الفهرس 
Review of literatureOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 126 |  |  |
| | | from | 126 | | |
Abstract
العلاج المناسب والاقتصادي للتربة الملوثة بالعناصر محتملة السمية مطلوب لضمان الاستخدام الآمن لهذه التربة في إنتاج الغذاء .تعتبر العوامل المخلبية هي الحواجز التي تحول دون ملوثات العناصر السامة (PTEs)؛ ولكن إلى أي مدى يمكن للعوامل المخلبية أن تنجح في معالجة التربة الملوثة بـ Cs أو Sr هو السؤال الأول للدراسة الحالية.
أنواع مختلفة من التربة ، تربة طينية من مشتول السوق (S1) ، تربة رملية من أنشاص (S2) وتربة كلسية من العامرية (S3) مشبعة بتركيزات مختلفة من السيزيوم والاسترانشيوم (50 ، 100 و 200 مجم / كجم) والمحتضنةلمدة 3 أشهر مع دورات الترطيب في التجارب المعملية.
تم غسل هذه التربة بواسطة EDTA-Na2 و DTPA لمدة 24 ساعة ثم يتم صبها.تم تحديدإجمالي السيزيوم والاسترانشيوم بعد تجربة الغسيل بواسطة التحليل الطيفي للامتصاص الذري (AAS) وتحليل التنشيط النيوتروني (INAA).تم تحديد كود تقييم المخاطر االسيزيوم والاسترانشيوم عن طريق تجزئة السيزيوم والاسترانشيوم المتبقية في التربة المغسولة المحددة بتقنية تحليل الاستخراج المتسلسل.
ساعدت المعالجة النباتية السيزيوم و الاسترانشيوم مع استخدام المواد المحلبية باستخدام الخردل الهندي المزروع في S1 و S3 الذي تم زراعتة في تجربة اصص للتعرف على عامل الانتقال من التربه الى النبات وعامل الانتقال من الجذر الى الساق.
النتائج التي تم الحصول عليها كانت:
•كان غسيل السيزيوم و الاسترانشيوم بواسطة DTPA و EDTA-Na2 فعالاً.
•كان DTPA أكثر فاعلية في إزالة السيزيوم و الاسترانشيوم من التربة المدروسة من EDTA-Na.
•كان لنوع التربة أثر على إزالة السيزيوم و الاسترانشيوم باستخدام المخلبات وخاصة الطين وكربونات الكالسيوم ادى الى انخفاض كبير فى هذه الكفاءة .
•انخفضت اجزاء السيزيوم القابلة للذوبان في الماء والقابلة للتبادل بشكل كبيربسبب تقنية الغسيل بينما تغيرت الأجزاء العضوية والجزء المتبقي بشكل طفيف .
•تم تحديد الاسترانشيوم ضمن أجزاء التربة المختلفة في التربة الطينية تم تقييد معظم الاسترانشيوم مع اكاسيد الحديد والمنجنيز . متبوعًا بالجزء القابل للتبديل ، بينما في التربتين الأخريين (الطميية الرملية) سيطرالجزءالمتبادل يليه الجزء المرتبط بالكربونات.
•كانت كفاءة غسيل الاسترانشيوم من خلال هذه العوامل المخلبية منخفضة في التربة الرملية الطميية التي احتوت على 50 مجم / كجم بينما زادت بشكل ملحوظ مع زيادة مستوى تلوث التربة مسجلاً ما يقرب من 76-88٪.
•اجزاء الاسترانشيوم بعد تقنية الغسيل حيث كانت الاسترانشيوم المرتبط الكربونات والعضوي هي السائدة ؛ ومع ذلك فإن الجزء المتبادل لا يزال يمثل نسبة كبيرة.
•- بشكل عام كانت جميع الأجزاء قبل تقتية لغسيل التربة مرتبطة ببعضها البعض حيث كان العاملان المخلبان قادرين على استخلاص الاسترانشيوم بين أجزاء التربة المختلفة باستثناء الجزء المرتبط باكاسيد الحديد والمنجنيزالذي لم يكن قابلاً لتقنية الغسيل حيث كانت (0.3711) EDTA-Na2 r 2و DTPA ((0.413.
•عدم تأثر الصور المتربطة بكل من الاكاسيد السداسية والمادة العضوية بتقنية الغسل المطبق.
•تتأثر البقايا أيضًا بتقنية الغسيل
•انخفض كود تقييم المخاطر من خطورة عالية جدًا إلى متوسطة الخطورة لكل من المعادن تحت الدراسة.
•كانت نتائج تقدير تركيزات تقديرالسيزيوم والاسترانشويم باستخدام جهاز الامتصاص الذري والتنشيط النيتروني) قريبة جدًا مما يؤكد دقة تقنيات التحديد وكفاءة طرق الغسيل
•زراعة الخردل الهندي كانت مؤثرة في امتصاص العناصر من الاراضي الملوثة
•ساعد تطبيق EDTA-Na2و DTPA على تراكم السيزيوم والاسترانشيوم في الخردل الهندي المزروع
•كان تراكم مادة Sr في الخردل الهندي أكثر منCs