هذه السوائل. يجب وضع عينات الاختبار والإمدادات الملامسة لهذه السوائل في حاوية مطهر قبل أمراض التعقيم بين موظفي المختبر. ويشمل ذلك العلماء والفنيين والممرضات وعمال النظافة.
الهدف من الدراسة
إعداد الدراسة: أجريت الدراسة في كليات العلوم والزراعة والصيدلة والهندسة التابعة لجامعة الفيوم) جامعة الفيوم: جامعة حكومية تقع في مدينة الفيوم المصرية بشمال مصر. من عام 1976 إلى يوليو 2005، كانت جامعة الفيوم تابعة لجامعة القاهرة. في أغسطس 2005، تم تأسيسه كحرم جامعي مستقل يضم 2000 عضو هيئة تدريس، ويحتوي على 4 كليات ويبلغ عدد الطلاب المسجلين فيه حوالي 25000 طالب. حجم العينة: عينة عشوائية طبقية مكونة من 300 طالب وطبقات من الصفوف الثاني والثالث والرابع من كليات الزراعة والعلوم والصيدلة والهندسة التابعة لجامعة الفيوم. أدوات جمع البيانات: تم استخدام أداتين لجمع البيانات: الأداة الأولى لاستبيان المقابلات: تم تصميمه من قبل المحقق بناءً على مراجعة الأدبيات ذات الصلة
بمخاطر المختبر. كانت الأداة تجمع البيانات المطلوبة وتم كتابتها بلغة عربية بسيطة ومراجعتها من قبل المشرفين. تم تقسيمها إلى 4 أجزاء: الجزء الأول: البيانات الاجتماعية والديموغرافية لطلاب الكلية: بيانات طلاب هيئة التدريس وأولياء أمورهم حول عمر الطالب والجنس واسم الكلية والدرجة التعليمية والإقامة
وتعليم الأب والأم ووظيفة الأب والأم ودخل الأسرة. الجزء الثاني: معرفة طلاب الجامعة بمخاطر المختبر: تم استخدامه لتقييم معرفة طلاب الجامعة حول مخاطر المختبرات التي تم تبنيها من (Sheffield et al., 2017)، وتم تعديلها بواسطة المحقق مقسمًا إلى: تعريف مخاطر المختبر وأنواع المخاطر (المخاطر الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية والكهربائية). (1) المخاطر الكيميائية. (2) المخاطر البيولوجية. (3) الأخطار المادية. (4) الأخطار الكهربائية، كل نوع من أنواع المخاطر المخبرية يشمل (التعريف - الأنواع - طرق انتقال العدوى - العلامات والأعراض والمضاعفات
الجزء الثالث: المخاطر الصحية المخبرية المشتركة لطلاب الجامعات: تم استخدامه لتقييم المخاطر الصحية المختبرية المشتركة لطلاب الجامعة والتي تم تبنيها من (Sheffield، et al، 2017) وتم تعديلها بواسطة المحقق مقسمًا إلى: المخاطر الصحية المختبرية الشائعة بين طلاب الجامعات (المخاطر الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية والكهربائية) - هل سبق لك التعرض لأي من هذه المخاطر الصحية المخبرية، إذا كانت الإجابة بنعم، فما هي المخاطر التي تعرضت لها (المخاطر الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية والكهربائية) - تشمل المشكلات الصحية المخبرية الناتجة عن التعرض لمخاطر المختبر. (1) الأعراض وعلامات المخاطر الكيميائية. (2) أعراض وعلامات المخاطر البيولوجية. (3) أعراض وعلامات الأخطار الجسدية. (4) أعراض وعلامات الأخطار الكهربائية. الإجراءات التي اتخذتها بعد التعرض لمشاكل صحية معملية مثل (على الفور بعد مكان الإصابة - اجلس في مكان مفتوح بهواء نقي - اغسل المنطقة المصابة جيدًا تحت الماء الجاري - في حالة حدوث كسر أو تشقق، قم بدعم المكان المصاب بشيء قوي - قم بعمل إسعافات أولية بسيطة - لبس معدات الحماية الشخصية لحماية الجسم من الإصابات - اذهب إلى العيادة الصحية بالكلية للحصول على الإسعافات الأولية - اذهب مباشرة بعد الإصابة إلى المستشفى)..
الجزء السادس: إجراءات وقائية أو سلامة الطالب الجامعي فيما يتعلق بمخاطر المختبر: تم تبنيه من (Sheffield، et al، 2017) وتم تعديله بواسطة المحقق. تضمنت 20 سؤالًا مغلقًا مثل: (اقرأ التعليمات المتعلقة بالصحة والسلامة المعلقة على باب المختبر، لا تأكل أو تشرب أو تدخن أو تضع مستحضرات التجميل (بما في ذلك مرطب الشفاه)، لا تقم بإدخال أو إزالة الاتصال العدسات، لا تعض الأظافر أو تمضغ الأقلام. لا تستخدم ماصة الفم، استخدم احتياطات الحاجز المناسبة لمنع تعرض الجلد والأغشية المخاطية، بما في ذلك: ارتداء القفازات في جميع الأوقات والأقنعة، والعباءات، وغسل اليدين جيدًا وأسطح الجلد الأخرى بعد يتم إزالة القفازات وفور حدوث أي تلوث، قم بارتداء معطف المختبر، وارتداء نظارات العين، وارتداء قناع الوجه، والتعامل مع أنابيب الاختبار بعناية، وسلامة الأدوات المختبرية التي تم فحصها وتأكيدها قبل الاستخدام، مثل أنابيب الاختبار، وأنابيب الحفظ الكيميائي، والسحور، والاختبار، المواد الكيميائية التي يتم إخراجها من المختبر، تنظيف أدوات المختبر بعد الاستخدام، وضع أدوات المختبر في الأماكن الصحيحة بعد الاستخدام، إيقاف تشغيل جميع أجهزة التسخين والحنفيات وصمامات الغاز والمياه عند عدم استخدامها، والإبلاغ الفوري عن أي تسرب أو حادث، أو الإصابة عند حدوثها، استخدم مطفأة الحريق بشكل صحيح عند حدوث حريق
الأداة الثانية: تشتمل ورقة قائمة المراجعة للمختبر على جزأين: الجزء الأول: الإبلاغ الذاتي باستخدام إجراءات الحماية الشخصية التي تم تبنيها من (NIHDRM, 2016)، وتعديلها بواسطة المحقق مثل (المعاطف والسترات - نظارات العين، حماية السمع - القناع وقناع الوجه - غطاء الرأس والقبعات - القفازات - قناع القدم ). الجزء الثاني: (المعايير الصحية للمختبر) ورقة تقييم البيئة المخبرية تم اعتمادها من (NIHDRM, 2016)، وتم تعديلها من قبل المحقق مثل مؤهلات المصمم والتوجيهات الخاصة بسياسة التصاريح البيئية للمختبر العام (موقع المختبر - مساحة المختبر والارتفاع - المواصفات سقف وجدران الأبواب - أبواب ومخارج الطوارئ والتهوية - الإنارة - غرفة التحضير والتحضير (تخزين المواد الخطرة والغازات المضغوطة والزجاج المقاوم للكسر وأحواض المختبرات وأرفف تخزين المواد الكيميائية) - معايير الجودة في المختبرات العلمية (التخزين المخصص )مساحة لعربات المختبر والممارسات وتخزين معدات الحماية الشخصية).
نتائج الدراسة 47.3٪ من العينة المدروسة أعمارهم 20 سنة، ومتوسط العمر SD كان 20.91 ± 0.925. كما أن 58.3٪ منهم من الإناث. علاوة على ذلك ؛ 41.0٪ منهم كانوا من كلية الزراعة. فيما يتعلق بالصف التعليمي 42.7٪ منهم كانت السنة الثانية. علاوة على ذلك، كان 69.7٪ منهم من مناطق حضرية. 42.0٪ من تعليم الأب كان تعليمًا متوسطًا. وكان 36.0٪ من تعليم الأم تعليمًا متوسطًا. كما أن 45.7٪ من عمل الأب كانت وظيفة حكومية. علاوة على ذلك، فإن 43.7٪ من عمل الأم كانت وظائف حكومية. علاوة على ذلك، كان الدخل الشهري للأسرة 79.7٪ كافياً. أكثر من نصف الطلاب الذين تمت دراستهم لديهم معرفة صحيحة حول تعريف مخاطر المختبر وكان لدى معظمهم معرفة صحيحة عن أنواع مخاطر المختبر. كما أن أقل من ثلثيهم لديهم معرفة صحيحة حول تعريف وأنواع المخاطر الكيميائية على التوالي. وكان لدى معظمهم معرفة صحيحة عن طرق حدوث ومضاعفات المخاطر الكيميائية على التوالي.
أقل من ثلثي الطلاب الذين تمت دراستهم لديهم معرفة صحيحة حول تعريف مخاطر المختبرات البيولوجية وأكثر من ثلاثة أرباعهم لديهم معرفة صحيحة حول أنواع المخاطر المخبرية البيولوجية. كما أن أقل من ثلاثة أرباعهم لديهم معرفة صحيحة عن طرق الحدوث وأكثر من ثلاثة أرباعهم لديهم معرفة صحيحة بمضاعفات المخاطر البيولوجية.
نصف الطلاب الذين تمت دراستهم لديهم معرفة صحيحة بأنواع وحدوث مخاطر المختبر الفيزيائية على التوالي. في حين أن أقل من ثلثيهم لديهم معرفة غير صحيحة عن العلامات والأعراض وأقل من ثلاثة أرباعهم لديهم معرفة غير صحيحة بمضاعفات المخاطر الجسدية.
كان لدى غالبية الطلاب الذين تمت دراستهم معرفة صحيحة حول تعريف مخاطر المختبرات الكهربائية وكان لدى معظمهم معرفة صحيحة حول مضاعفات مخاطر المختبرات الكهربائية. كما أن أقل من ثلاثة أرباعهم لديهم معرفة صحيحة عن طرق الحدوث، كما أن أكثر من ثلثيهم لديهم معرفة صحيحة بعلامات وأعراض المخاطر الكهربائية. في حين أن أكثر من نصفهم لديهم معرفة غير صحيحة بأنواع مخاطر المختبرات الكهربائية.
معظمها من المخاطر الصحية المخبرية الشائعة كانت المخاطر الكيميائية والبيولوجية بينما كان أكثر من نصفها من الأخطار المادية. كما أن معظم الطلاب المدروسين تعرضوا للمخاطر الصحية المخبرية، وفيما يتعلق بأعراض وعلامات المخاطر الكيميائية كان أكثر من خمسين منهم يعانون من تهيج واحمرار في الجلد والعينين ومن بين أكثر من ثلثيهم أعراض وعلامات المخاطر البيولوجية كانت درجة حرارة عالية. علاوة على ذلك، فإن أقل من ثلاثة أرباعهم من أعراض وعلامات المخاطر الجسدية كانت الإرهاق والتعب. أخيرًا، كان أكثر من ثلثهم أعراض وعلامات المخاطر الكهربائية اضطرابات في معدل ضربات القلب بينما كان عُشرهم عبارة عن حروق جلدية. غالبية الطلاب الذين تمت دراستهم كانوا على بعد مسافة قصيرة من مكان الإصابة بينما يقوم أكثر من عُشرهم بالإسعافات الأولية البسيطة. كما أن أكثر من ثلثيهم يغسلون المنطقة المصابة جيدًا تحت الماء الجاري ومعظمهم يرتدون معدات الحماية الشخصية.
علاوة على ذلك، يذهب أكثر من ثلاثة أرباعهم إلى العيادة الصحية بالكلية للحصول على الإسعافات الأولية بالإضافة إلى أن أقل من ثلثي إجمالي تصرفات الطلاب بعد التعرض لمشاكل صحية في المختبر كانت جيدة.
تمت قراءة غالبية الطلاب المدروسين التعليمات المتعلقة بالصحة والسلامة. كما أن جميع الطلاب الذين تمت دراستهم لم يتناولوا طعامًا أو شرابًا أو مستحضرات تجميل داخل المختبر. علاوة على ذلك، فإن غالبية الطلاب الذين تمت دراستهم لم يستخدموا الفم لامتصاص المواد الكيميائية أثناء العمل في المختبر يرتدي معظمهم معطفاً وأقل من ثلاثة أرباعهم يرتدون أقنعة الوجه. بينما لم يكن معظمهم يرتدون غطاء الرأس أو القبعات وجميعهم لم يرتدوا سدادات أذن. كما يتعامل كل منهم مع أدوات المختبر بعناية عند استخدامها وأكثر من نصفهم يضعون أدوات المختبر في الأماكن الصحيحة بعد استخدامها. في حين أن الغالبية العظمى منهم لم تؤخذ مواد كيميائية خارج المختبر. علاوة على ذلك، فإن أقل من ثلاثة أرباعهم لم يستخدموا مطفأة الحريق بشكل صحيح وأكثر من نصفهم لم يغسلوا أيديهم فور حدوث تفاعلات كيميائية. أخيرًا، أقل من ثلاثة أرباعهم لا يقومون بالإسعافات الأولية عند حدوث إصابة وأكثر من نصفهم لا يتعاملون مع الحوادث على الفور.
غالبية المعاطف والسترات غير مصنوعة من الأسبستوس المطلي بالألمنيوم. كما أن أقل من ثلاثة أرباع النظارات غير مصنوعة من البلاستيك المقاوم للحرارة. معظم قفازات الأيدي غير مصنوعة من الأسبستوس أو بعض أنواع الجلد المكثف. علاوة على ذلك، فإن جميع أغطية الرأس والقبعات ليست مصنوعة من البلاستيك والألياف الزجاجية لمقاومة الصدمات والغطاء الخارجي الصلب للحماية من الصدمات. كما أن جميع سدادات الأذن ليست مصنوعة من القطن الممزوج بالشمع. علاوة على ذلك، فإن معظم القناع وقناع الوجه مصنوع من القماش أو الورق.
غالبية المعاطف والسترات غير مصنوعة من الأسبستوس المطلي بالألمنيوم. كما أن أقل من ثلاثة أرباع النظارات غير مصنوعة من البلاستيك المقاوم للحرارة. معظم قفازات الأيدي غير مصنوعة من الأسبستوس أو بعض أنواع الجلد المكثف. علاوة على ذلك، فإن جميع أغطية الرأس والقبعات ليست مصنوعة من البلاستيك والألياف الزجاجية لمقاومة الصدمات والغطاء الخارجي الصلب للحماية من الصدمات. كما أن جميع سدادات الأذن ليست مصنوعة من القطن الممزوج بالشمع. علاوة على ذلك، فإن معظم القناع وقناع الوجه مصنوع من القماش أو الورق. بينما لا يحتوي كل الكمامات والكمامات على فلاتر من القماش أو القطن أو الإسفنج يمكن إزالتها أو تثبيتها لمنع الغبار من الوصول إلى الأنف.
بالإضافة إلى جميع أحذية حماية القدم غير المصنوعة من الجلد بنعل مخطط أو خشبي. جميع مواقع المعامل كانت مناسبة وكان الموقع في الطوابق الارضية وبعيدا عن اماكن كثافة الطلاب والمكاتب الادارية بقدر الامكان. في حين أن ثلاثة أرباع مواقع المختبر كانت قريبة من مصادر المياه والصرف الصحي وخطوط الطاقة ونصفها كان يحتوي على مساحة كبيرة تحيط بالمختبر بحيث يسهل دخوله والخروج منه في حالة الطوارئ. كل منهم يعتبر معمل مساحة واسعة حيث يسهل حركة الطالب فيه ولا يتزاحم ولا يصطدم ويلصق على باب غرفة التحضير او تخزين الكيماويات.
ربع مواصفات السقف والجدران للأرضية مصنوع من مادة خاملة وبطانة من الخشب أو أي مادة قابلة للاشتعال وأرضية المختبر خشنة وغير قابلة للانزلاق أثناء العمل المخبري. علاوة على ذلك، تحتوي جميع الأبواب ومخارج الطوارئ على منافذ ملائمة مثل باب الدخول والخروج بمساحة مناسبة يسهل فتحها والخروج منها. بينما كانت ثلاثة أرباع التهوية المعملية جيدة التهوية بشكل طبيعي وصناعي، بحيث يحتوي المختبر على ما يكفي من النوافذ سهلة الفتح والإغلاق الموزعة على جوانب المختبر للتهوية والإضاءة كل الإنارة بالمختبر كانت كافية سواء أكانت طبيعية أم إصطناعية وتوجد مصابيح مضاءة أوتوماتيكياً فى حالات إنقطاع التيار الكهربى بحيث تكون هذه المصابيح متوفرة فوق باب الدخول وباب الطوارئ. كما يجب أن تكون جميع غرف التحضير والتجهيز المعملية مجهزة بخزائن صغيرة (خزانات) - بها طاولة للعمل المخبري - بها ثلاجة لتخزين المواد الكيميائية، بينما كان لثلاثة أرباع تجهيز المختبر ورشة صغيرة لصيانة الأجهزة البسيطة. توجد علاقة ذات دلالة إحصائية عالية بين العمر والجنس والكلية والدرجة التعليمية للطلبة المدرسين ومعرفتهم الكلية بمخاطر المختبر. وفي الوقت نفسه، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إقامة طالب الجامعة وإجمالي المعرفة توجد علاقة ذات دلالة إحصائية عالية بين جميع الخصائص الديموغرافية لطالب الجامعة والممارسة تجاه مخاطر المختبرات يوجد مرجع ذو دلالة إحصائية بين المخاطر الصحية المختبرية للطلاب الذين تمت دراستهم وتدابير الحماية / السلامة الشخصية عندما كانت قيمة P <0.05 يوجد مرجع ذو دلالة إحصائية بين ممارسة الطلاب المدروسين وإجراءات الحماية الشخصية / السلامة عندما كانت قيمة P<0.05 هناك مرجع ذو دلالة إحصائية بين الطالب المدروس والمعرفة والاحتياطات أو تدابير السلامة تجاه مخاطر المختبر عندما كانت قيمة P <0.05