Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
صورة الذات المدركة لدى الابناء كمتغير معدل للعلاقة بين اساليب التنشئة الاجتماعية المدركة والاضطرابات السلوكية /
المؤلف
البسيوني، سهى سامي ابراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / سهى سامي ابراهيم البسيوني
مشرف / احمد عبد الفتاح عياد
مشرف / داليا السعيد سلام
مناقش / فتحي مصطفى محمد الشرقاوي
مناقش / هبه بهى الدين ربيع
الموضوع
الابناء. العلاقات الاسرية. الاسرة - تاثيرات نفسية. الاسرة - علم نفس.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
189 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التطبيقي
تاريخ الإجازة
9/10/2023
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 203

from 203

المستخلص

نهضت الدراسة الحالية للكشف عن طبيعة العلاقة بين كل من صورة الذات المدركة وأساليب التنشئة الاجتماعية المدركة وبعض الاضطرابات السلوكية لدى المراهقين و المراهقات، ومدى تأثير صورة الذات علي العلاقة بين أساليب التنشئة الاجتماعية المدركة وبعض الاضطرابات السلوكية، ودورها في التنبؤ ببعض الاضطرابات السلوكية لدى المراهقين والمراهقات، والكشف عن وجود فروق بين كل من المراهقين والمراهقات، باستخدام مقياس Offer لصورة الذات للمراهقين، مقياس ال Egna Minnen Av Barndoms Uppfostram (EMBU) والمراهقات، لأساليب التنشئة الأسرية، مقياس الاضطرابات السلوكية، حيث تكونت عينة الدراسة الأساسية من ( 250 ) مراهق ومراهقة، وتكونت عينة المراهقين من ( 80 ) مراهق، وعينة المراهقات من ( 170 ) مراهقة تراوحت أعمارهم ما بين (12-16) سنة، واعتمدت الدراسة علي المنهج الوصفي، والعديد من الأساليب الإحصائية أهمها : ”معامل ارتباط الخطى البسيط لبيرسون، معاملات الانحدار المتعدد التدريجي، تحليل المسار بالاعتماد علي ”ماكرو هايز”، اختبار (ت) لدلالة الفروق للعينات المستقلة”، وانتهت نتائج الدراسة إلي : وجود علاقات ارتباطية بين صورة الذات المدركة وأساليب التنشئة الاجتماعية المدركة وبعض الاضطرابات السلوكية لدى المراهقين والمراهقات، تسهم كل من صورة الذات المدركة وأساليب التنشئة في التنبؤ ببعض الاضطرابات السلوكية لدى المراهقين والمراهقات ، صورة الذات تعمل كمتغير معدل للعلاقة بين أساليب التنشئة الاجتماعية المدركة وبعض الاضطرابات السلوكية لدى المراهقين والمراهقات، توجد فروق دالة إحصائياً بين المراهقين والمراهقات على صورة الذات المدركة والاضطرابات السلوكية. بينما لا توجد فروق دالة إحصائيا بين المراهقين والمراهقات علي أساليب التنشئة الاجتماعية المدركة.